استمتعو 👇
بعد اربع ساعاتجيمين كان يقف امام قصر ضخم للغاية وجميل بشكل لا يوصف
كان نامجون وهوسوك يقفون الى جواره وجميعهم ينتظر ارثر الذي دخل الى القصر ليحصل على اذن لدخولهم المكتبهبعد ساعة كاملة عاد ارثر ومعه فتاة بعيون حادة بشرتها شاحبه بيضاء كخاصة يونغي انفها صغير ومنحوت وشفتاها وردية ناعمه ومنتفخه بخفه قوامها رشيق للغاية تمتلك هالة من البرود والجدية تحيط بها. جيمين علم انها احد اقرباء يونغي لان رائحتها تقريباً مشابهة له
وقف ارثر امامهم ليردف: - هذه سيلين وهي ابنه عم الزعيم الفا نقي هي من انجبت ابن ليونغي وشريكته السابقة
جيمين انحنى لها بخفه عكس نامجون وهوسوك الذين انحنو مئه وتسعين درجه ليسمعها تردف: - انت هو جيمين صحيح!جيمين اقشعر جسده من نبرتها ليردف:- اجل انا هو
ارثر :- هي سترافقنا لداخل المكتبه لكي لا يعترض لنا احد اخبرتها عن حالة يونغي وعن الكتاب. وقالت لي انها لا تعلم شيئاً عن الكتاب لكن ستساعدنا رغم ذالك
جيمين ابتسم لها ليردف: - انا حقاً لا اعلم كيف سأرد لكي هذا الجميل
سيلين ببرود: - لا يوجد جميل لترده هل نسيت انه والد طفلي وابن عمي
صمتت قليلاً لتكمل: - هيا الان لا وقت لنضيعهاتجهو جميعاً لداخل القصر كان ضخماً وكبيراً للغاية استغرقو وقتا ليس بقليل للوصول الى المكتبة وبعدها وقفو امام باب خشبي كبير للغاية لتردف: - هذه المكتبة يمكنكم الدخول سأنتظركم هنا حاولو ان تسرعو بالبحث
جيمين دخل الى المكتبة دون قول شيء وارثر شكرها. ثم تبعه كما فعل نامجون وهوسوك
عندما دخلو تفاجأو بعدد الكتب الكبير كانت مكتبه ضخمة بكل معنى للكلمه هوسوك اردف بفاه مفتوح: - كيف سنجده هنا نسبه ايجاده هي 12 %
جيمين بأصرار:- لا سنجده انا متأكد لن نخرج من هنا الا وهو معنا كوك ارسل لي رسالة وقال ان غلاف الكتاب لونه ارجواني وحافاته زخرفت بالذهبي لذا لن يكون صعباً ايجاده
اومئو له ليذهب كل واحد لجهة معينه ويبدأ بالبحث
استغرقو وقتاً طويلا في البحث تجاوز الثلاث ساعات وهم يبحثون عنه حاولو جاهدين لكن لا اثر له وكأنه غير موجود ارثر تقريباً فقد الامل لكن جيمين لا يزال يبحث بشغف واصرار على ايجاده
أنت تقرأ
🎭اْعتْقًدِتْ انَْهہ ٌخيـﮯالُ 🎭
Paranormalلَطّأّلَمَأّ أّعٌتّقِدِتّ أّنِ أّلَخَوِأّرقِ هِوِ شٍيِّء مَنِ أّلَخَيِّأّلَ مَصٌأّصٌ أّلَدِمَأّء وِأّلَذّئأّبِ أّلَبِشٍريِّةّ أّضّأّفِّةّ ل أّلَمَوِمَيِّأّء أّلََّسحٌرهِ وِأّلَمَشٍعٌوِذّيِّن أّلَشٍيِّأّطّيِّنِ وِأّلَجِنِ ګلَ هِذّهِ ظّنِنِتّ أّنِهِأ...