لون دافئ

17 5 2
                                    

هذه الفتاة تطعمني و صديقي إنّها تعمل بجدٍّ لكي توفّر لقمة عيشها ، صحيحٌ أنّها تعود و بعنين تهطل منهما الأمطار ، و لكن عينيها الرّماديتين تلمعان سعادةً عند رؤيتنا
هي لونٌ دافئ

مذكرات هرّة صغيرة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن