الكاتبه. رهف....
#يهل_وادم ✋
تره الينعاف #شيصبره🙏❗️
#الميت ربعه اذا ماجوه🔚💁♂
يضل يثلم #بگبره😔🔇
عناق.. قبل سنه .. بيبي وعدتني تخطبني الفارس.. وهو حب حياتي
مااعرف شنو الشافه بعبير ومشافه بيه
مع العلم عبير عمرها زغير ومراهقه
عكسي اني ناضجه ومتخرجه بكلرويوس
هندسه. . وبابا غني وبيتنه ملك وعدنه
ثنين عمارات من غير المحلات والقطع الاراضيه المفروض اني الورقه الرابحه
بيده ..
وعبير ابوها كلشي ماعنده مهتلف حتى بيتهم يجار .. بس وراج والزمن طويل
ياعبير اذا ماشلعلج مثل ما اشلع الشعره منل عجين .بقيت يمهم السبعه واني
احاول اقنع بيبي متسويلها سبعه صح سكتت عنها لان بعدها عروس خطيه خل
تتمع يومين بعرسها متدري راح اكلب حياته جحيم . كعدت صبح واني يم بيت
جدو لحد لان . بحجة بيبي تريدني يمها خطار وكذا دخلت الحمام سبحت وطلعت
احلا ملابسي قميص فوك ركبه لونه زهري.وبنطرون سمائي .. وخليت مكياج
نفس لون ملابسي .. رتبت البيت كله
وسويت ريوك وجهزته ع طلبه ورحت اكعد بيبي من نوم.
عناق بيبي بيبي .
بيبي .. وهيه نايمه ها
عناق ،،صباح الخير بيبي يله اكعدي تريكي.
بيبي .. صباح النور يمه روحي كدامي اغسل واجيج ..
عناق .. رحت للمطبخ وهاي فرصتي لازم اقلب الموازين وراح ابدي باول خطوه
اليه لازم اقنع بيبي متسوي سبعه العبير
مرت خمس دقائق وبيبي اجت ..
بيبي .. صباح الخير .. ليوم كاعده منصبح
ومتنئقه شكو تردين ترحين الاهلج ..
عناق لا بيبي وين اروح اصلا لبيت يرادله تنضيف من فوك ليجووو صاير
زباله شنو ريئج نطلع فراش البيت ..
ونغسله اني وعبير والتقاليد دكول
لازم العروس تلاث ايام وتغسل فراش لبيت علمود دخلتها تصير خير وتجلب السعاده .
بيبي.. ها جن كلبج حن شجاج يمه
صايرلتي الفهيمه وتعلميني تلتقاليد..
عناق.. لا بيبي حشاج والله مو قصدي بس فراش البيت صاير زباله من ورا
الخطار . تره اني مالي مصلحه بس حبيت اساعد مو اكثر .. احطلج بيض لو جبن
بيبي .. روحي صيحي فارس خل يجي يتريك وياي ما اعرف بدونه وشهد همين كعديهم..
عناق.. ااووو هم شهد من غير شي اني ما احبها وضوج منها . رحت كعدت شهد
أنت تقرأ
كسرات السنين الجزاء الثاني ( باللهجة العراقية)
ChickLitعبير كافي عوفني ماريد ارجعلك -كتله وجريت ايدي وضليت ابجي ابد متحملت احس روحي من كلشي تعبت وذكرت كلشي صار بحياتي وضليت ابجي بزايد جرني من يدي فارس:ترجعين وغصبا عليج فاهمه -صرخ علي وضل ويهز بيه واني زدت بجي عبير: مااحبك روح عوفني: عيطت بعصبيه علي...
