السنه السادسه من عمره والذي قام برعايته جده رشدي الدمنهوري.
كان على نائما في غرفته وفجأة دخل عليه ذلك العجوز كبير السن و هو الجد رشدي: اصحي يا حبيب جدو الساعه بقت ٧الصبخ انت ناسي ان عندك شغل
على بابتسامة: صباح الخير يا حبيبي وهو كل يوم هتيجي تقول الكلمتين دول عشان نصحي ماشى ي جدى.
الجد رشدي:يا بكاش يلا أجهز و ثواني و تكون علي السفره .
على :ماشى أنت تأمر يا باشا.وهننتقل في مكان اخر بعيد كل البعد عن قصر الدمنهوري في أحد الأحياء الشعبية كانت نائمة تلك الجميلة علي الفراش و هي شارده الذهن و لكن خرجت من ذلك علي صوت والدتها.
نجات :يلا ي حببتى
فرح :انا صاحيه من زمان ي حببتى انتى كويسه عن امبارح ولا ايه طمنيني
نجات:ايوه يا حبيبتي كويسه متشغليش بالك و
خاليكى فى مزاكرتك
فرح بدلع:هو فين الفطار ي ست ماما
نجات بحنان:جاهز من زمان ي حببتى خشي يلا اتوضى وصلى واخرجي افطارى.
فرح: حاضر أوامركنعود مره أخري إلي قصر الدمنهوري و بعد انتهاء الفطور قبل على جده رشدي و هو يقول بمرح:عايز حاجه ي حاج رشدي ي جامد
رشدي بحب:بطل الدلع دا ليه يا بكاش
علي: سلام
رشدي :سلام يا حبيبيونزل على من القصر ذات الفخامه وكان فى طريقه إلى الشغل
نعود مره تلك الجميله فرح:ماما انا ماشيه
نجات:مع السلامه يا حبيبه ماما.
ونزلت فرح من بيتها ذاهبه إلى الكليه وكان هناك شابا راكبا عربيه ضخمه وسائق بسرعة عليا جدا
وكانت في نفس الوقت فرح تمر من الطريق
الطريق وفجأة صدمت بتلك السيارة.كده خلص أول بارت سلام مع حلقه جديده من عشقك صدفه.
الكاتبه نيره عبده
أنت تقرأ
عشقك صدفه
Romanceهي جميله حنونه مجنونه عاشت حياه صعبه و كان هو المنفذ لها و في النهايه كان عشقه بالنسبه لها صدفه