ميا:ك.ك.كاحلي
ييشنغ:لحظه اجلسيجلست ميا علي الكرسي اللذي كان لجانبيهم لينحني ييشنغ و يفتح حذائها فكان قدمها مجروح ليردف..
ييشنغ:قدمك انه مجروح
ميا:اللهي لا بأس السياره قريبه استطيع الذهاب لها
ييشنغ:لا ساحملك
ميا:ماذا!!صرخت ميا بتهور لانها انصدمت من رد ييشنغ ليردف ييشنغ مره اخره..
ييشنغ:الم تسمعي ساحملك لا باس فانتي خفيفه
ميا:لا لا افضل الجلوس هنا علي ان تحملني انه مخجل
ييشنغ:لا يوجد احد هنا هيا
ميا:لا ييشنغ فانت ايضا مصاب لا تنسي هاذا
ييشنغ:بحقك انني بخير فحبيبك رياضي لا باس بياردف اخر جملتها ليحمله لتتصنم مكانها اثر انها خجلت جدا ليعم الصم بينهم لتردف بعدها..
ميا:يولم؟
ييشنغ:انتي خفيفه بحقك
ميا:لا اقصد وجهك
ييشنغ:لا عليك انني تحملت اكثر من هاذ...لم يكمل ييشنغ لانه كاد ان يكشف عن نفسه للتو لميا ليسكت فجاء لتتسال ميا..
ميا:تحملت ماذا؟
ييشنغ:اقصد تحملت اكثر من وزنك
ميا:اللهي انني اقصد علي جرح وجهك
ييشنغ:لا عليك انه لا يولم.. وصلنا للسيارهانزلها ييشنغ لتتكي ميا علي السياره ليفتح الباب ييشنغ و يساعدها بالدخول و بعدها يتجهه ييشنغ لناحية مكانه و يصعد ليردف فور صعوده..
ييشنغ:الآيسكريم؟ نسيناه
ميا:بحقك يا فتيانفجر ييشنغ ضحك من تعليق ميا لتضحك معه الاخر.. انهم بظروف صعبه ولكنهم يضحكون و كانه لم يحدث اي شي للتو لهم او للتو كاد ان يموتو.. اردف ييشنغ
ييشنغ:لديكي غمازه و انا لدي غمازه اشك ان اطفالنا سيكونو عباره عن غمازات
ميا:ييشنغ اصمت انه محرجصرخت ميا بسرعه ليضحك عليها ييشنغ و يشغل السياره و يتوجهه لناحية منزل لوهان.. وصلو بعد عشرون دقيقه لينزل لوهان و يطرق الباب و بهاذي الحظه توجهه لناحية ميا ليساعدها بالوقف فهاذي المره لم توافق ابدا عن ان يحملها ييشنغ.. فتح لوهان الباب ليجد كل من ييشنغ و ميا امامه بمنظر لا يحسد فيه ليسال بقلق و صدمه..
لوهان:ماذا حدث لكم؟ هل انتم بخير هل تاذئ احدكم؟ هل راكم احد؟
ييشنغ:انتظر يا فتي دعنا ندخل و سنخبرك بكل شي
لوهان:ادخلو ادخلودخلا الاثنان و جلسو علي الاريكه ليجلب لهم لوهان الماء و بيديه الاخر علبة الاسعافات ليردف و هوا يتوجهه لناحية اخته..
أنت تقرأ
F̺͆A̺͆K̺͆E̺͆-S̺͆M̺͆I̺͆L̺͆E̺͆
Roman d'amourمجرد ابتسامة اطلقها لكي يرتاح الجميع ولكن اقسم انني من الداخل كل دقيقه اموت فيها هم سلبو جزء كبير من حياتي و يريدون المزيد هربت و هربت و هربت حتي وجدة ما كنت اريده و هوا الانتقام كما جعلوني اموت كل دقيقه ساجعلهم يموتون كل ثانية فهاذا الروح و الغضب ا...