اولا وحشتوني جدااا ❣
ثانيا عارفه اني اتاخرت بس الظروف والنت المقطوع ده حكم قوي بصراحه وانا ان شاء الله الروايه هتخلص اسبوع ده بكتييير ...فعايزه رايكم كدا في البارت +متنسوش التصويت يا قمرات 💛
اسيبكم مع الفصل ومحدش يقولي صغير عشان هي اصلا بتخلص 💔
الفصل الثامن عشر
صرخت كاميليا وهاجر وهما شايفين كارمن هتقع بس لحقها ريان وجري بسرعه يسندها لحد ما قعدها علي الكرسي وكانت شبه واعيه وجابلها ميه شربتها لحد ماحست انها ارتاحت شويه ...جرت عليها كاميليا وحضنتها جامد بقلق
كاميليا: أنتي كويسه؟
ابتسمت بتعب بسيط: ايووه واقعدوا يلا
هاجر: لا شكلك تعبانه لازم تروحي
كارمن باصرار: لا أنا بس دايخه شويه وبقيت كويسه أترزعوا بقي
ريان: كارمن
قاطعته: ريان والله كويس أقعد بقي انت كمان
ريان: ماشي...وطلبوا الأكل وخلصوا وبعدين طلب ليهم مشروبات وتليفون ريان رن وقفل الفون
كارمن: كاميليا ممكن تروحي تجيبلي غزل البنات اللي جمب الجنينه ديه عشان نفسي رايحه ليه
كاميليا: ما ريان يتحرك يجيب!
ريان : أستني هروح أنا
مسكت ايده بسرعه: لا أنا عايزاك استني انجزي يا كاميليا كان زمانك جيبتي
كاميليا: أوف طيب.
وقامت وهي ماشيه لقت طفل صغيره بيديها ورقه استغربت فتحتها لقت مكتوب فيها (كاميليا) مشت وهي مستغربه لقت طفل تاني بيديها ورقه مكتوب فيها ( أنا )فضلت تلف حوالين نفسها عشان تشوف مين أهبل اللي بيعمل كدا وجابت غزل البنات لكارمن ورجعت تاني ليهم وقاعده وهي مستغربه
هاجر: مالك؟
كارمن: اه صح مالك وشك متغير كدا ليه؟
كاميليا: مش عارفه في عيلين لقيتهم بيدوني الورقه ديه ومش فاهمه ايه اللي فيها ومين اللي عرف أسمي ده ..خدوا ممها الورقه عشان يقرواها وفعلا استغربوا زيها وفاجئه جات واحده كبير قالت لكاميليا الورقه ديه ليكي خدتها تاني وهي خلاص هتتعصب مبتحبش التصرفات ديه فتحتها ولقت كلمة بحبك جمعت الورق جمب بعض (كاميليا انا بحبك)
كاميليا: ايه ده؟ !
كارمن: غريبه مين ده اللي بيعترف بحبه بطريقه ديه؟
كاميليا: تلقيه واحد ظريف حبتين بس
بصت هاجر والله لقت فرقه بتغني وفرقه ماسكه ورد أحمر وبلالين حمراء وكان شكلهم ملفت جداا وصرخت وهي بتقولهم بصوا بصوا ..بصوا كلهم مكان ما قالتلهم هاجر وكانوا فرحانين بشكل المنظر ده
كارمن بعد ما خبطت كتفها بكتف ريان: مبتعملش ليا كدا ليه ها؟
ريان: مش فاضي
كارمن: وهتفضي أمتي؟
همس لها: لو حابه انا فاضي النهارده نعيد الكورس تاني بما أن البيت فضي علينا
خجلت من كلامه وبعدين بصت لقت البنات مش مركزين معاهم: ما تتلم بقي البنات معانا وابنك جمبك
ريان: محدش ليه حاجه عندي
كاميليا بعد ما خلصت الأغنيه وسامعوها: كانت حلوه اوووي اغنيه ديه
فاجئه ظهر فادي وهو واقف قدامها وطلع بوكيه ورد بكل الأنواع قدامها وركع علي رجله وهو بيخرج خاتم ألماس ويقول: تتجوزيني؟
~~~~~~~~~~~~~~~~
وصلت شاهنده لمكان بعيد عن بيتها بكتيير وظلت واقفه حوالي نص ساعه وهي بتتفخ بملل وعصبيه مبتحبش التأخر وقفت قدامها عربيه سودا ونزل منها واحد ولابس الكاب ومغطي ملامحه
شاهنده بعصبيه: كل ده عشان تيجي انا خللت من الواقفه
الشخص: محصلش حاجه يعني لما تقفي شويه يلا أركبي
شاهنده: لا المكان ده حلو وبعيد عن أي عين نتكلم هنا
الشخص بأستغراب: هنا! في صحرا
شاهنده: أيوووه
الشخص: طب أحكي عايزه ايه
شاهنده: أنا جبت أخري منها وعايزه أحط نهايه لكل ده عشان واضح انها بتاخد تعبي تاني
ضحك الشاب بسخريه: مش شايفه انك أنانيه حبتين ده جوزها علي فكره
شاهنده بعصبيه : وده جوزي كمان...وكمان أنت عليك تنفذ مش تعرفني أعمل ايه ومعملش ايه
الشخص: من الأخر عايزه ايه مني أعمله بس لعلمك أخر مره عشتن ناويت والنيه لله اتوب
سخرت منه: تتوب! علي يدي
الشخص: هاااا؟
شاهنده: تخفيها من علي وش الدنيا
الشخص وهو يشاور علي رقابته: قصدك أقتلها؟
شاهنده: بظبط
~~~~~~~~~~~~~~~~~~
أنت تقرأ
قيود عشقها
Randomهي لم تجرم حين أحبته! !. أعطته الأمان والراحه والحب ..ليعطيها الحزن والدموع ليصبحا رفيقيها مدي الحياه! !. فلماذا تعاقبوها علي لقب المطلقه فهي لم تختر حياتها لتصبح ما عليها .. أحبته وجرحها ..أطعمته وغدرها ..كانت له الحضن فكان لها القسوه .. هل أخطأت...
