لقد آتى العاهر

9.5K 345 8
                                    

صوتوا للرواية +رأيكم :)

في وجهة نظرِ يوجينِ

إستيقَضةُ صباحاً على أثرِ صداعاً حاد و ثقلٍ بيدي اليُسرى لأجدَهُ نائماً على يدي بكل طفولية دارة ألأفكار في رأسي عن هل هاذا هو نفسهُ من أنهكَ جسدي لما أنا أتكلمُ هاكذا لما يجب أن أعيشَ في هذه الحياةُ الظالمه معي لقد أحسَستُ بتقزُزِ من نفسي ...سحبةُ يدي من تحتِ رأسهِ بخفه دون أن يستيقض فهو إذ إستيقضَ سوف يوبخُني أنا أعتَرِفُ أنني أخافُ منهُ لقد زرعَ بي بيومانِ فقط رُهاب منهُ أمشي بخطواة غير متزامنة مُتمايلة بسبب الألمِ الذي تَرَكَهُ بي لقد أحسستُ بجزُئي السُفلي غير موجود من الأساس من كثرِ الألمِ

END

وقعت يوجينِ على الأرض بقوة بسببِ ألمها و عدم قُدُرها على المشي ليستيقظ الآخر بفزع ليركض إليها ماسكاً إياها من كتفيها قائلاً بخوف:

"هل أنتي بخير"

لاكن لا رد

ليحملها كوك بين ذراعيهِ مُتجهاً إلى الحمام

"ماذا تفعل"

"سوفَ نستحم ماذا أفعل"

أنهى كلامهِ بضحكَ جنابية

ــــــــ

"و أخيراً كوريا لقد عُدتُ لكي"

تكلم و هو فاتحاً ذراعيهِ و مُغمضاً عينهَ ليصفَعُ الآخر قائلاً

"تبا لك سوفَ نتأخر ،أُفَضل أن تنهي الدرامهَ خاصَتُكَ بعد أن ننهي الإجتماع"

"حسناً أخي لما أنت هاكذا مُزعج دائماً ما تقطَعُ علي لحظاتِ الرُمنسية مع نفسي"

"حسناً سوفَ أترُكَكَ تُنهي التغزل بنفسك و أذهب ،جد أحداً يوصِلُكَ إذ كُنت تعرف أي مكان هنا في كوريا"

"لا لا أخي دانيل إنتظرني"

صاحَ و هو يلحق بهِ ماداً يدهِ بطفولية مُضحكَ

ـــــــ

"شوقا هيونغ لقد آتى"

"متى؟!"

"اليوم صباحاً الساعة 10:00 بضبط وهو يُقيم في بيتِهِ في كونغ يول(منطقَ)"

"حسناً شُكراً شونغ هي يُمكِنُكَ إكمال عَمَلَكَ"

إنحنى شونغ هي لشوقا ليهم بذهاب

"الو تاي هُناكَ مُشكلَ"

"ماذا هُناك"

"كانغ دانيل،...لقد عاد"

"ماذا!! لما يا إلهي لما المشاكل تُلاحِقُنى ألِهدَرجِةِ يَتُحِبُنى"

"أرأيت إنها تَعشَقُنى "

"حسناً ماذا سوفَ تفعل"

"ليس لديَ حل سوآ إخبارِ جونغكوك"

"حسناً لاكن إلبس الواقي للحماية لا أريد أن اخسَرَكَ"

"إذهب أيُها الوغد وإلا دَفَنتُكَ جانبَ شجرةِ موز "

أقفل يونغي الهاتف ليمسك رأسَهُ بكلا اليدين بينما يتنهد ألفَ مره ليمسك هاتِفَهُ و يخرج مُتجها لكوك

...

"هاي هاي هل من أحدٍ هُنا"

أتت الخادمة لتنحني قائلة:"سيدي السيد جونغكوك في مَكتَبِهِ ينتظِرُكَ"

"حسناً إذهبي"

صعد شوقا إلى مكتَبِ كوك فاتِحاً الباب ليجِدَهُ يُراقب من نافِذَ كبيرة مُكَتِفاً يدَهُ للخَلف

لينطق يونغي بعد أن توجَهَ لَهُ:"جونغكوك..."

إنشالله بطول البارت الجاي بحاول صوتوا للرواية عشان أطول البارت الجاي :)

فَراشَتـي الحَمـراء√عاهرتي||ج'ج.ك✓حيث تعيش القصص. اكتشف الآن