مامي مامي أريد الخروج لألعب، من فضلك خذيني لمدينة الملاهي.
روبي: لا حبيبي لا يمكن.
مامي هيا أرجوك.
روبي: قلت لا سام لا يعني لا.
ليث: تعال صغيري لنذهب هيا.
سام: لا أريد مامي.
ليث: روبي كيف كان العرض.
روبي: رائع.
ليث: ولما إبني يبكي.
رفعت عينيها بلا مبالات وبدأت تضحك.
روبي: إبنك ؟؟؟؟ ههههههههه كدت أصدق ، منذ متى أصبح إبنك ، هههههههههه فعلا أضحكتني مع أنه لا رغبة لي في ذلك من أين أتاك فجأة حس الأبوة هذا.روبي روبي أين أنت عزيزتي.
روبي: أنا هنا صديقتي.
قولي لي لما اختفيت هكذا كم مرة قلت لكي لا تفعلي هذا ، ورطني مع معجبيك ومع الصحافة.
روبي: ششششش عزيزتي تعلمين أنني لا أحب الأشخاص المتصنعين مثل هذا الذي أمامي مثلا.
أووووف دعيني من بارد الأعصاب هذا وتعالي معي هناك الكثير لأخبرك به
ليث: إلى أين هكذا و من دون إذني أصلا لم أنهي حديثي معكي بعد.
روبي: جهنم الحمراء هل أحجز لك تذكرة معي......ماذا سيحدث يا ترى .
وإلى أي حد ستصل قصتنا.يتبع......
أنت تقرأ
عشقت مغتصبي
Romanceأحبها فاغتصبها ثم تزوجها ليجعلها سجينة حبه وعشقه فهل ستقع في غرامه استيقضت لتجد نفسها مطوقة بيديه وكأنه يخاف أن تهرب منه حاولت النهوض ولكنها لم تستطع فتح عينيه ببطئ ثم سحبها إليه وهمس لها توقفي عن الحركة