نبذة عن الرواية

2K 91 13
                                    



المعلومات المهمة::::

1-الرواية ستكون عن الكوبل المثالي (يونكوك) مثل ما قلت

 2-تصنيفها (عاطفة، غموض، ومصاصي الدماء)  

3- قد تحتوي الرواية صور غير لائقة اقصد بذلك صور فاضحة منحرفة اذا لم تكونوا تحبون هذا الامر تجاهلوا الصور

4- اعتقد من ان الرواية ستكون طويلة وبأحداث رومانسية وغامضة وايضا لن تخلو من ممارسة الجنس

 .
.


نبذة عن الرواية....


"هل سمعت انها ثالث ضحية في ليلة واحدة"

"كما انها مشابهة لطريقة القتل"

"ماذا تقصد؟"

"اقصد لقد تم قطع اوردة رقبتهم وتم تشويهها ولقد كانت هناك أثار عض وانا اقسم من انها ليست اثار عض الكلاب "

"هل سمعت بشأعات المنتشرة مؤخرا يقولون من ان اصحاب أولائك القصر هم مفتعلي جرائم القتل"

"كيف هذا انهم عائلة عريقة ونبيلة"

"ولكنهم غامضون انت لا تراهم يخرجون  فقط ليلا ويعدون للقصر في نفس انتشار خبر وفاة ضحية جديدة"

"هناك اسطورة تقول من انهم مصاصي دماء"

"الرجل هل تسخر مني انا لن اصدق هذا مهما حصل فلتخبر هذا لطفل صغير ليس لي"

"صدقني خطوة واحدة لذلك القصر ستنهي حياتك"

" وانا ساثبت العكس سأذهب لذلك القصر الليلة"

"انا قد حذرتك  لا تلمني"

,
,

يدخل ذلك الرجل بخطوات هادئة لذلك القصر الفاخر ذو التصاميم العصر الفيكتوري ليمشي بكل هدوء لتتوقف قدماه امام باب الغرفة الكبيرة ذو الون الأسود لينظر من فتحة المفتاح فيفتح عيناه لمصراعيهما مما شهدته عيناه هل ما يراه حقيقة هل كل تلك الإشاعات حقيقية  فقد وجد رجل لم تظهر ملامحه لانه يعطيه ظهره ولكنه يلمح أرضية الغرفة المليئة بدماء وذلك الجسد والذي يعتليه الاخر غارسا اسنانه في رقبته ممتصا إياه بتلذذ شديد نهض الرجل من مكانه ناويا الهرب ولكنه يجفل عند رؤيته لنفس الرجل يقف امامه بملامح تكسوها البرود وما زاد الامر رعبا هو وجود كل تلك الدماء  بثغره 

مصاص دماء بخبث: طعام يأتي الي هذا غريب ولكن لا تقلق ستكون بخير بين انيابي 

أراد الرجل الهروب ولكنه لم يعد يشعر بقدماه فيجد قبضتا الرجل متمسكة برقبته ليصرخ صرخة مدوية عند شعوره بأنياب تغرس في رقبته أصبح جسده يرتجف ملامحه بردت شفتاه فقدت لونها الطبيعي وشحب وجهه هل هكذا هو شعور بألم امتصاص الدماء ان تكون لديه الضحية هذا حقا مؤلم ولكن لذيذ بنسبة لهم وقبل ان يغمض عيناه لتكون اخر ما رأته هو تلك العينان الحمراء القاتمة وبياضها تحول للون الأسود وكم كان مرعبا 

أراد الرجل الهروب ولكنه لم يعد يشعر بقدماه فيجد قبضتا الرجل متمسكة برقبته ليصرخ صرخة مدوية عند شعوره بأنياب تغرس في رقبته أصبح جسده يرتجف ملامحه بردت شفتاه فقدت لونها الطبيعي وشحب وجهه هل هكذا هو شعور بألم امتصاص الدماء ان تكون لديه الضحية هذا حقا...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

------------------------------------------

شو رايكم ان شاء الله تعجبكم تريدوني اكمل او لا 



ملذات العشق....مكتملة...حيث تعيش القصص. اكتشف الآن