ثلاثية روائية يجمعها طعم القهوة المر، التي لا يخلو فصل من فصولها دون ذكر لها، وكأن مرارة الأيام تصاحب أبطال هذا العمل الضخم وكذا قارئه.____
🐱: هل أعترف؟ دائماً أقول أني لا أتفق مع الأدب العربي
أما الحديث منه؟
فأنا ضده تماماً !!!!
أعني .. المسألة ليست باللغة، و لا بمهاراتهم اللغوية إذ من البديهي كعرب أن نتقن العربية هذا ليس إنجازاً نُشكر عليه.
فقط تذكروا أن الأدب يُفترض به أن يكون فنّاً !
و الفن جمال !!
في زمن الحداثة أتصادم مع ثلاث أنواع من الكتاب :
1. يكتب ثرثرة لا فكرة لها و لا طائل
2. يكتب نص توثيقي لأحداث تاريخية و يغلافها بقصة ظاهرية و مشاهد قبيحة. أقسم ! ليست عديمة الجمال و إنما قبيحة ! و يأتي من يدافع بأنها ذات معنى !!
3. الكاتب الحالم الذي ينحر المنطق و يطلق الرصاص على كل معقول بمسدس الخيال الباطل.
___
أعتذر لكن الكتاب ذكرني ببعض الكتاب المحللين الذين يعتقدون أن خلق قصة هو فحوى الأدب.
قد لا يكون الكتاب سيئاً لكن المشهد الافتتاحي أحرق كل عصبون في جسدي.
#أسوأ قصة قرأتموها؟
.
.
.
.
.
.
.
.
☕
أنت تقرأ
Coffee |✔| ☕ روايات بنكهة القهوة
Ngẫu nhiênإن الأديب والقهوة توأمان متشابهان في السرّ ☕ بحث عن الروايات المعنونة بالقهوة