مقدمه

684 20 53
                                    

"حب الصدفه "
بقلم نور الهدئ علي"


..بين كل زحام الحياة واحيانأ مرارتها
وتعبها خلقت. بعد صبر دام عشر سنوات
عانوا في والدي والدتي
لذلك. كنت الوحيده لعائلتي بدون أخ سند
ولا أخت طبطب عليه
ضحئ البنت لي رغم قلة الوضع المادي
لكن مينرفضلها طلب
عشت بيت دافئ. واهتمام والديه
جعل مني نوعا ما أنسانه خجوله ومغروره
وعايشه لأجل دراستها وبس
بين ما أني سرحانه اباوع من الشباك واتكلم " الله
شحلات ايام ديسمبر وبرودتها ولياليها
قاطعني صوت أمي ..

.. ليش هيج واكفه بلبلكون فوتي الجو بارد
هسه تتمرضين ..

أبتسمت ابتسامه هادئه"

  ..أوو تعامليني وكأني نفسي ضحئ الطفله ماما اني ضحئ واطلقت ضحكه  رجت المكان  اني طالبة سادس يعني كبرت من تحجين هيج
أحس نفسي بعدني طفله ،،

الام بانزعاج"

.. أكول بطلي هل السالفه كلما أحجي وياج
كلتي كبرت. لاتنسين ألام كلما كبروا اطفالها تحس بيهم
بعدهم صغار ويحتاجون أهتمام أتمنيت عندي
اكثر من طفل جان كدرت أصوب أهتمامي ألهم كلهم
مو بس أنتي وما أضوجج ادري أبالغ أحيانا بتصرفاتي
لكن من خوفي عليج ،،

ضحئ"

..شفت دمعه من عين أمي ركضت ماما تدرين. أحب أضوجج. بلعكس أحب أهتمامج وخوفج مسحت الدمعه وبست راس امي. وهسه شنو العشئ ،،

ألام بابتسامه"

..ههه هسه أحلئ عشه لأحلئ ضحاوي ،،

ضحئ"

..وهذا أهتمام عائلتي ألي أخشئ بيوم أفقده
لو أخسره
الله صح حرمني من انو أحس بطعم الاخوه
لكن. مقابل هذا أنطاني عائله
متفرط بيه لأي سبب كان ويمكن لو كان الي
أخوه كنت متت من الغيره ..

.
.
.
.

فِّيِّ حٌيِّأّتّنِهِهِنِأّګ أمَوِر مَنِ  أّلَمََّستّحٌيِّلَ
أّنِ نِفِّرطّ فِّيِّهِأّ ، أّوِ نِتّخَيِّلَ أّلَحٌيِّأّةّ بِدِوِنِهِأّ
وِمَنِ هِلَ أّلَأّمَوِر أّلَګنِزِّ أّلَيِّ نِجِهِلَ قِيِّمَتّهِ هِوِ أّلَعٌأّئلَهِ،،

"ياترئ شنو  مكنونات وأسرار
هل الرحله ويه بطلتنه ضحئ

،،النشر حيكون متفاوت بدون موعد محدد"

# مَمَګنِ تصويت🌟

بقلم // نور الهدئ علي








حب بلصدفه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن