حَيَاةٌ بِدُونِ رُوحْ

527 7 2
                                    



تستيقد كيونغ-مي في الصباح الباكر تجهز نفسها وتشرع في تحضر فطورها وغداء اخيها الصغير ثم توصله الى مدرسته وهي تدهب الى ثنويتها.

بينما كانت مع صدقاته يتكلمنا بمواضيع شتى اذ رات كيونغ-مي شخص بالغ في العمرلتقول في نفسه :"لا أظنه انه يدرس بأيّ ثانوي ... هل هوا استاذ جديد!!؟" تركت اصدقائه وتوجهت نحوه،تكلمت في نفسه :"لاااا ... اخخخ لقد دخل الى مكتب المدير.هاي لما انا مهتم اصلا اففف سادهب."كانت ستدهب لو لم تسمع صراخ المدير،توجهت نحو البابي واسترقت السمع:"

*المدير*سيدي ارجوك امهلن بعض الوقت...

*الشخص*هههه انا لا املك وقت اهدره معك ولكنني سانتضرك غدا اعطني مال اه كدت انسى ابنتك معي سالهو بها قليلا اليوم

*المدير*سيد ارجوك لاتلمسها فهي مزالت صغر

*الشخص*حتى قضيبي مزل صغرا وداعا يبطن البتيخ بالمناسب قضيبي ألمع من صلعتك"

عند خروجه اصتدم بكيونغ-مي فورا نضر لها نضرات قاتل لتخلع السمعت من ادنيه وتأسفت كانت ستدهب لولا يده التي ارجعتها الى مكانها ليقول :"هل انت غبيّ؟"

اكتفيت بالصمت واخدت تنضر الى عينيه الحادت وشعره الاملس افقت من شرودها عندم اخدت يده تمر على جسدها الى ان اصتقرت على طرف السمعات

الشخص:"غبيّ انه ليس موضع بالهاتف (تكلم بسخرية)حتى انه خرج جيبك ههه لاألومك على هدا الغباء بل احمد الخالق انكي لست غبية مثل مديرك"

هنا اشتعلت كيونغ-مي غضبا لقد تلقت منه عدة اهانات لتضربه على منطقته وتفر هاربتا... بعد عدت سعات اختباء في مكتبة المدرس قررت ان تعود الى صفها فهده اخر ساعت لها .

دخلت الى قسمها وهي ترتجف خوفا من دالك الرجل فقال لها الاستاد بنبرةغضب بعدطرقها لالباب:"ادخل يابنت ولا اريدك متاخرة في المرة القادم."

اكتفت بالصمت و اومأت له....

 انتها اليوم الدراس وعادت الى المنزل ولكن وقفت مندهش من تلك السيارت لامبورغيني سينتيناريو LP 770-4 التي امام منزلها

 انتها اليوم الدراس وعادت الى المنزل ولكن وقفت مندهش من تلك السيارت لامبورغيني سينتيناريو LP 770-4 التي امام منزلها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مراهقة بين يدي مغتصبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن