اسمك ذاهب إلى صديقتها ايرين ولكن في نصف طريق سمعت أصوات إطلاق نار
المسكينه لا تعلم ماذا يحصل له إلا أن صعده شخص إلى سيارته وقال لهافتحي الباب والا اقتلك هي بخوف حسنا قامت بفتح هذا الباب ودخل قال له تحريكي بسرعه هيا
المسكينه حسنا إلى أين الفتاه إلى منزلي أنه هناك اسمك حسنا انزع من وجهه هذا القناع ويتألم انتي تنضرين اليه ورائتي شاب وسيم ويده تنزف دماء انتي بخوف ااخذك إلى مشفى الفتاه لا أريد ذهب إلى بيت
البارت الثاني قريباا💗💗💗💗