......... كنت إسكن أليل وأليل يسكن بي بحزنه وراسي على الوساده يخوض الحروب كيف خذلني وكيف وثقت وكيف قلبي لايزال مغرما به وكيف وكيف ليصبح صداع في رأسي لا ينتهي كنت إحلم بمن يحل مكان إبي بقلبي ان يشاركني قلبي إكمل معه العمر حتى صادفني إشباه الرجال ....
ديما : كرار كلت مادزلك هيج صور ماادز واني لحد هسه ما ناسيه ان انته جذبت عليه وطلعت متزوج وجاي تريد هيج صور انسى هاذ الشي اني لو ما احبك وحسب ماكلت مرتك تدري وموافقه تبقه وياك ؟
كرار : ديما بدون كلام زايد لا تعبيني واتعبج دزيلي صور لجسمج بدون اي كلام
ديما : شنو هل أسلوب كرار ليش هيج تخذلني بكلامك؟
كرار : ديما أذا مادزيتي صورج هسه اتصل على ابوج واكوله بتك هيج وهيج واني عندي صور المحادثه اخليهم يكتلوج بدم بارد نفذي الي اكوله يكون احسن الج؟
ديما : تشاقه مو مااصدك اتسويها انتا اتحبني ماتسوي هيج بيه.؟
كرار : انتي غير غبيه احبج هههه طبعا مااحبج واريد هل صور يله دزي بسرعه؟
ديما : حضرته بسرعه وحذفت المحادثه وصارت بطني تلويني من الخوف اني اشسويت اشلون هيج اثق بي مادام يهددني إكيد عنده صور الي خلي اخابر زينب (صديقتي من الطفوله ) الوحيده الي اكدر احجيلها
ديما:الو زينب؟
زينب:ها شعدج كاعده ؟
ديما: جنت احجي ويا كرار وصار يهددني يخابر ابويه ؟
زينب: عززا العزاج يا ديما ولج امنين جاب رقم ابوج ؟
ديما: طلبه مني بحجه يحجي وياه علمود يتقدملي
زينب: وانتي يا ثوله صدكتي ليش مااجيتي كلتي راح انطي رقم إبويه
لكل شيء ثمن فما هو ثمن حبي لك؟
أنت تقرأ
ثمن الحب
General Fiction في أحد ليالي بغداد المليئه بل عشاق وأضواء الهواتف. كان يوجد من اتعبته الحياة بفقدان من احب وعاد الى البدايه ليبحث عن شريكة حياته وتلك الفتاة التي خذلتها الوعود من المحبوب وندم على الثقه الزائده للشخص الخطأ وكان الحزن عميق في بغداد يسكن في...
