part 3

342 30 62
                                    


نهضت بكسل على صوت هاتفها الذي لم يكف عن الرنين لتمسك به وتجيب

" مرحبا "

استقبلها صوت صراخه

" هل نمتي مع اهل الكهف ام ماذا هيا تجهزي منذ ساعة وانا واقف في الاسفل "

اردفت بتذمر

" يااه بيكهيون توقف عن الصراخ حسنا سوف اتي و لكن اين سنذهب "

اردف بانفعال

" حركي مؤخرتك من مكانها ثم تعالي لتسأليني"

اردفت بغضب

" ياااه "

اغلق الهاتف في وجهها وهي نهضضت متوجهة للحمام تجر قدميها اخذت حماما سريعا .. خرجت لتبحث عن شيئ مناسب في النهاية ارتدت فستان قصيرا حتى ركبتها لونه ابيض مزين بورود حمراء .

 وضعت عطرها المناسب كانت تركض مسرعة حتى تذكرت شقيقها دخلت غرفته بهدوء لتجده نائما بين اوراقه ابتسمت لتوقظه لينام على سريرة غطته و قبلت جبينه لتذهب و تجد ذلك الغاضب الذي يستند على سيارته

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

.. وضعت عطرها المناسب كانت تركض مسرعة حتى تذكرت شقيقها دخلت غرفته بهدوء لتجده نائما بين اوراقه ابتسمت لتوقظه لينام على سريرة غطته و قبلت جبينه لتذهب و تجد ذلك الغاضب الذي يستند على سيارته

" جيد انكي فكرتي في المجيئ "

" لا تغضب هكذا لقد كنت متعبة "

اقترب منها ليقبل ارنبة انفها

" كله الا تعبكي يا عزيزتي "

خجلت لتسبقه الى السيارة ابتسم على خجلها ليتوجه للسيارة يقودها ..كان الصمت سيد المكان حتى تكلمت هي

" الى اين ؟"

اردف

"عندما نصل ستعرفين "

همهمت لتنظر الى الطريق من النافذة حتى اوقف هو السيارة

" هيا لقد وصلنا "

انتبهت هي لتخرج من السيارة لتجد نفسها على الشاطئ

" هممم ما رايك "

نظرت له باعجاب لتحتضنه

" انا احبك احبك احبك "

ضحك هو على لطافتها ليسحب يدها ويركض ناحية المياه وقف في المياه بينما هي تتمسك بذراعه فهي لا تعرف السباحة ليبدأ هو برش الماء عليها لتدفع هي الى المياه فيسقط

نَظْرَةُُ باهِتَة || K.T.Hحيث تعيش القصص. اكتشف الآن