هاي... انت ابتعد.... انا اكرهك.... كيف لك ذلك..... اليس لديك ذرة انسانية..... هل انت وحش..... انا سوف انتقم... لن ادعكم تفلتون بفعلتكم..... الموت قريب عليكم....... وحوووش.......👹👹
لنتفارق..... نهايتنا قد حانت...... انا اكرهك........
انا سوف انت...
لم يغمض لها جفن بعد الذي سمعته من جونغ كوك.. تلك الكلمات الحارقة التي تهد الجبال... كلمات لها معاني أكثر من غيرها... لتقوم عن الفراش ورأسها يؤلمها من شدة التفكير من ذلك الموضوع، وأسئلة كثيرة تدور في عقلها الصغير، روزي: هل هو فعلا يحبني، ام أنه فقط من أجل التسلية، رأسي على وشك الإنفجار، أفكر في عدم الذهاب الى الجامعة اليوم، احتاج المزيد من الوقت لكي أفكر و أجعل الأفكارفي عقلي متسلسلة لكي أستوعبها... ولكن أمي سوف تسألني كثيرا وأنا لست في مزاج جيدا للشرح لها... لتتأفف روزي وتذهالى الحمام لترتدي ملابسها وتذهب لتناول إفطارها وبعدها الى الجامعة. ملابسها لليوم 👎👎💞
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أما جونغ كوك فقد نام بكل إرتياح لأنه وأخيرا كشف عن مشاعره.. وهو أيضا في قمة السعادة وكأنه متأكد من ان روزي تبادله نفس المشاعر. جونغ كوك: اااه ماهذا... اشعر أن اليوم سيكون أروع يوم من أيام حياتي... قلبي يقول أنها ستأتي عندي لتعترف بحبها لي... ولكن.. ماذا لو رفضت.. لا لا جونغ كوك ما الذي تفكر به يستحيل ان ترفضك.. ليبتسم إبتسامته الجانبية. لينزل أخيرا من سريره الفخم متوجها الى الحمام ليرتدي ملابسه، دون تناول إفطاره
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بعد وصل روزي الى الجامعة تلقى صديقتها سو هناك جالسة في أحد مقاعد حديقة الجامعة لتلوح لها روزي بإبتسامة جميلة، وتبادلها سو نفس الإبتسامة. سو: مرحبا،وأخيرا وصلتي..كنت على وشك اإنفجار من الملل.روزي: حقا! مارأيك في المواعدة، لتنضر لها سو باستغراب روزي: أنا أقصد أن نتواعد أنا وأنتي لكي نبقى معا سو: حقا.. يالكي من متعجرفة .روزي: ههههههه اني أمزح معك فقط.. روزي: سو.../ سو: نعم.. ماذا.روزي: بصراحة... أاانا أريد ان أخ.ب.ب.رك بشئء. سو: نعم....قولي لقد بدأت أقبق حيالك... روزي: بصراااحة. قالتها بتردد ليأتي صوت من وراءها ينادي باسم روزي ومن غير تاي المفسد الحقي لجميع مخططات روزي. روزي: مرحبا بك في اللحظات الغير ملائما.. تاي: حقا...إذن هل علي الذهاب... روزي: لا عليك..كما اان..،ليقطعها جرس الجامعة المعلن عن بداية الحصة ليتوجه كل منهم الى صفوفهم... بعد نهاية الحصة على خير ودون شجار... لتستعد روزي للخروج من القاعة... وبعد خروج الجميع يدخل كوك بدوره، حتى خبأت روزي وجهها وراء كتابها خجلة من الذي حدث ليلة أمس..ليبتسم كوك إبتسامته الجانبية..... كوك: روزي...!! ليرفع عن وجهها الكتاب اللعين الذي يمنعه من رأيتها روزي: ماذا الآن....! ليرفع كوك أحد حاجبيه مستغربا من تصرفها كوك: هل قررتي...بشأن الذي قلته البارحة والذي حدث... روزي: لتحمر خدودها بخجل لتقول ،مماذا حدث الأمس،اانا لا أذكر أان شيئا قد حدث... لتنزل رأسها الى الأرض.. كوك: هل تريدين مني أن أذكرك بالذي حصل ليلة أمس، قالها بخبث بينما ينظر الى شفتا روزي التي تغريانه كثيرا...وهي كالنبيذ الذي يفقده وعيه... روزي: ابتعد..اانا لااا ااح. ب. ك قالتها بتلعثم كوك: حقا... ولما كل هذا الإرتباك...ان كنتي لا تبادليني نفس المشاعر فقوليها بكل بساطة.... الأمر سهل جدا...اليس كذالك... لتدفعه روزي هاربة بعيدا عنه بينما هو يتبعها بعينه حتى إختفت عن ناظريه. ليردف: والآن قد اصبحت أعرف أخيرا أنها فعلا وقعت لي وللأسف الشديد هناك أشخاص لا يتركون الناس يعيشون، بسلام. فتلك المدعوة ليسا كانت تتنصت لهما بهدوء غير أن الجملة الأخيرة التي نطق بها كوك هي القطرة التي أفاضت الكأس. ليسا: كوك.. هلا فسرت لي مالذي حدث للتو هنا.. ها اخبرني.. هيا.. قل ان الكلام الذي سمعته كله هراء.. انت لي وحدي.. أنت فعلا لا تحبها.. صحيح.... ها أخبرني... هيا تكلم....انطق،ارجوووك... ، لتفتح المجال لدموعها حتى تنهمر لتسقط أرضا، لينزل كوك لمستواها. كوك: ليسا..انا قلت لكي مرارا وتكرارا..اني لا أكن لكي أي مشاعر...وأنكي سوف تنهارين يوما ما...كما قلت لي ان تبقي بعيدة عني... ليعود مجددا الى الأعلى،بينما هي الأخرى بنفس وضعيتها والدموع ترسم دربها نحو الأرض عبر خدودها... ليستدسر كوك لها ليردف: اياكي...وإياكي و الإسترجاء في مضايقتها مرة أخرى أو اذيتها لاني بعد الأن سأكون الدرع الذي يحميها.....وان لمست شعرة واحدة منها سوف أجعلك تندمين...هل كلامي واضح لكي.. ليستدير ويغادر تاركا الأخرى على حالها. ليسا: لن أدعكي تمرين بفعلتكي هذه روزي... سوف تندمين كثيرا..واعاقبك أشد عقاب.... سوف ترين من تكون ليسا مانوبان...كوك ملكي ولا أحد يتعدى على ممتلكات ليسا..افهمتي.. لتقف وتمسح دموعها لتتوجه الى روزي. عند وصول ليسا الى روزي لتمسكها من معصمها وتديرها الى ناحيتها لتقوم بصفعها صفعة قوية*المسكينة راحت فيها * أما روزي فكانت واقفة تضع يدها على خدها مكان الصفعة والدموع تنهمر من عيونها. سو: مالذي فعلتيه...كيف تسترجين...يا أنتي... ليسا: انتي بالذات..لا شأن لكي...لذلك إبقي بعيدا عن الأمر وإلا ستلقين نفس مصيرها..،لتمسك سو بخدها خائفة من ان تتلقى نفس المصير. ليسا: أنتي...يا خاطفة الرجال...كيف تسترجين على وضع عينك القذرة تلك على كوك خاصتي..ها....هل شباب الجامعة لايكفونك....ها..اجيبي هيا....،لتبقى روزي على حالتها مستغربة من الذي يحدث معها..ليصل كوك الى مكان الشجار بعدما أخبره جيمين.... كوك: روزي..حبيبتي مالذي حص لكي..لماذا تذرفين الدموع..،لينظر ناحية ليسا التي تبدو على رضا من الذي فعلته كوك: الم أنبهكي....كيف فعلتي هذا ..... انا سوف اا لم ينهي كلامه حتى قاطعته روزي بقبلة شغوفة على شفتيه....فاستغرب كوك من تصرفها المفاجئ.. ليقف كوك كالصنم.. لتفصل القبلة..ليلتقط كل منهما نفسا. أما ليسا فكانت ستأكل نفسها من الذي حدث أمامها.. ليسا: ايتها الحقيرة....كيف لكي بذلك...ها.... عاهرة وقحة... لترفع يدها مصوبة اياها نحو روزي لتصفعها مرة اخرى،الا أن روزي تمسكها من معصمها...لتردف: انتي هي العاهرة...انتي من تتبعينه كالأطفال من مكان الى مكان...اما أنا فلا.... كوك مستغرب من الذي يجري ومن شجاعة روزي الغير متوقعة.... لتجر روزي كوك الى الحديقة...لتقوم بتقبيله من خاصته وهو يبادلها نفس القبلة...ليفصل كوك القبلة بعدما دامت دقائق ليلتقطو الأنفاس. كوك: هل أعتبره..انكي قبلتي حبي لكي.. روزي: اانا احبك..با أعشقك حد الموت..أحبك بعدد النجوم في السماء، ليرفعها كوك من فخذيها نحو الأعلى ليدور بها روزي: على مهلك والا غيرت رأي كوك: اذ كنت تحبيني فعلا فلما كل ذلك في الصباح. لتردف روزي والخجل يكاد يقتلها.:انا في الحقيقة.. لم أكن واثقة من مشاعري تجاهك...فكيف لسيد غني مثلك ان يقع في حب فتاة فقيرة مثلي... ليضع كوك يده في فمها ليوقفها عن قول الكلام الذي كادت تتفوه به.... كوك: اياكي ونعت نفسك بالفقيرة....انت سوف تصبحين حبيبة جيون جونغ كوك.. لذلك أنا أمرك بعد قول كلام كهذا... ليبتسم ابتسامة خفيفة وهي بالمثل تفعل مثله ليضمها الى صدره،الذي أحست بدفئ كبير به حتى في حضن أمها لم تحس بذلك. Rose Pov. انا لا أصدق فعلا أنني قمت بتقبيله وأمام الجميع...فعلا أمر غريب...لا أعلم من أين أتيت بهذه الشجاعة...ولكن حقا شفتاع فريدتان من نوعها...انا أعشقه حد الموت.. Kok's Pov. انا فعلا من بين المحظوظين لم اتوقع حتما ان تفعل هذه الفتاة المشاكسة كل هذا...واليوم لقد قبلتني أما الجميع...احسست وأنها ضربت ليسا ضربة غير مرأية...ولكن أخاف أن تحاول أيذائها ....لكني معها.....كم كنت أتمنى ان يتوقف الزمن عند تلك اللحظة...وةكن لا بأس نحن سنعيدها كثيرا الى درجة انها ستمل مني...ولكني لن أفعل...أحبها بقدر اتساع البحار السبعة...
روزي تعود الى منزلها وابتسامتها على وشك تمزيق شفاهها والخروج الى الخارج.... لتذهب الى غرفتها وتريح جسمها قليلا فهي قد واجهت الكثير اليوم.
بليييييييييييز حبايبي انا نبغي يكون على هذا البارت أكثثثثر من50 كومنت وأكثر من50 تعليق،😘😘😘😘😘 وانا أشكر كل من قرأ هذه الرواية ويلي حط كومنت وتعليق أشكرهم..والذي قرأ بصمت أيضا شكرا بلييييييييز بدي كوووومنت وتعلييييقات كتيييير حلوة💖💖💖💖💖💞💞💞💞💞💔💗💗💗💗💓💓❣️❣️💟😘😘😍😍😍😍😍😍😐😍😍😘😘😘😘😘😘😘😍😍😍
love u all💞💞💞💞💕💕ونبغي تشجيعات ما تبقوا قاعدين شغلو لوحة المفاتيح نتاعكم 😁😁😁
