البارت 27

96 7 0
                                    

فنفس الوقت كان كريم خرج بسيارتو تايقلب عليها، خافها غير تكون شدت طريق ورجت لدارهم حيت هبيلة وديرها، جبد تيليفونو وبدا يصوني عليها لقاه تايصوني لكن ما كاين الي جاوب، هو طيح فدماغو بلا تقدر تكون ما هزاتوش، وبدا يصوني لريم وتا هيا نفس شي، مدة وهو تايصوني لكن ما من مجيب، شويا تفكر وائل فاش كانو جالسين كان حاط تيليفونو حداه وهو يصوني ليه، وخا عارف راسو خسرها معاه لكن ما هاموش المهم يتأكد واش هزات تيليفونها ولا لا
......... وائل : نعام أرس المصايب...وحلتيني وهربتي........ (شويا بدا يهدر بصوت عالي) ولا أحبيبتي تانهدر مع كريييم...والله تاكريم.......(وهو يسمع شي فاز تهرس حداه)
كريم : (عقد حجبانو باستغراب) اش داكشي تهرس؟؟...مالكم ياك لاباس؟؟
وائل : لااااابس الحمد لله بييييخير...غير تانلعبو بالماعين نشوفو شكون الي غايعرف يجيبها فراس لاخر
كريم : هههههههه.... عطي عطي لريم تيليفون...خليني نهدر معاها
وائل : ولا عرفت كفاش............حبيبة ها العار وقفي الحرب... راه كريم ما عرفت اش بغا يقوليك....راسي راه جاع تبوقل عفاك
ريم : ارا لهنا....ارا ونتا تخاف ما تحشم...........ألو كريم وي أشنو؟
كريم : ختي غير صفيو الخواطر...ما كان قاصد والو فاش قال هكاك...غير فلتت ليه نسمحو ليه عرفينو هبيل
ريم : إلا هبيل يدير عقلو...هاديك هدرة تقااال...هيا حتى انا تيفكر فيا كبحال هكاك
وائل : (شاد على راسو) والله احبيبتي الا حتى انا تانبغيك....الا بغيتي نتزوجو من غدا انا ما عندي تا مشكيل
ريم : سير فين تنعس.......
كريم : ههههههه والله نتوما بجوج تا علام صافي......المهماختي عفاك لا ما طلعي شوفي ليا سمر واش هزت تيليفونها
ريم : لا لا...قبل ما نزل شفتو فوق السرير... ما هزاتوش معاها
كريم : هيا صافي غير رجعو كملو......وقولي ليه كريم قاليك...الا ما لقاهاش غايرجع يكمل علييييك
سد عليها التيلفون ولاحو على الكرسي الي حداه و بدا يضرب فالفولون بيدو بالعصاب الي فيه، ندم جاع لاش خلاها تخرج واش هادي وقت يخرجو فيها ناس، يحساب ليه غاتخرج غير حدا دار، ساعا هيا خرجت وما عرف فين مشات
كريم : الله يا سمر فين غاتكوني دابا مشيتي....خفت غير يكون جاري ليها شي حاجة (ضرب الفولون ثاني ونفخ على مافيه من جهد) افففففف...نهااار شفتها...عرفتها غاتخرج ليا عقلي....والله ونطيح فيهاااااا يا تنخرج فيها جاع هادشي لي تدير ليا.......(فجأة تاتوقف عليه صورتها وهيا تاضحك وتفكر أول مرة شافها فيها، كان فنفس اليوم الي شافتو هيا فيه، وما عمرو ما قالها ليها، هو انسان تايبغي يبين حبو بأفعالو لكن وخا هكاك غلط ملي ما كانش تايبينو باﻷقوال، خصوصا ملي كانت تاتحتاج يأكد ليها بلا حتى هو باغيها، وباغيها تكون مرتو ماشي لتفلية، حس بحزن ولام راسو علاش جاع كان تايتقلق منها، وخوف شديد لا مايلقاهاش أو تكون جاريا ليها شي حاجة وهي باقا مقلقة منو) يا ربي غير نلقاها وغانواعدها بلي عمري ما نقلقها...غادي نضمها لصدري ونقوليها خلعتني عليك...غانقوليها بلا مكانها فقلبي ما تيتوصفش...وبلا زواجي بيها حلم....صعيب بيه مانحلمش.... ياربي غير نلقاها...وما يكون واقع ليها والو

لعبة مريمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن