كان ذاك الرجل ينتضر ولادة زوجته ، كان يحده الفرح من كل جانب ، لقد تحقق ما صبر للاجله ، لقد جاء اليوم الذي ولدت فيه زوجته توامين جميلين ، ملأى دنياه بهجة وسروراً ، فاقام الموائد يضيف كل من يأتيه فرحاً بقدوم اولاده الذين اضأو عتمته وانارو درب حياته
لقد اسماهم ( عبدالله ) و ( عبدالرحمن ).