مفاجاتي المتوقعه

8 0 0
                                    

قبل البدل اعرفكم بانواع عائلات مصاصي الدماء
الأولي المتحكمة وهي كالحكام قوتهم الذكاء الحاد وسرعت البديهه والمسؤولية الكبيره وعندما يصل الفتي المنشود لعمرمحدد يختبرونه لكي ينضم للمجلس
البقيه في الفصول القادمة

الراوية
تبدأ قصتنا بجامعة كبيره من أكبر الجامعات في البلد و الطلاب متحمسون للمعلم الجديد فالجميع سمع عنه أشياء كثيرة حول كم هو ذكي ووسيم
صمت الجميع منتظرا الشخص المنشود وحين سمعة وقع الاقدام زادت حماستهم ولم يلحظ احد أن الاقدام كانت لأكثر من شخص واحد ماعدا شخص واحد فقط تلك الفتاة التي كانت تعرف حينها دخل شاب عباره عن شعاع شمسي في يوم صيفي حار
شعره عباره عن اشعه شمس متساقطة علي بشره مزيج بين الحنيطي والذهبي وعينان عباره عن لون السماء الصافيه مع مزيج من الون الرمادي التي تشبه غيوم فصل الصيف وجسده المعضل وطوله الفاره

حين لاحظ أن جميع الطلاب ينظرون إليه قال بصوت هادئ.   مرحبا
حين لاحظوا شرودهم قال الجميع في صوت وأحد مرحباً بك ايها المعلم
المعلم:اعرفكم بنفسي أنا المعلم الجديد وادعي إدوارد
الطلاب: أهلا بك
المعلم: أنا لست بمفردي معي طالبان جديداً
ادخلوا إذا سمحتم
دخل طالبان وسيمان بابتسامه سعيد نظر الطلاب لهما فقد كانا يشبهان بعضهما بشده أحدهم ذو شعر أسود قاتم والآخر يتنافس معه بلون اليلل وعيناهما التان تشبها الشوكلاه في لونها الاختلافان الوحيدان
أن أحدهما طويل ببشره بيضاء اللون والآخر اقصرمنه بقليل ببشره حنطيه
الطالب الطويل:مرحبا بكم أنا فراين
القصير: مرحباً بكم أنا فريديريك
الطلاب: مرحباً بكم في الجامعة
إدوارد: أنهما اخواي وانطقلا معي لذا أرجو أن تصبحو اصدقاء
الطلاب بصوت واحد:حسنا
ابتسم إدوارد وطلب من فريد وفراين الجلوس بالمقاعد الفارغه في الخلف
وبدأ بالشرح إلي أن أنتهت المحاضره
وحين كاد أن يخرج أوقفته فتاة جميلة بشعر أشقر وعيون سوداء وبشره بيضاء
كانت تبدوا في أوج غضبها وهي تقوله له هل تسمح لي بكلمه أيها المعلم اناء بمعني نعم وعلامات الاستفهام واضحه علي وجهه
في مكتب ادوارد في الجامعة يجلس على كرسي المكتب منتظرا الشخص المنشود وحين ظهر بدأ ينظر إليه هو وتلك الفتاة الغاضبه التي وبلا شك ابنة عمه
حينها قال الشاب صاحب الشعر الأشقر والعيون الرمادي لماذا استدعيتني يا إمبر
إمبر: لأن إبن عمي الأحمق قرر جعل إثنان من العائلة المساعده إخوته امام الطلاب وفي سجلاتهم في الجامعة
حينها نظر للفتي الهادئ بجانبه وقال هل هذا صحيح يا إدوارد
إدوارد:جدي اقصد جيدان أنت تعلم أنني احتاجهم معي وهناك طلاب سيتسالون قريبا ولهذا وضحت الأمر أما بالنسبة للسجلات أنت تعلم أنهم يستحقون ذلك لأنهم لم يحصلوا على مراهقتهم بسبب التدريبات الخاصة بالعائلة المساعده فلهذا بم أن عائلتي تملك نصف الجامعة قررت أن اعطيهم بعض الرفاهيه بجعلهم أخوي وأنت تعلم يا جدي أنهما من ساعداني وعلماني معني المسؤلية واحباني وحمياني وأنت وأبي كنتما تقومان بأعمال العائلة الخرقاء
قال جملته الاخيره وهو في أقصي غضبه
صدم الاثنان من كلام جدهما
جيدان: هل تعلمان أن جدتكما من العائلة المساعده وكانت مساعدتي وكنت اعاملها كخادمه وليس كمساعده واكتشفت مع مرور الوقت انني احببته
لذا لست غاضبا منك بل متفاجا فقط
حينها ابتسم إدوارد وعانق جده بشده وهو يشكره



انتهي البارت

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 03, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

شمسنا تبحث عن سمائهاحيث تعيش القصص. اكتشف الآن