Öñę

318 13 6
                                    

هايلاووووو فكره جديدهه وحلوة..

اطوني رأيكم على الفكرة يعياال...

يله نبلش تراني متحمسة..

،
،
،
،
،

يقفز ذالك الطفل  ذو الاربع سنوات ذو البشره الحليبيه والعينين السوداويتين

... بملابسه المبعثره كحال شعره الاشقر

الذي ورثه من امه.. كما يسميها...

يقفز بين الاثنين الذان يغطان بالنوم بتعب...

"جاارمن دعنا ننام صغيري "

" اماااه هيا قد حل الصباح "

ليسحبه جونغكوك من يده الصغيره حاضناً اياه ..

" هل صغيري نشط اليوم كعادته"

" نعم اباه فانا اريد الحليب ارجوك "

ليحمله جونغكوك متجهاً الى المطبخ محضراً الحليب لابنه الصغير...

ليفور الماء على الطباخ ويمسك علبه الحليب الجاف

ساكباً منها في الكوب مع القليل من السكر..

ليضع الماء الساخن فوق الحليب الجاف ...

ليبدء بخلط الحليب والماء ببطئ ليتجانس مكون الحليب...

ليضعه على الطاوله بعد تقبيل جبين طفله...

ليبدء الطفل بالشرب وهو يتمتم بكم هو لذيذ اما جونغكوك فهو

يراقبه بابتسامه...

ليكمل شرب الحليب ليضع الكأس على الطاوله ليتجه الى المراءه

التي تقبع على الحائط ليتجه نحو الكرسي جاراً اياه
خلفه
ليضعه امام المراءه ليتسلق الكرسي لينضر الى نفسه في المراءه
ليرى بقايه الحليب فوق شفتيه ليبدء بالضحك بخفه..
لينتبه الى جونغكوك الذي وراءه ليبتسم له من المراءه
ليستدير الى اباه الذي حضنه وامسك بالمناديل ماسحاً بقايا
الحليب مقبلاً شفتيه طفله بخفه...

"هيا لنذهب لنيقض اماه"
"هيا اباه"
ليدخلا الى الغرفه بهدوء...
ليفلت جونغكوك ابنه الذي ركض الى امه يقفز عليه مرة اخرى

"امماااه"

"روحه"

ليقبل ارنبه انفه بخفه ليتجه له جونغكوك... مقبلاً شفتي حبيبه بلطف..
" صباح الخير حبيبي"

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 19, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

يَوُمْيِأتَ تَأيِكَوُكَ..حيث تعيش القصص. اكتشف الآن