في القصر....
كان لاي يحتسي نبيذه كالعادة جالسا فوق كرسيه الفاخر شارد الذهن فصورة شيومين لم تفارق رأسه ابدا للان اصبح يشرب ويشرب لينتهي به الامر يشرب ثلاث قوارير من الكحول ذات المفعول القوي ليصبح ثملا ورائحة الخمر تملئه اخذ يفكر بالأصغر وكيف ستكون تأوهاته اسفله وتفكير بذلك جعل من قضيبه الضخم ينتصب ليقف بمكانه مترنحا غير عالما لاين تأخذه قدماه للتتجه به لغرفة الأصغر والذي يكون شيومين وما ان فتح الغرفة ليجده نائما بكل عمق نائما بكل براءة اقترب من الأصغر ليقوم بسحب الغطاء من فوقه ليجفل شيومين فينظر نحو لاي ليردف
شيومين: هيونغ هل انت بخير؟ لما فعلت هذا؟
لاي بثمالة: كلا الهيونغ ليس بخير
شيومين: ما الامر في ماذا اساعدك
لاي بخبث: اريدك ان تساعد الدادي بالتخلص من انتصابه اللعين
شيومين بخوف: ماذا هيونغ انت لست بوعيك انت ثمل فلتذهب لتنام ارجوك
لاي وهو يزحف اليه: ولكني اريدك الان
وما ان قال كلمات لعتلي الأصغر بسرعة فائقة غير مهتم لصغير والذي اخذ يرتجف اسفله اخذ لاي يقبله بكل قوة برقبته المنطقة الحساسة بالنسبة لديه وشيومين لم يفعل أي شيء غير انه يتأوه ويان بألم من الذي اخذ يفترس جلد رقبته المسكينة وشيومين لم يشعر بدمعة قد انسابت فوق وجنتيه هل هكذا ستنتهي عفته باغتصاب شنيع من الرجل الذي اعجب به من اول نظرة شيومين يحب لاي هيونغ كثيرا الا انه لا يريد ان يخسر عذريته معه باغتصاب مروع هو أراد ان يخسرها عندما يمارسان الحب معا ولكن كل هذا تحطم بليلة وضحاها كان شيومين يحاول ان يقاوم وهنا صرخة قد خرج من ثغر شيومين بسبب أسنان الاخر والتي تقوم بتعنيف رقبته البيضاء المسكينة حاول شيومين الفرار من الوحش الذي يقوم بافتراسه وتشويه رقبته ولكن لا يستطيع بسبب ان الاخر اصبح يعتليه كان شيومين يأن ويتأوه بين الحين والأخر يرغب بأن يوقفه ولكنه لا يستطيع فالأخر لا يستمع اليه كان شيومين يتوسل يطالب بالرحمة وهنا قد توسعت عيناه عند تمزيق لاي لملابسه الحريرية وتظهر امام اعين الجائع كتف شيومين الأبيض الناعم وكاشفا جزءا من صدره وحلمتاه الوردية الى ان أستفاق من تخدره عند رؤيته ذو الجسد الصغير وهو يرجع الى الخلف
شيومين بخوف: ارجوك هيونغ اتركني ما تفعله خاطئ
لاي بضحك: يا الهي انت حقا مثيرا للشفقة والان اسمح لي ان اخذ هذا الجسد في جولة ساخنة فهو الان يناديني
حاول شيومين الفرار ولكن وبلمح البصر وجد نفسه اسفل الاخر شفاه لاي قد اقتربت من خاصة شيومين الى ان التحمت شفتيهما في قبلة قذرة واللعاب يسيل من فك الخاضع كانت أصوات القبلات اللزجة كل ما تسمع في القبلة وأنين وتأوهات قد أطربت مسامع المسيطر وزادت رغبته وشهوته في سماع المزيد ابتسم بخبث اثناء القبلة امسك بيدا الخاضع اسفله وقام برفعهما فوق راس شيومين بذراعه اليمنى بينما يده اليسرى وجدت طريقها تجوب فوق منحنيات الاخر بكل قذارة وصولا للمؤخرته الطرية وهو يقوم بعصرها وهنا عينا شيومين قد اتسعت عند شعوره بأصبع لاي وهو يداعب فتحته المسكينة من تحت الملابس الى ان نهض لاي من فوق السرير تاركا الاخر يصارع لالتقاط أنفاسه التي سلبت لم يعد باستطاعة شيومين المقاومة فقد خارت قواه وبعد ثوان ينهض لاي من السرير متوجها الى خزانه مخرجا سلسلة حديدة ممسكا بها بقوة مما جعلته تظهر عروق يداه بكل رجولية الى ان تقدم من الخاضع وقام بتقيد ذراعا شيومين على أعمدة السرير فوق رأسه وهنا أبتلع شيومين ريقه بخوف فلقد شعر من ان هذه الليلة لن تمر على خير قام لاي باعتلاء الاخر بحركة سريعة وشيومين يحاول ان يفك يداه من هذه السلاسل فهو يشعر من ان مجرى الدم لديه قد توقف في تلك البقعة حالة شيومين لم تكن جيد لقد كان يرتجف ويقشعر من ملامسات الاخر للجسده بكل قذارة الى ان اقترب لاي بشفاهه نحو اذن شيومين لاعقا شحمة اذنه مصدرا أصوات تلذذ الى ان همس
أنت تقرأ
ملاك ولكن شيطان
Romantikانا ما اريد أقول دخلوا واعرفوا الاحداث التوب: جونغكوك البوتوم: يونغي
