فصل الأول:-
يوجد شاب مغرور جدا ولكن يوجد ب قلبه محيط من حب ولكن يوجد له كبرياء وهو لا مكان ل انثى ....
وبنفس الحين يوجد فتاة مغرورة جدا وتعشق رجال ولكن لا تثق بهم مهما كان ثمان
هل ستنكسر شوكت غرور ب وجه حب لتعرف/ة هيا ستمير ب قرائة وتمنى لكم وقت ممتع
في صباح الباكر لويس هيا ستيقظ لدينا كثير من اعمل ب شركة ان نحن لم نهتم ل امرها فمان يهتم بها هيا قم وستعد نشاط فانا ساسبقك من أجل يوم يوجد اجتماع مع شركة منافسة لنى لويس: حسنان يا أبي؛ قامة لويس مسرعا وذهب ل استحمام
ب نفس الوقت هيا هيا يا لوسي لقد تأخرنا ع اجتماع ب شركة يوم مهم جدا ل شركة و فزعت لوسي ل غتسل ورداء ملابسها وذهب مع ولدتها إلى شركة بعد وقت قصير انا جهزة يا امي هيا بنا إلى شركة يا ابنتي تنولي فطورك لا يومي ليسى لدينا وقت فذهبت لوسي ومها مسرعت ل شركة لتجهز لجتماع مع شركة مخصمة لها ب أسواق
لويس : يلتقت هاتفة بيدو ويرن ع ابه اين اذهب يا أبي اذهب ل شركة خاصة بنا او إلى شركة ام لوسي نعم يا ابني اجتماع في شركة ام لوسي هيا اسرع انا بنتظرك حسنان يا أبي وغلق هاتف و قامة بركب إلى درجة نارية وذهب مسرعا إلى ابه
لوسي: تسوق سيارة مسرعة يا ابنتي اخفضي سرعة قليلا لوسي يا امي ليسى لدينا وقت علينا وصل ب موعد بعد دقائق قليلة وصلت لوسي و امها(سيدة ميرا) بذات الوقت هذا وصل لويس فنذل امام سيارة لوسي بكل غرور وعدم حترام من أجل كبرياء خاص به و بداء ب قول اهلا ب سيدة ميرا سنلتقي الان في اجتماع في سخرية وذهب فقمت لوسي برد عليه نعم صحيح و فتخسرون مناقصة متل دائما وبدائت تضحك هي وامها و بداء لويس بتعصب ولكن لم يظهر لهم فقال ب ابتسامة كبيرة سنارة اليوم فذهب ال غرفة اجتماعية ب مجور ولده (سيد الكس)
وبدائت المناقصة وكانت جميلة ومتعدلة ومرابح كانت ب تساوي ولكن دخل عليهم موظف البنك و بداء ب قول
البنك لا يستطيع ب تغطيت كل تكلف هذي بسب آخر كم سنة مكاسب قلت كثيرا عن قبل وقترح إليهم في تعاون ل
بنك يقدر يغطي كل امول مطلوبة
وسيد الكس و سيدة ميرا اتفقنا ب كلام موظف بنك
و قامة ب دمج شركتنا ب بعضهم و بداء تحسن وضعهم مع مرور زمان و لوسي و لويس تقربا من بعضهم و بداء بقيادة امور الشركة و بداء لويس بحب لوسي وايضا لوسي
ولكن لم يعترفة ل بعض بسبب شجداء وكبرياء لذي يملكها
نهاية فصل اول ان تحبون ستكمل بقي قصة
هيا نزلو ل فصل ثانيفصل ثاني :
في رائس سنة
اقترحت لوسي بعمل حفل ب صالة شركة و وفقها رئي لويس بدائة ب اتصال إلى معزيم و إلى اصدقاء وفي ليل بداء بحضور معزيم وأتى اصدقاء لوسي واصدقاء لويس وبدائن ب احتفال ورقص و تجهز ل العب احتفال ممتعة ب ليلة جميلة وجميع اقتراح ان لوسي ترقص مع لويس ب بمفردهم
وبدائة رقص وتقربة ل بعضهم اكثر من ذو قبل و بعد ما إنتهت جميع بداء ب تزقيف لهم من شدت جملهم مع بعضهم
وذهب لويس ل جوار أصدقائه ف قال لقد وقعت ب حب
و بهذا وقت لوسي قالت ل صديقاتها بدائت ب عشق لويس
و جميع سعد بهذا شي و بداء جميع ب رقص وينتظر قدم سنة جديدة وجئ وقت اخير دقيقة ب سنة جميع جلس بنتظر دخول سنة جديدة و اخير كم ثانية بدائن ب عد تنزلي وجميع تمنى ان يرطبت لوسي ب لويس و جميع ذهب إلى منزلة بعد ما إنتهت حفلة و ذهبت سيدة ميرا مع سيد الكس ل يصلها ب بيت و لوسي ذهبت مع صدقاتها و لويس مع اصدقائة و بي طريق بدائت عواصف و ضباب يعم ب طريق و مطر غزير و سيد الكس فقد سيطرة عقيدة و فجائة ظهرت حافلة كبيرة ب طريق و ارتطم به وبعد كم ساعة يرن هاتف لويس رقم غريب و ترداد ب إجابة و بعد ما أجب فقال
من مع و بداء برد موظف مشفى قال له ولدك قم بعمال
حدث كبير و هو عنى ب غرفات عمليات و وضعة ما يطمئن عليه وفغلق هاتف و ذهب إلى مشفى مسرعا
بنفس وقت قم برن هاتف لوسي وفجابت الو نعم قم برد
معك موظف من مشفى دولة وامك توجد لدينا لقد قمت بعمل حدث وهي بعنية مشدادة و اغلق هاتف و بدائت ب بكاء لوسي وخبرات صدقاتها ذاهبون بها إلى مشفى و وصلت دخلت مسرعا تسال على وضع امها و وجدت لويس قاعد بجوار غرفة عملية ينتظر خبر عن ابه بعد كم ساعة خارج أطباء ويقلون اجتذون خطر وذهب قال إلى ممرضين
نقلهم ل غرف مشفى لحد طمئنان عليهم بكامل
دخلت لوسي عند امها ودخل لويس عند ابه
وبدأت سيدة ميرا بحدث مع ابنتها لوسي واخبراتها ان تهتم بجمع امور شركة وان تتقرب من لويس و زوج منه لوسي لكن يا امي فقتعتها سيدة ميرا هذي هي امنيتي قبل أن اموت يا ابنتي وبقت صمتة لوسي و وضعت رائسها على صدر امها
بهذا وقت قامة سيد الكس ب خبار ابنه لويس ان يتزوج لوسي ل ينقظ شركة و هو الان مسول عن جميع امول و امور شركة و قم برد عليه حسنان يا أبي وانت الان ستريح و خرج من غرفة ابه ل يدعه ينام
وذهب ب جلوس في كافي مشفى
لوسي قمت لقت ولدتها نائمة فقمت و ذهبت إلى خارج غرفة ل تدع امها ان ترتح و ذهبت إلى كافي مشفى وجلست ب جور لويس و بدائة بتحدث و تعرف عبعضهما لبعض وقت فقمت لوسي استئذان ل ذهب ل نوم و ذهبت وهنا اعذاء ينتهى فصل ثاني ان تريد ستقبل قصة هي انزل إلى فصل ثالثفصل ثالث:
عندما ذهبت لوسي ل نوم بداء ب تفكر لويس كيف يحقق كلام ابه و خطرت له فكرة ولكن تحتج وقت ل يبداء ب تنفذها فقل انا و لوسي يوم مولدنة ب تاريخ 11/11
وبهذا وقت ان شالله ارجع وضع شركة إلى احسن من قبل و بقم بحفل كبير بهذا تاريخ في مدينة روما و بعترف لها بحبي وطلب يدها ل زوج لكن عليه هي تعرف قبلي بحب لم اكسر كبريائي لها وذهب ل خلود إلى نوم
بهذا وقت كانت لوسي تفكر ب كلام امها وهي ب فراشها قال كيف اكسر كبريائي إلى شب وبدائت تفكر وتقترح انها تقرب اكثر إلى لويس ل يعترف لها ب حب و هي رح تبدلة عترف
و ابتسامات وقالت ل نفسها يا لكي من فتاة ذكية وخلدت ل نوم ولكن لم تعلم انها توجه كبرياء متل كبريائها وفي صباح ثاني ذاهبة لوسي و لويس إلى مشفى إلى طمئنان على ولادهم و اخبرهم طبيب سيقم في خرجهم خلال هذي ايام
فراحة و ذهابا ل اخير ولادهم وبعد ما اخبرهم ذاهبون ل شركة
ومرات ايام و نزل سيد وسيدة الكس و ميرا إلى منزلهم
و بدائن ب شد على اولادهم ب زوج من بعضهم ومرات
ايام و شهور و تحسان وضع الشركة و سيطرة على جميع أسواق تجرية و قترب شهر نوفمبر ولم يعترف احدهم إلى آخر ب حب و لويس بداء يستسلم ل حبة ل لوسي
فقرار ان يخبرها في ليلة هذا يوم و تصال عليه و قم بدعوتها الى عشاء وقمت ب قبول
و جاء ليل وكان مرتب كل شي لويس
جائة لوسي إلى مطعم فوجدت كل أرض زهور حمر
و ابتسامة ودخلت على مطعم وجدت فرقة عزف و غناء وجو كان مليئا ب رومنسية و وجدت لويس ب وجها وقال لها هل تسمحي لي ب رقصة ي عزيزتي و بتسامة وقبلت
وبدائة ب رقص و بداء لويس بغزل ب لوسي وانتهى من رقص وذهبة ل تناول طعام و قال لويس عندي سر كبير ل قولة لكي و قالت لوسي وانا ايضا لدي ما اقلة لك
وعم صمت فجئة بينهما و يترددون من يبداء ب حديث
و فجائة و نفس لحظة قامون ب قوال انا بحبك
وبدائة ب ضحك و حديث مع بعضهم عطول ليلة و ذهبوا إلى منزلهم عوجه صبح وعندما دخلت لوسي بيت لقت ولدتها تنظرها بعصبية كبيرة و بدائة بسرخ عليه اين كانتي ب ليلة أمس وبدائة بضحك لوسي وقالت الان انا و لويس مرتبطين ما هذا انتي لذي ترده وذهبة إلى نوم
هنا ينتهي فصل ثالث هي تابعوني إلى فصل رابع
فصل الرابع:
بدائت سيدة ميرا في لح و حديث كثير مع لوسي و لويس ب زوج ويقالون لها حاضر يا امي و يخالتي كل شي
ب وقته جميل
وجاء شهر نوفمبر و بداء ب ترتيب إلى مئتمر لويس في روما
ل طلب زوج من لوسي و حتفال ب سترجع جميع حقوق الشركة ولديهم و اخبر لوسي و سيدة ميرا في ترتيب أمورهم ل ذهب ل روما و اخبر ولده وبهذا يوم لوسي اخذت قرارها في ارتداء حجاب واخبرات امها و لويس وسعدون جدا بهذا خبر وقال لويس لها وانا في نهاية هذا سبوع عندي لكي مفاجئة لكي و ل سيدة ميرا
و سافرون إلى روما و بدائة ب ترتيب إلى مئتمر العملاق ب روما وكان في شغل وضغط كبير ع لوسي ونست يوم ميلادها
وجاء ليل وجميع متجمع بنتظار ان يبداء حفل فجاء عليهم لويس و بدائة موسيقى و بداء ب غناء وقام ب غناء اغنية
HERO
مليئا ب حب و رومنسيا ب أثناء غناء تمساك لويس ب لوسي وبدائة ب رقص امام جميع عندما ما انتهى غناء ورقص قمة ب وقف على ركبته وطلع خاتم من جيبه و قال ل لوسي هل تقبلين زوج مني بداء جميع بسرخ وهتيف و فرح
وقمت لوسي ب موافقة
وهنا قال لويس ل جميع ان يوجد كبرياء عند انثى او رجال ما يكتمل بغير ب حب وانا كبريائي و قوتي بوجود حبيبتي لوسي بحياتي وكل بداء بهتاف له و وبعد أيام قم بزوج من لوسي وهنا نكسرت شوكات غرور وكبرياء قدام حب قوي وعظيم
هنا وصلنى إلى نهاية قصة شكرا ل قرائة