فيوم كانت شمسو حامية من على صباح والجو ما بارد ما سخون مناسب غير لشي خرجة، علات سمر ريدويات باش تخلي أشعة الشمس دخل تنور الغرفة، ومشات ضارت لجهة الثانية من سرير حاطا فوقو ساك ادو كبير خاص بالرحلات تاتوجد فيه، ومرة مرة طل على تيليفونها تشوف واش جاها شي ميساج، خايفا لا من بعد الخصام ديال البارح يكون غير رأيو ومابقاش باغي يمشي معاهم فالرحلة
من بعد ما سالات من توجاد هزات ساك ادو درتو فضهرها وخرجت مشات لكوزينة لقات الفطور واجد حطت ساك ادو فالارض وبدات تلقم من هنا ومن هنا وهيا باقا واقفة، ساعا جاها بنين وجلست تخشي فوجها وتهدر فنفس الوقت
سمر : ماما... (تتمضغ)ها.... (مضغ مضغ)انا غادة... (مضغ مضغ) كح كح (وحلت ليها)
الام : وباز... جلسي كولي بخاطرك هلي سيري
هزت كاس تاع الما تاتشرب فيه
سمر : غانتعطل وصحابي دروك غايجيو وغايبقاو تايتسناو فيا (شويا تاتسمع فيهم تايصونيو عليها برا من طموبيل) شتي هاهما جاو... (مشات باستها فوق راسها) يالله هاني مشيت... تمناي ليا الرحلة دوز زوينة...
الام : سيري أبنتي الله يعرضك طريق السلامة... الله يحفظك من ولاد الحرام الله يديك ويرجعك بالسلامة
سمر : امييين... يالله بسلامة أماما هاني مشيت
خلاتها جالسا تاتفطر وهزت فكثفها ساك أدو ديالها ونزلت تاتجري مع الدروج حلت الباب ويالله بغات تخرج تاتتسمع صوت ماماها تتوصي فيها من الفوق
الام : وردي البال لراسك وعنداكم الطريق
سمر :(هدرت بجهد باش تسمعها) واااخاا
خرجت سدت الباب وتلفتت موراها، غير شافتو بتجريدتو واناقتو كالعادة واقف تايتسنا فيها مربع يديه لعندو ومتكي على سيارتو الي هيا عبارة عن جيب كحلة، من فرحتها نسات خصامهم البارح ومشات تاتجري تاوقفت قدامو مبسمة هلي طلعت معاها بلا هما مخاصمين وباقي لحد الان ما صالحها، قلبت ابتسامتها لتخنزيرة وتعلات باستو فحنكو ويالله غاينطق بشي حاجة وهيا ترمي ليه الساك أدو ومشات ضارت لجنب الثاني خلاتو بقا غير تيشوف، فالأخير تحنا هزو تاينفخ ويقول فنفسو أش هاد الإنفصام فالشخصية ملي باقا مقلقة لاش بايساه، سمر ركبت فالطموبيل راسما على وجها ابتسامة ماكرة تا تتحس بواحد الخبطة جاتها من اللور تاقفزت فبلاصتها
سمر : فففف أمالك أصاحبتي على هاد الدقة خلعتيني
ريم : بان ليك غير كريم حنا ما بناش ليك... شفتك ما سلمتي ما تكلمتي؟؟
كريم بعد ما دار الساك أدو فالور ديال السيارة مشا ركب فبلاصتو حدا سمر وديمارا
سمر : والله ما شفتكم (تلفتت لدري لي حداها) وائل كيداير.. سافا؟
وائل : سافا الحمد الله ونتي؟
سمر : بيخير الحمد الله...(وسكتت)
ريم : وانا ما غاتسوليش عليا القردة
سمر : ونتي أنا ديما معاك المصيبة... عارفاك ما بيك والو... أصلا الكوارث تايجو تال عندك ويتخلعو ويضربو الدورة
ريم : ياك القردة
سمر : أيه
ريم : واخا غير بلاتي عليك تانستفرد بيك
سمر : الا لحقتي ظهرك حكيه
ريم : واخا غير بلاتي
وائل : ههههه.. واش نتوما هكا تاتهدرو ديما؟؟
سمر : هههههه نوو غير حيت هاد الكارثة صاحبتي الروح بالروح وخا ما عرفت اش نقوليها ما تاتقلقش مني... وتا هيا نفس شي مستحيل نتقلق منها
وائل : عنداكو غير تزوجونا وتردونا تا حنا قرودة
ريم : أوااااا.. لا درتو علاش
وائل : ياااااك
ريم : (شدت فدراعو تاتحزر فيه) غير تانضحك معاك... تا راك نور عنيا... شتي تا..تا راك القطيط ديالي حشا واش نسميك قرد
سمر : ههههههه
كريم تبسم غير بالحس وعينو على طريق
وائل : غير تاتصبغني ياك أختي
سمر : ما عرفت... يقدر
ريم : (خنزرت فيها) تا لاش تاتسول هادي.. أش تاتعرف
وائل : وحيت صاحبتك الروح بالروووح... قلت غاتكون تاتعرفك امتا تاتكوني غير تاتصبغي وامتا لا
دارت يديها على خصرها وبدات تهضر بصوت عالي
ريم : بنت ليك هازا فيدي كولورادو وسايرا نصبغ... (شويا بدات تحلون) وراه قلنا ليك لي كاااين.. واش ما تاثيقش فيا
وائل : وصافي ثيقتك غير سكتي حشمتينا حدا الدري
ريم : ونتا الي ساير تسول فيا
سمر : ههه
كريم : ماشي مشكيل خدو راحتكم...(تلفت لسمر مخنزر) ضوري نتي قدامك وديري صمطة
شافت فيه وجمعت قنانفها كي شي درية صغيرة مقلقة، وضارت قدامها دارت صمطة وربعت يديها عندها هلي هدرت زعفانة
سمر : ها أنا درتها..
هو ما كثارثش ليها عارفها باقا مقلقة لكن حلف بحلوفو مايصالحها تاتعتارف بغلطها
...يتبع
أنت تقرأ
لعبة مريم
Hororلعبة مريم هيا لعبة ضهرات ونتاشر صيتها ف2018 هيا عن بنت ضايعة وبغاتك دلها او توريها فين جات دارها لي مخيف فاللعبة ان هاد مريم واثناء ماهيا غادة معاك فالطريق تاتبدا طرح أسئلة غريبة مما يثير الخوف فنفس الاعب طيب اشنو دخل هادشي فقصتنا غانقوليكم ماذا لو...