التقى عبدالله باخيه الذي فقده منذ تلك السنوات ، اخيه الذي توفي ابوه من حزنه على فراقه ، وجده تاجراً من ذروة تجار الشام ، لقد كان اللقاء الاول لعشرين عاماً خلت ، لم يصدق كلً منهم ان تؤمه امامه ، لقد اصابهم الذهول ، لقد طوت كل السنوات وقدم اللقاء
عبدالله : اشتقتُ اليك يا اخي ، لقد ذرفت العينين دمعاً شوقاً للقأك ، لقد توفي ابي لشدة حزنه على فراقك ، يا اخي لن تتركني بعد اليوم ما دمتُ حيا .