مَتحَف أللوفرْ~

153 14 22
                                    







وسط حديقه بيت صغير في باريس جالسا حاملا كتابه يقرأه بتمعن عن حياةِ الرسام فان جوخ رافعا شعره الحريري كاشفاً جمال وجههِ يا تُرا من اجمل تايهيونغ ام باريس.؟
السكون يعم الأرجاء وجه الحسن والمكان الهادئ يبعث الطمأنينه لا شي يمكن ان يعكر صفو هاذه الراحه
لكن هاتف تايهيونغ له رأي اخر، رن الهاتف موقفا لحظه السكون هذه قرأ اسم المتصل ومن هو غير صديقه جونكوك رد تاي على هاتفه بأنزعاج
تاي: اكرهك
جونكوك: احبك ايضا ، اعد نفسك نحن ذاهبون لمكانك المفضل
تاي: انت لا تقصد متحف اللوفر!!!
جونكوك : انه هو
تاي: أقلت لك اني احبك من قبل
جونكوك: اوه صدقني كثيرا... هيا ارتدي ملابسك سأتي عند الثانيه
ركض تاي كطفل بالسابعه رغم بنيه جسده الكبيره الا انه يبدو كالأطفال احيانا ، انها تاي ارتداء ملابسه نظر الى المرأه مبتسما ابتسامه جانيه راضيا عن شكله (كل هل حلاوه وما يرضى)؟

 هيا ارتدي ملابسك سأتي عند الثانيهركض تاي كطفل بالسابعه رغم بنيه جسده الكبيره الا انه يبدو كالأطفال احيانا ، انها تاي ارتداء ملابسه نظر الى المرأه مبتسما ابتسامه جانيه راضيا عن شكله (كل هل حلاوه وما يرضى)؟

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

(شكثر حلو!!)

رن الجرس معلنا عن وصول جونكوك فتح له تاي الباب دفع جونكوك نفسه فورا للداخل خلفه نامجين ويونسوك
تاي: وااه جميعكم هنا ، ايها الأحمق لما لم تخبرني
جونكوك: نسيت
تاي: احمق
جين: انظر الا المتعجرف الا تريدنا هنا
تاي: يااه لم اقصد هاذا
نامجون : جين لا تهتم
جيهوب: يا رفاق توقفو عن الشجار
يونقي: اصمتوووووووو!! ،وهيا تاي أنت جاهز؟ لنذهب
تاي: نعم هيا بنا
جميعهم ذهبو بسايره نامجين الكبيره
دندن تايهيونغ بسعاده طوال الطريق فلاطالما احب جميع انواع الفن وهاذا سبب حبه الكبير للمتاحف، تكلمو فالطريق بمواضيع مختلفه.
بعد فترةٍ وصلو الي المتحف وقبل دخولهم اخرج كلٌ منهم هديته قائلين : عيييد مييلادٍ سعيد تاي!
ابتسم تايهونغ ابتسامه واسعه فهو قد كان نسي يوم ميلاده ، شعر بالأمتنان كثيرا وقرر وضعهم فالسياره لفتحهم بعد رجوعه وانطلقوو الى الداخل.
اتجهو نحو قسم المنحوتات ركض تاي لكل منحوتةٍ وبدأ بتصويرها بوضعيات مختلفه أتحسبون ان جميلنا قد ينسى أله تصويره ذهب نامجين ورائه وبدئا بتقليد وضعيات المنحوتات انهما زوجان رائعان حقا وخلفهما يونسوك يقهقهان على حركاتهما المضحكه اتجه الأصدقاء الي الكافيه الموجود هناك
تركهم تاي وذهب الي قسم اللوحات بدأ بتأمل تفاصيل كل لوحه واخذ الكثير من الصور توقف عند لوحه -طوافه قنديل البحر-

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 09, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

𝚙𝚊𝚛𝚒𝚜.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن