مرحباً... انتم هنا مجدداً مع الراوي تاسكو يوشيدا.. اووه لقد كنتم لطفاء بوقوعكم في حبي احبكم أيضاً والآن هذه المره لدي قصه مثيره فقد علمت الكثير... واذاً لم يمضي وقت طويل على اخر مهمة لنا شهر علي ما اعتقد فيه عملت على كثير من الأشياء الجديدة و الغريبة و اما عنكبوتي صنعت واحدة أخرى بعد أن أفرغت غضبي علي ريكون الذي حطمها ولا داعي لذكر ما فعله به تايكو حسناً بعد هذا قويت صداقتي بايزاكي كثيراً و كما تعلمون نعمل بمكتب واحد و يومها أتينا و كان هناك رسالة خطيه من هكس الذي رفض التخلي عن هذه العادة قال ايزاكي ساخراً:
"رسالة خطيه يبدو ان الرئيس سيرسل حمامه المره القادمة"
تجاهلت تعليقه السخيف وفتحناها و احتوت علي هذه الكلمات:
( تاسكو إيزاكي الى مكتبي حالاً"
قال ايزاكي بذعر:" يا ويلنا اخطئنا"
"لنفكر بالجانب الإيجابي لربما حصلنا على ترقيه"
"سأعود واسخر من إييس لأنه حصل على بعض ال..ماذا يسمونه؟"
كانت لديه عادة ال 'ماذا يسمونه؟' واعتقد أنها لا تحتاج لشرح مهما يكن ذهبنا وانا قلق سمعت الكثير من زملائنا كيف ان السيد هكس لا يعجبه اي شئ وقد حصل الجميع على ملاحظات قاسيه بشأن تنفيذ عملهم حتى جاك تم إخطاره بأن عليه الإبتسام اكثر لا اعلم حتى ما معنى ذلك الإخطار واكثر الملاحظات قسوة كانت على افراد القسم الثالث هؤلاء ليسوا بنفس الفرع لكن رأيتهم في تدريب ميداني ليس عليهم تكوين صداقات بتاتاً ولا علاقات من اي نوع ولو حتى اقاربهم لذا كان تايكو لا يظهر ابداً لكنه انتقل من ذاك القسم الأمر هو انني لا اريد ان اسمع ملاحظات قاسيه عن تعاطفي ولطفي مع الجميع الامر سيء كان إيزاكي يتحدث عن امر ما حتى وصلنا عندما وصلنا وجدناهم هناك قال إيزاكي:
" لا لن استطيع السخرية منه إنه هنا"
جاك بابتسامه:" اييس اخاك هذا شرير جداً جداً"
قلت:"انتم الأشرار ..تعجبني ابتسامتك جاك"
كنا نتعمد مضايقته بالأمر فقال:
"لقد تشنج وجهي بالفعل من كثرة الإبتسام"
ضحكت بينما ذهب إيزاكي و جلس علي كرسي هكس و قال بجديه:
"أيها المجندون شئ مهم ستحتاجونه في المهمة القادمة"
لفت إنتباهنا جميعاً فقال:
" هو أن ايزاكي يجيد تقليد هكس راسيون عندما يكون غاضباً"
ضحكنا و فجأة آتى هكس رأيناه و صمتنا و تبعه نائبه دانيال الطيب ايزاكي كان يضحك وحده الى أن فتح عينيه و رأى والده صرخ هكس:
" ايزاكي!"
رد بسذاجه:"مرحباً سيدي"
وآتى قربي و قال:"لما لم تحذرني؟"
"آسف ما كان بيدي حيل.."
هكس:" تاسكو ايزاكي كفا عن الثرثرة حالاً.. هذا احد عيوبكما ..لم ارسل ملاحظاتي لكما صحيح جميع من بهذا المبني تعرض لنقدي عداكما..لما لم يخبرني احد؟"
علمت إنه يخطط لأمر اكبر فقال إيزاكي:
"هذا لأننا رائعان صحيح"
قلت:"اصمت إيزاكي سنقع بمشكله"
فقال هكس:
"لقد تحسنت إيزاكي لم تعد انانياً كما السابق وانت تاسكو كذلك تحسنت لكن دعاني اخبركما ....الجميع يتحدث عن براعتكما ولكن لست منهم اعملا على ان اصير منهم"
صمت لثوان ثم تحدث:"حسنا جاك ..ابتسم لما تتجاهل ملاحظتي"
ابتسم جاك وقد كان بلا منازع اكثر من يعاني من ملاحظه هكس ابتسم هكس ليتكلم:
"تايكو يوشيدا واييس راسيون انتما تعملان تحت إمرتي مباشرة من الآن فصاعداً.."
لم اخبركم كذلك انني كنت اول مستجد يعمل تحت إمرة هكس مباشرة وذلك بسبب رفض إيلمود لي إيزاكي كان يعمل تحت إمرة تايكو الذي يعمل تحت إمرة احد آخر وهكذا إلى السيد هكس لكن وإلى الآن ايلمود لا يبتسم لم اره يوماً يفعل ذلك اكمل هكس:
"إييس تايكو انتما ستعملان علي الحاسوب أما تاسكو و إيزاكي ستسللان لتلك المنظمة سأعطيكم يوماً لتتجرعوا من خبرة بعضكم بعضاً حسنا ستبيتون هنا انتم الخمسة حسناً"
قلنا:" حاضر سيدي"
عدا جاك الذي قال:
"عُلم.. لكن سيدي ماذا سأفعل؟"
نظر إلينا وقال :"حسناً انصرفوا... جاك ابقى لدينا حديث"
خرجنا متوجهين لقسم من المنظمه حيث كنا نبيت ايام التدريب تحدث تايكو:
"ما بال هذا التقسيم الغريب؟"
قلت:"اعتقد إنه لنحسن مهاراتنا"
"نعم لكن ألن يكون خطيراً"
إييس:"تكمن الإثارة هنا"
عدت لمنزلنا و اخبرت برنارد و عدت للمنظمة بعدهل بدئاً يتحدثان عن التسلل فقال تايكو:
"هناك اماكن لا تختبئا فيها بتاتاً .."
اكمل إييس:"السقف سيسهل سماع تنفسكم"
ايزاكي:"ساتمكن من كتم انفاسي"
تايكو:"اووه حقاً"
قال متظاهراً بالتفاجؤ ثم عقد حاجبيه وتكلم:
"دعنا نرى ... اترك لي إيزاكي وتاسكو لك"
شرح لي بعض التفاصيل التى قد انساها اثناء المهمه ثم تحدث:
"إنها اول مرة تسلل لك ستكون مرعوباً وترتجف لكن عليك تذكر كلماتي"
كان صارماً اما ايزاكي فقد تم تعليقه لفترة وتايكو كان محقاً حين قال لا يمكننا كتم انفاسنا فالجهد وحده يكفي لصعوبه التنفس لكن انتقم إيزاكي منه عندما حاولنا توضيح أمر الحواسيب لهم بدا أنهما لم يفهما شيئاً و في اليوم التالي إختبئت و إيزاكي خلف صخرة قرب المنظمة حيث بدأت المهمه او علي القول المشكله الكبرى قلت احدثه:
"يبدو أنها صغيرة"
إلتفتُ وكان علي الأرض ضربوه على رأسه واظنني لمحت دمه يسيل على الأرض وقبل ان اقوم بخطوة فجأة ضربني أحدهم علي جانب رأسي ففقدت وعي و سقطت.
فتحت عيناي وقد كنت مربوطاً و قربي طاولة و كل اسلحتي عليها حتى خاتمي المنوم الذي كان احد اجهزة إيزاكي الناجحه عندها آتت امرأة من الوهله الأولى بدت عشرينيه بسبب قوامها المثالي لكن نظرة إلى وجهها جعلتني ادرك أنها بمنتصف العمر لكنها جميلة للغايه وايضاً لفت انتباهي إنها تستخدم فقط احمر شفاه صارخ كان من الصعب عدم ملاحظته قالت مبتسمه:
"تاسكو يوشيدا صحيح؟"
لم انطق ليس عناداً بل لازلت مبهوراً بجمالها فقالت:
"ما بك صامت هكذا"
اخذت ثواني لأستوهب اين انا حتى عدت لوعيي فسألت:
"اين إيزاكي؟"
"الآخر لقد مات منذ زمن ساعات..ربما يوممن يدري"
صرختُ بغضب:
"كاذبة"
لم اكن مقتنعاً لكن بذات الوقت تذكرت الدماء على رأسه تحدثت المرأة امامي:
"لست كاذبة صدق او لا تصدق لا يهمني صديقك العزيز انتهى أمره"
كنت احاول ان اعلم إذا قتلته الضربه فإذا لم تقتله سيكون حياً وضعت تلك الفرضيه لأحمل نفسي على التصديق بأنه حي فقلت:"انت قتلته؟"
تكلمت في تفاجؤ مصطنع:
"ماذا؟...لم أقتله لكن سأحضر لك قاتله بعد قليل"
خرجت واغلقت الباب حاولت التحرر لكن لم يكن بيدي حيله حاولت الوصول لأسلحتي لكن لا يمكنني دخل الغرفه رجل بملامح باردة ساخطه متشائمه حرفياً ثم كان صوت انين طفل ظهر قبل ظهور صاحبه كان يحاول اخذ انفاسه بصعوبه فصرخ الرجل بصوت اجفلني:
"جوليان!"
كان هذا اسم الكائن اللطيف الصغير الذي دخل بخطوات متثاقله وهو يغطي عينيه كان جسده يرتجف بقدر ما ذاب قلبي لشكله اللطيف زاد غضبي بسبب ما يتلقاه من التعنيف الواضح عليه واخيراً ابعد عينيه ليراني قال برعب:
"إنه حي"
يتكلم عني فقال الرجل:"تفضل إنه لك"
لحظت الآن الدماء التى تلطخ يديه وملابسه بدا متردداً ودموعه لم تتوقف للحظه تنهد الرجل بضيق وشعرت بجوليان وفزعه بدا إنه خائف ان يُعاقب قال الرجل بهدوء ولكن بنظره سيطره وابتسامه مخيفه:
"أخبره"
آتى قربي وهمس وبؤبؤ عينيه يهتز:
"انا آسف لأني قتلت صديقك"
استبعدت ما قاله بسبب كل ما اراه ثم سألته:"كم عمرك؟"
رد بخوف:"سبع سنوات.. ارجوك لا تضربني"
سألت:" انت لم تقتله"
قال بنفس واحد وبصوت مهزوز اثار شفقتي عليه:"ساعدني ارجوك يجبرونني علي فعل اشياء سيئة لا اريدها ارجوك اخرجني ارجوك لا يمكنني أن اخرج وحدي"
قال الرجل بعصبيه:
"اسكت و لطخه بدم صديقه"
"لما؟"
"سيظنون أنه قاتل"
قلت:"لا لا تفعل"
"إفعل"
قلت:"لا تفعل"
لطخني بالدماء لكن لازلت بالفعل لم اصدق بحقيقه موته تحدث الصغير بحاجبين مقطبين ونظره جاده على ملامحه الطفوليه:
"انا آسف... لكن ينبغي علي ذلك"
"لما؟"
تحدث بكلمه:"ابي"
"اباك؟"
فجأة ركل الرجل ذلك الطفل حتى تدحرج بعيداً....وقال بغضب:
"اخرج"
لقد شعرت بشيء داخلي قد كسر لرؤيتي اياه يعامله بذاك العنف لرؤيتي كيف يعاني لينهض ثانيه اين ذهب الخير في هذه الدنيا بعد عدة محاولات نجح في النهوض وركض ليخرج ألقى نظرة علي دون ان يتكلم ورحل عندها قال الرجل:
"ابن ليون اذا هذا انت!"
قلت:"دع الصغير يرحل اين كان من تحقد عليه او تكرهه فهذا الطفل لا ذنب له"
"لقد قتل صديقك"
"مستحيل"
فجأة وعيت لمعنى هذا ايزاكي مات لا أعلم ما هو الأسوأ أن يموت صديقي أم أن يقتله طفل رفع منومي و قال:
"وداعاً"
عندما فتحت عيناي كنت في مكاني و لكني كنت ملطخا بدماء ايزاكي أكثر وليس لدي طاقه لرفع رأسي آتت تلك المرأه الفاتنه و رفعت رأسي ثم قالت:
"عينان حمراوان شعر بنيةلا يعقل أن تكون قريباً لليون"
بدأ عليها الخوف اردت ان إبتسم لكن شعرت بأنني لا يمكنني فقلت وكان صوتي ثقيلاً:
"انه ابي"
قالت بشئ من الاشمئزاز:
"ماذا.....أصار لليون أبناء؟ هل تزوج حتى؟"
"اصمتي"
-"كف عن الكلام يا فتى و لا تكن احمقا كوالدك"
لم يكن لدي القوى افتح فمي لأتكلم ولا يخرج سوى انين مثير للشفقه لكن استوقفني قولها:
"أتعلم انت وسيم كوالدك!"
امسكت بذقني وهمست بدناءة:
"لقد كنا اصدقاء"
حركت بصعوبه رأسي من جانب لآخر لأبعد يدها عني
ابتسمت فتكلمت:"صديقك مات واباك مات ماذا ستفعل؟"
اقتربت مني حتى شعرت بأنفاسها تحدثت:
"تشبهه بشدة"
اتسعت عيناي عندما ادركت انه لم يكن احمر شفاء كان دماً رائحته علقت بأنفي حتى رغم ابتعادها كنت اتنفس ببطء في محاوله لإستعادة جزء من طاقتي التى اماتها المخدر الذي يسري بجسدي حركت عيناي لتستقر على الطاوله بها هاتفي الذي تركته بالمنزل بالفعل ليس هو بل مجموعه اشياء كانت بخزانتي انا متأكد لقد وصلوا إلى منزلنا بطريقه ما آكي كوفو برنارد كل تفكيري قادني لأقول بضعف:"لا"
اباسمت ابتسامه جانبيه واخذت المخدر وقالت:
"انت متوتر النوم سيساعدك"
....
إييس:
اختفيا لوقت طويل وانقطع الإتصال آخر ما سمعته كان من إيزاكي:'انقذونا سنموت في هذا المكان"
رددت:"ايزاكي فلتهدأ انت مرعوب لأنها اول مهمه فقط"
سمعنا بعدها صوت صراخه يستنجد ثم انقطع تذكرت هذا الموقف لقد قتلوه حتماً تحدث تايكو:
"علينا اللحاق بهما يبدو ان هذه المنظمه ليست كما تبدو"
"لكنها صغيرة لا اعتقد انهم بذاك الخبث"
تجاهلت فكرة موت إيزاكي ونهضت لأشرب كوب ماء سمعت صوت منبه تاسكو يرن لكن تفاجأت فقد كان بخزانه ووجدت تحته مجموعه اوراق بدت كأوراق الملكيات وعقود رفعتها لأعيدها مكانها لكن وجدت ما يصدمني فيها...
تاسكو:
استيقظت وانا في المنزل كيف لا ادري اطمئننت لابد ان إيزاكي احضرني لكن لم يكن للأسف لأن هكس آتى مرعوباً وقال:
"تاسكو عزيزي اين ايزاكي؟"
قلت ودموعي في عيناي:
"لقد قتلته تلك المجرمه المتوحشة"
تكلم بحزن:"..ايزاكي"
تراجع متهالكاً حتى جلس علي كرسي و بدأ دموعه تنزل في صمت آتى اييس و هلع قائلاً:
"لا مستحيل لم يمت"
آتى إلي و رفع رأسي قائلاً:
"تاسكو تكلم"
"آسف ...كان علي حمايته"
"لا"
آتى البقية آتى إلي تايكو و قال:
"آسف تاسكو أعلم أنه كان صديقك المفضل"
استمررت في البكاء فضمني تايكو و قال:
"آسف"
تنهد إييس ليقول:
"هل كنت قربه عندما مات؟"
هززت رأسي رفضاً لتظهر العدوانيه على ملامحه وهو يقول:
"لحظة أيعقل انه دم إيزاكي الذي يلطخك رغم انك لم تكن معه كما تزعم"
قلت:"لا تفهم الأمر هكذا"
صرخ بغضب:"اصمت سؤال واحد هل هذا الدم دم إيزاكي؟"
"نعم لكن..."
"تاسكو!"
قاطعني بحدة فقال برنارد:
"ما الأمر إييس؟..لما تعامله هكذا؟"
مرر له اوراقاً لم يسبق ورأيتها نظر إليها لثوان ثم إلي بصدمه قلت:
"ما خطبكما لقد مات إيزاكي ولا احد يهتم.."
تكلم برنارد بغضب:"فسر ما هذا؟"
اخذت الأوراق لأراها كانت معلومات عن جيفيل وايضاً عقد عمل بأسمي للعمل مع امرأه تدعى ناميسكا ومخططات اخرى لتدمير جيفيل قال تايكو:
"تاسكو انت تملك تفسيراً صحيح ..اخبرني انك تفعل؟"
قلت:"إنها المرة الأولى التى ارى فيها هذه الأوراق"
تنهد بثقل ثم قال:
"افرغ جيوبك"
"ليس هناك شيء اخذتهم..."
قاطعني صارخاً:"افرغ جيوبك"
ادخلت يدي بجيبي لكني تفاجأت بسبب بطاقة وورقة مجعدة وهاتفي رأهم وقال:
"تاسكو لا تكذب ارجوك لا تعقد الأمر اكثر"
هاتفي كان معها انا متأكد وضعهم والجميع يترقب فتح الورقه حيث وُجدت عليها بقع حبر عشوائيه او ما يعرف بخط إيزاكي قال :"هذا حتماً خط ايزاكي لا يمكنني قراءتها"
أخذها اييس و غضب غضباً شديداً و بدأ بضربي ضرباً مبرحاً اوقفه برنارد وقال:
"انتظر اذا ثبتت جريمته سيعاقب"
تايكو:"ماذا كتب؟"
قال:"مكتوب:(ساعدوني تاسكو خائن و انضم إليهم)
قلت:" مستحيل إيزاكي لم يكتب هذا و لن يكتبه"
"حقاً و ما هذا إذا من اين آتت هذه الورقه"
"وما ادراني؟"
قال:"اصمت"
رأى تايكو البطاقة وقال:
-"ما هذا إذاً"
اييس:"إقرأها"
"حسنا كتب(بصفتي رئيسه منظمه بروك أمنحك هذه البطاقة وساما للشرف الذي جعلتنا نناله لقد أحسنت في قيادة ابن راسيون الي فخنا المدبر شكرا لك أيها العظيم تاسكو يوشيدا و بهذه البطاقة انت لديك عضوية دائمة في منظمة بروك لذا انت مرحب بك من رئيسة المنظمة ناميسكا دونالد)"
اتسعت عيناي برنارد بغضب وصفعني قائلاً:
...............
أنت تقرأ
جوليان ( منظومه الاجرام الفصل الثالث)
Science Fictionوجدته روح تائه طفل باكي شخص يحتاج الحنان من الوهله الاولى ظننته انا نفسي في الماضي كان هذا صغيري جوليان... . . . . . . بقلم /تاسكو يوشيدا