هذا هام
رفاق انا حقا لا اهتم لنجوم...فأنا حتي لا ابحث في قائمة التصويتات بل اقلب عشوائيا😺
كل ما يهمني هوا تعليقاتكم كتير بحبها حرفيا و بحب اتحمس معاكم..لذلك لا تضغطون Vote بل تفاعلوا فانتم تزيدون حماسي..احيانا اشعر بأني اكتب و لا اجد حماسا فقط تصويت💔💔 و أحيانا اشعر ان البعض يصوت لي فحسب و هي لا تهتم بأن رأيها فقط كفيل لأن يحمسني لكتابة بارتا آخر 💔💔
لن اطيل عليكم💜
ملاحظة: الفصل ربما يكون مخل قليلا...حتى اكون حذرتكم❤لنبدأ
-------------------------------------------------------------نظرت بتمعن له..لقد شعرت بأنه ليس القاسي البارد منذ قليل..وإنما الشخص الذي كان منذ ثلاث سنوات..الا ان رماديتها ابت اللمعان بالدموع..كيف تقولها لكنها تحبس مشاعرها لليفاي منذ ثلاث سنوات..لقد حكت لايرين قصة حياتها..وماذا عن الشيئ الجميل الذي كان بها ..لم تحكي له...
نظرت لتقول بصوت مختنق
- انا..لا استطيع اخباركوتلك الإجابة فقط الخاطئة التي اجابتها...لقد اعتقدت أنه سيتفهم الأمر...الا أنه صدمها بصفعة أخرى داوت انفها للنزيف...ميكاسا ابنة العمدة تتعرض للضرب من قبل شيطان المدينة...يال السخرية. ..
نظر لها بعيون غاضبة ليردف
- حسنا ميكاسا..ولكن ليفاي القديم لم يعود ..امسكها من شعرها بقوة ...ليصدمها بالحائط ..لقد نزفت كثيرا لتردف قائلة
- ليفاي ارجوك يكفيامسكها من شعرها مرة اخري بعدما تركها للحائط ليقول بصوت هادر
- يكفي؟ هل تظنين ان ذلك سيكفي حتي...؟صفعها مرة اخري ليقول
- قولي لي هل ذلك سيكفي؟ أخبريني؟ ؟- اعلم اني اقترفت خطأ ...لكني لم أقصد
هذا المرة ضربها ضربة جعل رأسها يضرب بقوة من الارض..
امسكها قائلا بغضب
- لقد اشعلتي لهبي ..ماذا كان بينك وبينه جعلك تودين قتله؟؟تكلمي والا ستجدين رأسك غير موجوداردفت بصوت خانق قائلا
- اي..ايري...ايرينلقد قالتها بتقطع ..وكأنها تريد اكمال شيئ..أغمضت عيونها بهدوء و الدماء تسيل من انفها و فمها و رأسها ..تقريبا لم يشوه بعد وجه ميكاسا
ضرب جمجمتها على الارض ليقف قائلا
- تبا تبا اكرهكوضع يده علي جبينه بتعب من ميكاسا
و لأول مرة..ميكاسا توقع في شباكها ليفاي منذ ثلاث سنوات
أنت تقرأ
صغيرتي انتي لي(مكتملة )
Cerita Pendekيستيقظ علي خبر وفاة شقيقه ايرين في يوم الاول من زفافه ..ليعلم لاحقا ان زوجته مريضة نفسية و قد قتلته بدون قصد..و لم يفهموا الآخرين ذلك حتي أمرها بالزواج به...تري هل سيكون لذلك الكره حبا؟؟ - ريفاميكا الحالة : مكتمل By : Saŕah