كان الامر اشبه ب قصه غير حقيقه كانت تعيش اشياء لم يكن احد يصدقها كانت تحتاج عناقاً طويلاً كانت طفله صغيره لم تكن تريد اكثر من البقاء مع ألعابها تحكي القصه عن ولاده طفله في احدى قرى البعيده كانت ذالك اليوم بارداً جداً كان قد طرق الشتاء الابواب ودخل كان تاريخ ذالك اليوم 1995/1/15 كانت الام منهكه في اعمال المنزل و زوجها قد خرج ليزيل الثلج من امام باب المنزل كان الهدوء يعم المكان حتى بدأت الام ب الصراخ ذهب الزوج مسرعاً اليها وجاءو نساء القريه الكبار لكي يَرو مابها بعد ساعات طويله من الاتنظار وصراخ الام حل الهدوء لثواني معدوده ثم بدأ الاب يسمع صراخ ابنته وكان الثلج قد غطى ثيابه ثم اخذوها نساء القريه لأن الام لم تستيقظ بعد ولم تستيقظ ابداً قضى الزوج اليل كله ينتظر استيقاظ زوجته لكي يخبرها انها أصبحت اماً اراد ايقاظها من أجل أن يتخذو أسماً لها لكنها لم تستيقظ في اليوم الثاني استيقظ الزوج وذهب ألى زوجته لكي يوقضها ولكنه تفاجأ بأنها اصبح بارده جداً وكأن الشتاء قد كان حل عليها هي وحدها او انها كانت في عاصفه ثلجيه بدأت الشكوك تدخل الى ذهن الزوج وهو يصرخ ويطلب منها أن تستيقظ لكنها لم تفعل ولن تفعل بعد أن انهى الزوج مراسم الدفن ذهب ألى بيته ليكمل حزنه وكأنه نسى أن لديه ابنه او أن الخزن سيطير عليه بعد عده ايام جاءت احدى النساء لكي تخبره أنه يجب أن يأتي لكي يأخذ بنته لكنه لم تجده كان قد غادر القريه تاركاً ابنته ذات 4 أيام في تلك القريه....