كان شيومين يمشي مع كريس متوجها للمنزل او فلنقل الفيلا أراد كريس الذهاب بسيارته ولكن الأصغر رفض بحجة انه يريد المشي كانا يمشيان والصمت سيد المكان تريدون الحقيقة كريس يمتلك القليل من الاعجاب هو لا يعلم ان كان الحب ام لا ولكنه اعجب بظرافة الأصغر وعبوسه اللطيف وكم كان يود التهامه فهو يؤدي لقلبه للهلاك كان كريس يسترق النظر للاصغر بين الحين والأخر بشعره البني الكستنائي وقميص الأسود القطني ذو الاكمام الطويلة والتي تقوم بتغطية أصابعه النحيلة وكم يبدو ظريفا جدا وبشرته البيضاء والتي تنافس بياض الثلج وكحل عيناه والتي جعلته اكثر جمالا و اخيرا وليس اخرا شفتيه الكرزية والتي يقوم بقضمها كثيرا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كان كريس يتمعن النظر بالأصغر وشيومين قد لاحظ ذلك الامر وذلك جعله يزداد خجلا وتوتر ليردف
شيومين بخجل: انت تنظر لي كثيرا وذلك يزيد من توتري
كريس بقهقهة: اسف ولكنك ظريف جدا
شيومين بتذمر لطيف: لست ظريفا
كريس بضحك: يا الهي عندما تتذمر تصبح اكثر لطافة سأسميها قنبلة الطافة
شيومين بقهقهة: حسنا يكفي هل وصلنا
كريس: بقي القليل ربما نصف ساعة
شيومين بتعب: ماذا هذا كثير لقد تعبت
كريس: فلتتحمل لقد اخبرتك من اننا سنذهب بسيارتي ولكنك قلت اريد المشي
شيومين: اسحب كلامي لم اعد استطيع الاحتمال
هنا كريس قام بخفض جسده تحت حيرة شيومين
شيومين: ماذا تفعل؟
كريس: انت متعب لذا دعني احملك
شيومين بخجل: ليس هناك داعي
كريس: هل ستصعد ام احملك بطريقة الخاصة
شيومين بتنهد: اوه حسنا
اقترب شيومين منه ليكون فوق كريس حيث قدماه تلتف حول خصر الأكبر ويداه الصغيرة تطوقان رقبة كريس والاكبر لم يفعل أي شيء غير انه تمسك بالأصغر وابتسم عندما قام شيومين بدفن راسه داخل رقبته حيث انفاس الأصغر الساخنة تضرب عنقه نهض من مكانه وهو يمشي متوجها للمنزل وما ان وصل قام بإخراج المفاتيح من جيبه بصعوبة بما انه يحمل الأصغر دخل للمنزل وكان المكان هادئ بشكل مخيف قام بأشعال الأضواء ليذهب لغرفة الأصغر وما ان دخل قام بوضع شيومين فوق السرير والذي كان نائما طوال مشيه اخذ كريس ينظر اليه ويتمعن النظر بملابس الأصغر ملابس شيومين تبدو من انها ستزعج النائم لذا قرر ان يبدل للأصغر ملابسه بنفسه بما انه لا يريد إيقاظه
