البارت 1
//صرخه حرمان//
((بقلم الكاتبه نور القيسي))
ايسمع احد صوت الصراخ الذي بداخلي..
يجتاح مسامعي بصمت...
يجتاح طرائق قلبي ويبعثرني...
رجل تهشم بأمرأه واخرى...
عشت لاجلها..
ورفعت رايه الانتصار بحبها...
وظننت ذالك وخاب الظن..
بأن رايه البيضه..
خيبه امل...2018/12/5
يوم الاربعاء
في الشقه..-كلشي سويت الاجلج كللللششششييييي ضحيت بروحي لتكونين الي وبأمان...ليش فهمييييني شنوووووو تقصيريييي...انطيني خطأ واحد ارتكبته وياج..احجيييي للييييش ساااكته...
جنت احجي ودمي فاير منها كانت ساكته وبس تبجي تقدمت عليها ولزمت ايدها حيل...
-قيس فدوه خل نرجع انا ما استاهل بس خل نرجع الله يخليك اخوي بعد شوي يمر عليه بالكليه والله يذبحوني اذا ما لكوني...
-كل همج لا تنكشفين بس ما همج من طعنتي بيه وخليتيني لا شيء بالبدايه ما عرفتج لو ما اسمج جان عبرتيها عليه...خدعتيني وكذبتي عليه...ليش...بس لان ما خطبتج بوكتها لان معدي...
بس وحق الحق اذا ما اخليج تنذلين وتنزلين الرجلي ما اطلع انا قيس...يلا امشي..
زمخت بيها وركبت السياره وطلعنه للجامعه...
"مرات الانسان يمر بمواقف
بحيث يتمنه حته العدوه ما يصير وياه هيج..
مواقف تخلي الانسان متجمد
لا من عايش حياته ولا من مكمل الطريق الي دخله
اضل احيانا يتسأل شسوي انا
بمنو استعين
شكول شحجي من حجي
اذا انا بنفسي مداحل مشكلتي
فبكيف انسان اخر مواكع بمثل هيج مشكله
ويضل دايخ
بحيث يتركها
للوقت
الوقت هوه اليحل مشاكله!"2017/2/19
يوم الاحدقيس:-محمد لتنسه باجر مو تتأخر عليه وعلي اعوفك واروح..
محمد:-خايس ما تكول الحجي لصوفي انا شكو..
قيس:-لا مو ادري بيه ما يتأخر..باع باجر كون اول ما اوصل لباب بيتكم تطلع خووووش..
محمد:-على كيفك وياي تمام يلا من عيوني بس اهده..
سديته منه وضليت ادور على القميص مالتي الابيض..باجر اول يوم دوام للكورس الثاني..
اعرفكم عن نفسي انا قيس مواليد 1994 مرحله اول كليه اداره واقتصاد..اكيد استغربتو شلون مرحله اولى وشلون مواليد 94 لان رسبت بسادس سنتين وثالث وهوسه يعني صايره ههههه ما اطول عليكم عائلتي محد بيها بس انا وامي وابويه واختي رابع علمي و اخويه سادس سنه ثانيه..
اشتغل بمحل مال غدائيه والحمدلله وميسور الحال.. اصلي من البصره وساكن ببغداد..
نزلت جوه لامي..
قيس:-يمه قميصي الابيض وين ما شفتي..
ام قيس:-لا يمه ما شفته..
أنت تقرأ
صرخه حرمان
Romanceومازلت افتش عن بقاياي...عندما هربت للبعيد..وتركت خلفي مستنقعا مملوء بالجروح والماضٍ...فما هوه مصيري بعدها هل اكون حي؟! للكاتبه عسل القيسي