لورا تعيش حياتها كباقي الفتيات هى بهجه العائله وضحكتها لا تفارقها ......
ولكن ينقلب كل شيئ بعد ان يقتل عائلتها وامام عينها ......
فماذا سيحدث.....
وكيف تلتقي بيونغى....
وكيف ساعدها على الانتقام...
ولما سيحبها يونغى....
وماذا يقرب كوك ليونغى.....
...
سبحان الله .................................................... تذكير ما حدث......
*دخلت لورا لصاله التدريب ليتبعها الحراس وبعد مناقشه حاده قليلا يهجم عليها احدهم*
*يأتى لها مسرعا ليضربها لتبرحه ضربا ويهجم عليها الحراس الاخرين.....👇👇👇 تخيلوها هذه👇👇
*تقوم لورا بضربهم جميعا ليتألمو جميعا منهم من يبكي بسبب كسر يده ومن يبكى لكسر قدمه وهى تقف بالمنتصف كالاسد لتخرج بعد ان ابرحتهم ضربا وتتصل بالاسعاف لتقول لهم قبل ان تذهب*
لورا: لستم نداً لى احضرو لى اقوي من بعصابتكم واتحداه ان يهزمنى ابلغو هذا لرئيسكم
* لتذهب وتأتى الاسعاف وتحملهم جميعا ولم تلاحظ من ينظر لها بصدمه وسعاده بنفس الوقت ويبتسم لقوتها وكيف تصدت لهم جميعا ليتصل بسيده وهو يضحك لاول مره*
Rm: سيدي هناك فتاه هزمت كل الحراس الذين كانو معى وقالت انها تريد مقابله اقوى شخص بالعصابه ان كان يستطيع هزيمتها
يونغى"بصدمه": اتمزح؟ فتاه؟ هزمت الجميع؟ وايضا انت تضحك يجب ان تريني تلك الفتاه ارسل لى صوره لها حالا
Rm"بضحك": ستعجبك حقا فهى ليست جميله فقط بل قويه ايضا وهذا حقا صدمنى سأرسل لك صورتها حالا
يونغى"ببتسامه خفيفه": انتظر من جعلتك تضحك
*يغلق الهاتف ليستلقي على الاريكه ويتنظر للسقف ويبتسم ليكلم نفسه بهدوء*
يونغى: ايعقل ان تكون هى نفسها فتاه الجامعه..
Flash back from 4 years
*تضربهم لورا جميعا ولم تلاحظ الذي يراقبها ببتسامه لقوتها وهدوئها رغم ان عددهم اكبر منها ..... كان يونغى بسنته الاخيره بالجامعه وكان يجلس ومعه جيمين وينظر لها بصدمه فكيف لفتاه رفيعه وهادئه هكذا ومنعذله ان تفعل هذا لم يتوقع هذا ابدا اعجب بها ولشجاعتها وكان جاس بهدوء وينظر لها ببتسامه خفيفه دون ان تلاحظه*
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
