كانت هناك فتاة يتيمة تدعى رفيدة،كانت فتاة فقيرة تعيش مع خالتها في بيت صغير و كانت خالتها من دوي الاحتياجات الخاصة حيث تعطى لها منحة شهرية،ليست بالمال الكثير و لكنها بالنسبة ل رفيدة و خالتها سميرة هي قوت عيشهم
كانت رفيدة في الثالثة من عمرها عندما فقدت اهلها في حادث سير مريع،و هاهي الان في السابعة عشر من عمرها لا تزال تتدكر تلك الابتسامات الحنونة لامها و تلك اللعبة التي اشتراها ابوها،لقد كانوا يعيشون حياة بسيطة جدا و لا زالوا كدلك
تدور احداث هده القصة حول رفيدة و كيف تغيرت حياتها بعد ان اصبحت ف السنة الثانية ثانوي
أنت تقرأ
رغم كل شيء
Romanceفتاة عانت كثيرا😥و فقدت اقرب المقربين اليها،و لازالت تبحث عن السعادة 🤔فهل تنجح رفيدة في تخطي الصعاب و الازمات و تغيير قدرها؟ تابعنا لتعرف قصة رائعة بعنوان 💜رغم الحزان💜