(ليلتي الغير متوقعه)

(الجزء الاول)

(تأليف الروايه ...2019)

(اسماء شخصيات الرئيسيه )

الأب /جاكسون/ العمر 42 / جنسيه فرنسيه
الأم / لينا/ العمر 39/ جنسيه فرنسيه
الولد / دانيال/ العمر 23/جنسية فرنسيه
الرجل / ديمتري / العمر 32/ جنسيه فرنسيه
فتاه /اولى/ رهف / العمر 20 / جنسيه فرنسيه
فتاه / ثانيه مايا/ العمر 20/ جنسيه فرنسيه
( وهناك شخصيات أخرى سوف تعرفوها عند قراءه الروايه )

(الجزء الأول )

(مخلص الرويه)

في دوله فرنسا حيث يملئها الأجواء الجميله توجد عائله غنيه تملأئها السعاده ...لأكن يحكمها رئيس وزراء جديد يقاقب المظلومين بقسوه وهو مزاجي ..ويطلب ضرائب غاليه..ولأكن يعمل بجد..لتنظيم البلد ... وأبنه وزوجته ينصحوه لاكن بلا جدوى ...ولكن سوف يتوفى ألاب سوف تعرفون عند القراءه..لاكنها عائله سعيده ومتفائله وقويه بالرغم من الأحداث التي تمر بها

وسوف تمر العائله بالكثير من الاحدث وسوف يغامر دانيال
ويقول...
(ياليتني رفضت ذالك من البدايه كيف سوف أنجو هذه ليله؟)

تتضمن ( التشويق ..والاثاره...والدراما )

(القسم الاول )
حدث مفاجئ

في عام 2019 في بلد فرنسا حيث الثلوج والأمطار التى لم تفارق السماء ليوم واحد وحيث الطقس البارد والناس اللطفاء لأكن ليس الجميع لطيف بعضهم ناس سيئين ....المهم توجد عائله سعيده ومرتاحه لأكن يوجد رئيس وزراء جديد واسمه...(جاكسون )

وهو عنده ابن اسمه ( دانيال )شخص جيد ويحبهُ شعب لأنه لطيف ويساعد الناس عندما يطلبون المساعده وامه جيده ايضاً وهي تنصح زوجها لغير من طبه وأن لا تقسوا على الناس السيئون كثيراً لكن مع الأسف لا يوجد اي جدوى في ذالك.. وزوجته اسمها ( لينا ) وهي كانت استاذه جامعيه قسم هندسه

في صباح الباكر حيث الطقس البارد والثلج يتساقط عند ساعه (6:00)
استيقظت لينا وقالت..
هيا يا عزيزي..استيقظ هيا للعمل

قالت لجاكسون..
نعم سوف اقوم لذهاب
وقالت لينا
هيا أذهب واستحم وانا سوف أحضر لك ملابس العمل وسوف أنزل
قال جاكسون
حسناً
وبعدها نزلت لينا ولقيت ابنها مستيقظ لعمل مع أبيه ورحب بأمهُ وبعد ربع ساعه جاء جاكسون وتناول الافطار وعندما انهوا من طعام ذهبوا للسياره للعمل عندما وصلوا إلى العمل رحبوا العاملين وبدائوا بالعمل وأن جاكسون مبدع

وفي يوم من الأيام وأن كل شي جيد عندما الرئيس يعمل مع اصدقائه بشؤون الدوله وكان عنده انفلونزا لأكن ذهب لان الامر طارئ وهو مصاب برشح وهو يعسل كثيراًوعندما وهو يناقش عطس ورى دم على منديله وشعر بالدوار وغمى عليه واخذه ديمتري فوراً إلى مستشفى واتصل ديمتري بادانيال ليحضر إلى مستشفى (أم دي أندرسون )
واتصل به وقال ..
مرحباً
قال دانيال ..
مرحباً
وقال ...
تعال ان أبيك في مستشفى تعال بسرعه
وقال دانيال ...
ماذا تقول؟(وهو متفاجئ! )
قال....
تعال وانا سوف اقول لك كل شئ
قال دانيال ..
حسناً... سوف أتي حالاً
قال ..
حسناُ.إلى اللقاء
فاغلق دانيال الخط
وبعد نصف ساعه جاء دانيال مسرعاً إلى مستشفى ودخل وذهب إلى الممرضه وقال المعذرة جاء شخص هنا قبل ساعه اسمه جاكسون ؟
وقالت الممرضه
نعم تقصد رئيس الوزراء؟
قال نعم
قالت ...
هو في الطابق العلوي في غرفه 204
قال حسناً ..وشكراً لكِ
قالت الممرضه...
عفواً
وبعدها ذهب دانيال الى المصعد ليذهب لغرفه
وعند وصول راى دانيال ديمتري وذهب إليه قالاً..
أين هو ابي ...هل هو بخير؟
قال ديمتري ..
هو الآن بخير ؛؛وهو في الغرفه
وقال دانيال...حسناً سوف اذهب إليه
وذهب دانيال إلى ابيه وقال ..
أستيقظ يا ابي ارجوك لا تتركنا انا وأمي..أستيقظ من أجل أمي
وبعدها قالت الممرضه...
اخرج من فضلك لان الطبيب سوف يأتي بعد قليل ومن اجل راحه المريض
قال دانيال...
لا؛؛؛اريد ان ابقى بجانب أبي....وهو كيف حاله؟
قالت الممرضه ..
هو بخير الآن
وقال دانيال..
لماذا هو لا يستيقظ ؟
قالت....
أعطيته أبره مهدء
وبعدها جاي الطبيب وقال ..
اخرج من فضلك أريد تفحص المريض
وقال دانيال....
لا ..اريد ان أبقى بجانب أبي
وقال الطبيب...
اخرج..وجاء ديمتري وقال ...
أخرج دانيال ليرى الطيب والدك لا تقلق أنه بخير
وقال دانيال ...حسناً...سوف أخرج
وقال الطبيب..