اولا القصه حقيقه والقصه راح تبدي من طفوله الفتاه إلى أن أصبحت ذو العشرين ربيعا
فتاه تمر بااقسى أنواع العذاب والظروف والكثير من الحزن أتمنى أن تنال اعجابكم وان شاء الله ما اطول بكتابه القصه وأحاول أن تكون بالفصحى
بدايه القصه انا أمل أبلغ من العمر الآن 20 عاما طفولتي أسوء شي في حياتي جعلتني شخصية ضعيفه غير قادرة على حماية نفسي أخشى من أي شي نعود إلى الماضي قليلا كانت أمل تذهب إلى المدرسه الساعه 7 صباحا تسير على الأقدام إلى المدرسه البعيدة جدا عن بيتها بلا نقود ولا طعام وملابسها القديمه المهترئه التي كانت تلبسها نفسها منذ عامين لم يشتروها لها ولكن كانت ملابس قديمه من نساء الحي لالكن كانت أمل تلميذه جدا ذكيه رغم كل شيء وكانت في الثالث الابتدائي نظرت اليها معلمتها نظرت عطف شديده فكانت هذه المعلمة تعامل أمل مثل ابنتها أمل يتيمه الأب لاخوه لا يرحمون لام ربه منزل لا تملك نقودا لسد حاجتها كانت هذه المعلمة تعرف على أمل تعاملها كابنتها فكانت تقوم باعطاها الملابس الجديده والأحذية بيوم من الأيام كانت أمل تحكي لتلميذه عن حال منزلها لكن حصل شجار بينها وبين أمل فقامت وقصصت حال أمل عل جميع المدرسه أصبحت أمل تخشى أن يعلم أحد بوضع أهلها المادي فهي طفله صغيره ولا تسطيع تحمل هذه الأوضاع كان آخ أمل فرعون بالبيت كان لا يراعي صغر سنها كان يضربه ضربا مبرحا هي وأخواتها وامها إلى أن يفقدوا الوعي بدون أي مبرر فقد لأنه يكرههنا لقد حطم اخي طفولتي كلها ضرب وتعذيب أصبحت اكرة كل شي انا اكرة اخي كثيرا لضربهه القاسي لي قلبي إلى الآن لم ولن اسامحه وساقف أمام الله ويأخذ الجزاه العادل كان حلمي أن أصبح دكتورة مرت السنين بسرعه كبيره وأصبحت في الصف العاشر واعتقدت اني اقتربت من حلمي ولكن حدث ما لم يكن بالحسبان ولا في الأذهان وإلى هنا ينتهي البارت الأول عل أمل اللقاء في البارت الثاني جدا مشوق
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
