الحلقه العاشره و الاخيره

198 6 0
                                    

دخلت على سليم لاقيته بيحضن واحده اول ما شافنى بعد عنها طلعت اجرى و خدت تاكسى و روحت طلعت على اوضتى قفلت تليفونى و فضلت اعيط
عند هنا
لاقيت لاما اتأخرت اتصلت بيها لاقيت تليفونها مقفول روحت عند سليم اسأله دخلت لاقيته قاعده حاطط ايده ع رأسه
هنا: سليم مشوفتش لاما
سليم: لاما روحت
هنا: ازاى من غير ما تقولى
سليم: مش عارف يا هنا
هنا: تمام شكرا
مشيت اتصلت بطنط عشان أسألها على لاما قالتلى انها فى الشغل اتصلت بالداده
هنا: الو يا داده
الداده: الو يا هنا فى اي
هنا: لاما جت عندك
الداده: اه جت بس طلعت على اوضتها على طول
هنا: طب هى كويسه يا داده
الداده: و الله مخدتش بالى ي بنتى بس شكلها كويسه
هنا: ماشى يا داده شكرا
روحت حضرت المحاضره و لما خلصت لاقيت سامر مستنينى روحنا اتغدينا
سامر: اخبار المحاضرات ايه يا هنا
هنا: الحمدلله يا سامر
سامر: اي بقا مش ناويه تفرحينا بيكى قريب
هنا: ازاى يعنى
سامر: مفيش عريس ولا حاجه
هنا: لا مفيش حتى لو فيه انا مش بفكر دلوقتى
سامر: ايه ده انتى ناويه تخلينى استنى كتير ولا ايه
هنا: تستنى كتير ليه؟!
سامر: ايه ده هو دكتور محمد مقالكيش ولا اي
هنا: قالى اي
سامر: بصى يا هنا من غير لف ولا دوران انا معجب بيكى و بحبك و عايز اتجوزك و قولت لدكتور محمد و قالى هيقولك و ياخد رأيك
هنا: ها انتى بتقول ايه انت بتتكلم جد
سامر: اكيد طبعا و ياريت اعرف ردك دلوقتى ممكن
هنا بفرحه و عياط: اكيد موافقه يا سامر
سامر بفرحه: بجد يا هنا
هنا: بجد يا سامر
فضلت انا و سامر نتكلم شويه و بعدين الاكل نزل اكلنا و بعدين خدنى و روحنا عند بابا.
عند سليم
فضلت قاعد مضايق و لغيت محاضراتى و قررت اروح عند لاما اتكلم معاها ركبت عربيتى و اول ما وصلت هناك لاقيت لاما طالعه اول ما شافتنى عملت نفسها مش شايفانى
سليم: لاما استنى عايز اتكلم معاكى
لاما: و انا مش عايزه اتكلم معاك ولا عايزه اعرفك و ياريت مالكش دعوه بيا
سليم: لاما لو سمحتى اسمعينى
لاما: انت مبتفهمش قولتلك مالكش دعوه بيا ابعد عنى عايزنى اسمع اي اسمع انك قولتلى بحبك شفقه عشان كان عندى كانسر ولا تبرر انك مكنتش بتيجى تطمن عليا و فضلت بعيد عنى فى فتره مهمه فى حياتى ولا انك رجعت لحبيبتك بتاعت امريكا عايزنى اسمع حجج فارغه منك لا شكرا مش عايزه اسمع بس عمرى ما انسى اللى عملته معايا يا سليم و انت من النهارده ابن خالى لا اكتر ولا اقل
و سبت سليم و مشيت
سليم فضلت واقف مش عارف انطق ازاى تفكر انى قولتلها بحبك شفقه ازاى تفكر كده بس منكرش انى انا اللى غلطان انا اللى بعدت عنها من غير مبرر و مكنتش حتى بتصل بيها ولا بسأل عليها
عند لاما
سبت سليم و روحت عند بابا لانى اتصل بيا و قال انه عايزنى اول ما وصات دخلونى عنده
انا: هاى يا بابى
الاب: هاى يا حبيبة بابى عامله ايه
انا: الحمدلله يا بابى
الاب: بصى ي قلبى انتى عارفه انى كنت مأجل نشر الكتاب بتاعك و المؤتمر على ما تخفى صح
انا: ايوه صح يا بابى
الاب: طب دلوقتى انا اتفقت مع الناس و هنبدأ ننشر الكتاب النهارده و بعد يومين هنعمل المؤتمر
انا: بجد يا بابى
الاب: بجد يا حبيبة بابى عايزك تشرفينى
انا: طبعا ي بابا هشرفك متقلقش
الاب: انا متأكد من كده ي حبيبتى ما تيجى نروح  نتغدا بره
انا: ياريت يا بابى
الاب: يلا يا حبيبة بابى تعالى نعدى على مامى و ناخدها معانا
انا: اشطا جدا
روحنا خدنا مامى و طلعنا اتغدينا و بعدين روحنا لاقيت هنا جت
هنا: كده ي كلبه تسبينى و تمشى
انا: معلش يا قلبى انا اسفه بس تعبت فجأه و مشيت
هنا: لا و الله فى حاجه حصلت يا لاما صح
انا بحزن: الصراحه اه
هنا: احكيلى فى ايه
حكيت كل حاجه حصلت لهنا و هى اضايقت جدا
هنا: معلش يا قلبى هو اللى خسران خسر بنوته طيبه و جدعه هيرجع ندمان صدقينى
انا: يرجع ولا ميرجعش هو حر انا اللى غلطت من الاول انى اعترفتله بحبى
هنا: معلش ي قلبى بكره تلاقى اللى يستاهلك
انا: ربنا يخليكى ي قلبى اه صح نسيت اقولك ان بابا اتفق ان الكتاب يتنشر بكره و المؤتمر هيبقى بعد يومين
هنا: بجد انا مبسوطه اوى مبروك ي قلبى
انا: الله يبارك فيكى ي قلبى
هنا: اه صح مش سامر قالى بحبك و كلم بابا عشان يخطبنى
انا: بجد يا هنا الله فرحتينى جدا جدا بجد مبرووووووووك ي قلبى
هنا: الله يبارك فيكى ي قلبى بقولك صح يا لاما
انا: قولى يا قلبى
هنا: انا هروح بقا اقعد فى بيتنا
انا: اي ده عايزه تسبينى
هنا: يا قلبى مانتى خفيتى و بقيتى كويسه و بعدين البيت جمب البيت و اي وقت عايزانى هتلاقينى
انا: خلاص ماشى يا قلبى اللى تحبيه
هنا: يعنى مش هتزعلى منى
انا: عمرى ما ازعل منك 
هنا: حبيبتى يا لاما و الله
و بعدين جهزت معاها الشنطه بتاعتها و حضنا بعض و مشيت
و انا روحت المرسم بتاعى فضلت ارسم لحد ما تعبت و طلعت نمت
عند سليم
فضلت قاعد مش عارف اعمل ايه قررت اتصل بهنا
هنا كنت قاعده بذاكر لاقيت التليفون بيرن ببص لاقيته سليم
هنا: الو
سليم: الو ازيك يا هنا
هنا: الحمدلله يا سليم ازيك انت
سليم: الحمدلله بقولك يا هنا ينفع اقابلك بكره اتكلم معاكى شويه
هنا: خلاص ماشى انا عندى محاضره الساعه ١١ هتقعد ساعتين نتقابل بعدها
سليم: خلاص ماشى يا هنا شكرا عايزه حاجه
هنا: لا شكرا يا سليم
قفلت مع هنا و فضلت افكر لحد ما نمت
تانى يوم الصبح
عند لاما
صحيت الصبح فطرت و بعدين فضلت اتفرج على التليفزيون شويه و اتصلت بهنا قولتلها انى مش هروح الكليه و بعدين فضلت اتابع نشر الكتاب مع بابا و لاقيت ان نسبه كبيره من خلصت شويه و روحت المرسم فضلت ارسم و اسمع اغانى كنت بطلع كل حزنى فى الرسم و بعدين فضلت اعيط بسبب سليم
عند هنا
روحت الكليه حضرت محاضرتى و بعدين اتصلت بسليم و اتقابلنا
هنا: ها يا سليم فى ايه
سليم: عايزك تخلى لاما تتكلم معايا و تسمعنى
هنا: انت غلطت يا سليم غلطت جدا
سليم: انا عارف انى غلطت بس انا كنت عايز ابعد لارا عننا لانى عارف لو انها عرفت انى بحبه لاما هتعمل مشاكل كتير قولت ابعد لحد ما اخليها تمشى من هنا و امبارح لما لاما جت كنت بتخانق مع لارا و بس لاما دخلت و هى بتحضنى حتى موافقتش تسمعنى عايزك تفهميها الحقيقه انا مش عايز اخسرها انا بحبها جدا و مقدرش استغنى عنها لو سمحتى ساعدينى
هنا: طب ليه مكلمتش لاما و قولتلها انت ليه هتعمل كده
سليم: مكنتش عارف افكر ظهور لارا وترنى و خلانى مش عارف افكر
هنا: حاضر يا سليم هقولها
سليم: تمام انا بس عايزك تفهميها و تقوليلى رد فعلها عشان عايز اعملها مفاجأه
هنا: خلاص حاضر يا سليم متقلقش
سليم: شكرا ي هنا
هنا: على اي يا سليم مفيش حاجه
سليم: تمام يا هنا يلا سلام
هنا: سلام يا سليم
عند لاما
لاقيت هنا بتتصل بيا و بتقولى انها جايه  قولتلها تجيلى على اوضه المرسم شويه و هنا جت
هنا: هاى يا لاما
انا: هاى يا قلبى
هنا: عامله ايه يا قلبى
انا: الحمدلله يا قلبى و انتى
هنا: تمام الحمدلله بصى انا جيت اتكلم معاكى فى موضوع مهم
انا: موضوع موضوع ايه
هنا: سليم قابلنى النهارده و اتكلم معايا
انا: ليه يعنى
هنا: فاهمنى اللى حصل و قالى افهمك
انا: و ايه يعنى اللى حصل
هنا: قولت للاما كل اللى سليم قاله حسيت انها فرحانه بس مش عايزه تبين
انا: ده مش مبرر انه حتى ميكلمنيش فون
هنا: غصب عنه يا لاما كان خايف
انا: ايوه يعنى المفروض اعمل ايه
هنا: تديله فرصه و بالذات عشان انتى بتحبيه
انا: مين قال كده
هنا: باين يا لاما باين من عينك اللى باين فيها فرحتك
انا: و حتى خليه يتربى
هنا: بلاش تضيعيه منك
انا: انا دلوقتى بفكر فى المؤتمر و لما يخلص هبقى افكر
هنا: بقا كده يا لاما ماشى
انا: سيبك ايه رأيك فى رسمتى
هنا: جميله جدا ي قلبى
تعالى نتفرج على التليفزيون
روحنا نتفرج على التليفزيون لاقيت بابا بيتصل بيا و بيقولى انى فى ناس من كبار الدوله اعجبوا بالكتاب و انهم منتظرين المؤتمر بتاعى فرحت جدا و قولت لهنا
عند سليم
سبت هنا و روحت مكتبى لاقيت لارا هناك زعقت فيها
سليم: لارا ياريت تمشى من هنا و ترجعى امريكا و متظهريش قدامى تانى انسى انك تعرفينى روحى شوفى حياتك بعيد عنى
لارا: سليم لو سمحت ادينى فرصه تانى
سليم: مستحيل ابعدى عنى بقا
لارا بحزن: ماشى يا سليم سلام
مشيت لارا و لاقيت هنا بتكلمنى تقولى عن رد فعل لاما فرحت جدا ان فى امل و قررت اروح اتكلم مع بابا
سألت ليان على بابا قالت انه فى المكتب  روحت المكتب خبطت و سمح ليا ادخل
سليم: بابا ممكن اتكلم معاك
الاب: ايوه طبعا
سليم: انت طبعا عارف لارا و اللى حصل منها
الاب: ايوه مالها
سليم حكيت لبابا كل اللى حصل من ساعه ما اعترفت للاما بحبى و لما لارا ظهرت لحد دلوقتى
الاب: ليه بعدت عن لاما ليه مقولتلهاش الحقيقه و سبتها تساعدك
سليم: معرفش يا بابا بس كنت خايف انت عارف لارا شيطانه و كانت ممكن تعمل اي حاجه و تأذى لاما كنت خايف عليها
الاب: بس اهمالك للاما كان غلط
سليم: انا عارف بس كنت خايف عليها
الاب: طب و ايه المطلوب دلوقتى
سليم: انا عايز اتجوز لاما
الاب: بجد يا سليم
سليم: ايوه و الله يا بابا انا بحبها و عايز اتجوزها بس هى مش مديانى فرصه اتكلم معاها بس انا قولت لهنا صاحبتها و هى قالتلها
الاب: طب بص انت حاول تتكلم معاها و تشوف هى سامحتك ولا لا و يوم المؤتمر اعملها مفاجأه و اتقدملها
سليم: مفاجأه ازاى
الاب: يعنى مثلا ارسم بالورد قلب على الارض و شموع و اتقدملها زى الافلام
سليم: تصدق فكره يا بابا
الاب: يلا روح حاول تتكلم معاها
سليم: ماشى شكرا يا بابا
و اتصلت بلاما
عند لاما
لاقيت سليم بيتصل بيا كنسلت لاقيته بيتصل تانى رديت
انا: ايوه يا سليم نعم عايز اي
سليم: براحه طب
انا: عايز اي
سليم: عايز اشوفك اتكلم معاكى
انا: ايوه يعنى ليه
سليم: هقولك بس ضرورى اشوفك الموضوع مهم
انا: طيب امتى
سليم: دلوقتى لو ينفع هعدى عليكى
انا: خلاص هجهز على ما توصل سليم: تمام
لاما: تمام
لبست و استنيت سليم و اتصلت و روحت قابلته
انا: ها يا سليم اي الموضوع المهم ده
سليم: هنا قالتلك الموضوع صح
انا: اه و بعدين
سليم: عايز اعرف ردك
انا: انت يعنى عايزنى اسامحك عشان كده قولتلى اقابلك هو انت مفكر اهمالك ليا ده سهل حضرتك الفتره دى انا كنت محتاجاك فيها بس انت سبتنى و اهملتنى ولا سألت فيا
سليم: يا لاما افهمينى انا كنت خايف عليكى من لارا كنت خايف تأذيكى هى شريره و تعمل اي حاجه
انا: ده مش شرط كنت ممكن تقولى و كنا هنلاقى حل بس انت سبتنى و مقولتليش حاجه سبتنى افكر هو ليه اتغير خلتنى افكر انك كنت بتعمل كده شفقه
سليم: و الله كنت خايف عليكى و الله بحبك صدقينى
انا: امممممم المفروض اعمل اي
سليم: تسامحينى و تنسى اللى فات ممكن
انا: ممكن بس بشرط
سليم: ايه هو
انا: بعد المؤتمر تاخدنى تفسحنى فى دهب
سليم: موافق ياستى
انا: اشطا خلاص
سليم: صافى يا لبن
انا: حليب يا قشطة
تانى يوم الكل كان بيجهز عشان المؤتمر و لاما كانت متوتره جدا
سليم: لاما متقلقيش كله هيبقى تمام خليكى واثقه من نفسك
لاما: حاضر ربنا يستر ادعولى
الكل: ان شاء الله هتبقى كويسه
المؤتمر كان الساعه1الضهر
المذيعه بتتكلم مع لاما: استاذ لاما ممكن افهم افكار الكتاب و كل الاحداث اللى فيه دى من وحى الخيال ولا حقيقه
لاما: لا كل الافكار حقيقه انا معروف عنى من صغرى انى بحب الكتابه و بدأت اطور من مواهبتى و ده طبعا كان بمساعده بابا و ماما كتبت عن حاجات كتير بس فى مره حصل معايا موقف كنت انا و صاحبتى بنتمشى و لاقيت اطفال كتير  فى الشوارع اللى واقف فى الاشاره بيمد ايده للناس اللى فى العربيات و اللى فى ناس كتير بتشتم و ناس غيرهم كتير بتساعد بس اللى شوفته بنوته صغيره كانت عايزه مساعده صاحب العربيه قفل على ايديها الباب و جرجرها فى الشارع المنظر ده خلانى عيطت جامد صعبت عليا البنوته جدا و خدتها و ساعدتها لما روحت البيت حكيت لماما اللى حصل و فضلت اعيط بعد كده قولت ليه مساعدتهمش و احسس الناس و الشعب بيهم و بدأت فعلا احاول اتكلم مع الاطفال دول و البنوته دى ساعدتنى و عرفت حاجات كتير عنهم و عملت الكتاب.
المذيعه: ايوه هتساعديهم ازاى بالكتاب
لاما: اولا انا مساعدتهمش بالكتاب و بس احنا عندنا ملجأ بابا مشترك فيه مع ناس خدت البنوته و شويه من اللى معاها و حطيتهم هناك و ساعدتهم فى تغير حياتهم فى انهم يتعلموا و يبقوا كويسين اما عن الكتاب فانا حبيت اوصل بيه رساله للناس ان الاطفال دول مش ذنبهم انهم بقوا كده لكل طفل فيهم ليه حكايه فى اللى اهله ماتوا و مالهوش حد و فى اللى اهله فقره و بيطلعوا يشحت و فيه اللى اتولد لاقى نفسه فى الشارع و فيهم منهم اللى راح ملجأ و اتبهدل فيهم حاولت اعرف الناس ان الاطفال دول بيتظلموا فى حياتهم و نفسى صوتى يوصل و الاقى اهتمام من الدوله بيهم هو ده موضوع كتابى
المذيعه: حقيقه برافو عليكى انك فى السن ده و بتحاولى تساعدى الاطفال دول و من حق اهلك يفتخروا بيكى
لاما: شكرا
بعد المؤتمر سليم خد لاما و الكل و طلع بيهم على مكان عباره عن حديقه الحديقه دى كان فيها ورد مرسوم على هيئه قلب و مكتوب فيه بحبك يا لاما
سليم ركع على الارض قدام لاما
سليم: لاما توافقة تتجوزينى و تبقى مراتى و ام عيالى و كل حاجه ليا
لاما بفرحه: اكيد طبعا موافقه
الكل سقف و بارك لاما و سليم
بعدها بأيام هنا و سامر اتخطبوا و بعدين هنا و لاما قرروا يتجوزوا فى نفس اليوم و الكل واقف و كان فرحهم بعد الامتحانات
لاما و هنا بدأوا امتحانات و سليم و سامر مشغولين بتجهيزات الفرح
و جه اخر يوم فى الامتحانات
لاما: اخيرا خلصنا امتحانات
هنا: اخيرا بقا ة فرحنا بعض اسبوع
لاما: بتفكرينى ليه ماما هتجننى بالتجهيزات هى و سليم😅
هنا: زيى بالظبط انا هتجنن و زهقت😅
لاما: لنا الله و الله😹💔
و عدت الأيام و الكل فى القاعه مستنى العرايس هنا نازله ماسكه ايد باباها و لاما نازله ماسكه ايد باباها
سليم و هو بياخد لاما من باباها: اخيرا بقيت ليا و حلالى❤️
لاما: انا مش مصدقه نفسى
سليم: بحبك يا لاما بحبك ي احلى حاجه فى حياتى❤️
لاما: و انا كمان بحبك جدا بجد❤️
عند سامر و هنا
سامر: بحبك اوى يا هنا قلبى❤️
هنا: و انا كمان بحبك جدا يا سامر❤
#النهايه
#Rawan

عقارب الساعهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن