دعوة هاتفية من إحدى الصديقات لزبون لها ينتظر صورته الشخصية أن تجهز ليقدمها لمعاملة سفر وبخطوات هادئة وبأبتسامة مبتذلة تخطو قدماه داخل الاستديو.
إذ بشاب متوسط القامة بعيون واسعه وبشرة بيضاء يجلس على إحدى مقاعد المحل.
لحسن حظي كنت متواجدة ذلك اليوم عند صديقتي كانت أول زيارة لي عندها !
أيعقل أن نلتقي مجددا ام شخص عابر والسلام! 💂🛳️
أنت تقرأ
my captain
Romanceشاب على أطراف الثلاثين من عمره يعمل قبطان لشركة معروفه عاش قصة حب لم يدم اللقاء فيها ٢٤ ساعه فهل البحر خاطف لتلك القلوب ام محرم على من فيه الوقع بالحب ؟