مُلاحَظة مُهمة؛ هذه رواية خَيالية، بِشخصيات مُستقلة و مُختلفة فكرياً عنكَ، رجاءً عزيزي القارِئ.. لا تَسخر أَو تعترض على مُعتقداتِ شَخصياتي .. ، و لو كانَت تمسّ أَو تهين مُعتَقداً يَخصكَ. و أَعتقدُ بأنه مِن الواضِح إنها تَحتوي على بَعض مِن التَقليل مِن شأن الأديان -عامة- رجاءً، لا تَسخروا أَو تعترضوا.. ، و رَجاء إحترِموا قَرارات شَخصياتي و طُرق تَفكيرهم.
طَويل لِلغاية.. ، بِوضوح.
Irene
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
⚡ ⚡
دَخل الفارِسُ الغُر -الشاب- ، آلبيرت، لِغُرفةِ خَطيبِ شَقيقتِه ؛ هاري إدوارد سَتايلز ، ذو الثامِنة و العِشرين عاماً، إبن أَكبرِ التُجّار في إنجلترا، و يُديرُ بَعضَ أَعمالِ والِده أَحياناً ، مَخطوبٌ لِأميرةِ أَحد المَمالِك.
زيجةٌ تَقليديةٌ ؛ مِثلَها مِثل أي زيجةٍ بينَ الأَثرياء، و ذوي الشؤونِ.
"هاري ، السَيد ديسموند يُريدكَ في مَكتبِه." أَغلقَ الكتابَ الذي كانَ مُنغمِساً فيه، و رفَعَ نَظرَه لِآلبيرت الذي يَقفُ بِبسالةٍ، و إحترامٍ ، معَ إبتسامةٍ خَفيفةٍ.
