~تمنى الخير لغيرك، نحن نتهاوى و هذه الحياة أقصر مما نتوقع..~
Flash back
Pov Maya :
بمحل العاب العالم الافتراضي قد أشعل جيهوب المكان هناك..فالجميع أصبح يضحك على حاله..لا ألومه المكان كان مخيفا باللعبة ...
المضحك في الأمر أنه أغمى عليه و هو يلعب لكن لا يمكننا نزع الجهاز عن رأسه فسوف تتلف خلاياه العصبية لذا قام نامجون بالصراخ ب:" احذر..الوحش مجددا...!"
هذا جعل جيهوب يصيح و يستيقظ مجددا..، حتى شوڨا قد ألقى نفسه على إحدى الكراسي يضحك..
خرجنا من المحل و لازال جيهوب يمسك جهة قلبه..لا أعلم..هو يعلم أنه حساس لكنه يجرب في كل فرصة تسنح له
توجهنا ناحية حبيب قلبي الذي فور رؤيته تبعث خلايا جسدي الطمأنينة لفؤادي..، كان يتمشى وحيدا ألم يكن مع آنا و كايل؟رفع كفه لي يبتسم و كأنه يقول "ها لقد عدت مجددا"،
توجه لجيهوب يقهقه على حاله و يستفزه بينما الآخر لازال يشرح له كم كان الأمر مرعبا بحق..
تحدثنا قليلا و أعجبني حديث جيمين عن الطعام..افرح عندما أكسب فرصة بسماعه يصف الاشياء التي يحبها..يا ليتني جزء منها..لكن لا بأس..سأحاول إسعاده و ذلك بمعرفتي بالأشياء التي يحبها و التي يكرهها..
نامجون: و أخيرا جين..
أردف يضرب كفه و يسخر على حاله فهو أقل ما يقال عنه قد جُنّ رفقة جونغكوك..، شعره غير مرتب نتيجة ركضهم من مكان إلى آخر..
جونغكوك: كان انتقام لأنك شككت بشرفي جين..قُلت أنني اغتصبت فتاة..
كان يرمي بعض المكسرات في الهواء و يلقطها بفمه بمكر..
جين: إذن قم بحل الموضوع هناك..ها هو صديقك قد أدخلنا في ورطة..
أشار له ناحية تاي و روجين و ضرب على فخذيه بكفيه بقلة صبر فاستدرنا لنراهما عند متجر السهام..
كانت روجين تقف وراء تاي و كان يرفع رأسه بتحدي للجماعة أمامه..كانوا أكثر منه عددا و يبدون كبائعي المخدرات..
جيهوب: ستلاحقنا الاستخبارات البلغارية لا محالة..
قال يضع يده على خصره و ينظر يمينا و يسارا..
جيمين: ما لعنتهم هؤلاء؟
نامجون: لنر مالأمر؟
وضعوا يديهم بجيوبهم و تبعنا جونغكوك الذي خطى قبلنا..
جونغكوك: هاي مالأمر؟
جذب الشاب الذي كان يقف أمام تاي من قميصه ليبعده منتظرا اجابته يدفع بلسانه داخل خده..
أنت تقرأ
Leaving to My Dream Country (Korea)
Fantasía"لا تخافي....الأمر سيكون أصعب هناك.....التحرش أكثر بكثير في كوريا" "اه وصلنا~ و أخيرا رأيت كوريا" "أريد أن أختفي لكي لا يسمعني أحد عندما أتألم" "ماحدث هو ان قلبي المُحصّن جيدا ضد الحب اخترقته سهام عيناك~~" "يا ليتني لم أحلم.....يا ليتني لم أتسرع...
