كل يوم قصةً مختلفه لطيفه

ون. شوت (فتي الجيش )

توجد الكثير من الحروب المائسي
لكن قصتنا مختلفه عن بعض القصص  المختلفة  لكن قصتنا ساتصبح منعشه
-
هنا في (افغان استان )
توجد فتاه جميله تملك لون الابرنزي
أعينها ناعسه تملك اللون الرمادي
قصيره
جسدها رائع

لكن تذهب الي المخيم لكي تساعد المصابين من العسكر
لكن اتي مصاب في صدره
بطلتنا خافت تريد انقاذه
وضعوه علي الفراش
اصبحت تنزل ملابسه
دهشت من جسده اامثير
اصبحت بكل لطف تنزع الرصاصة من صدره
اصبحت تعقم جرحة
تنضر الي ملامحة المغطاه بالفحم
تأخذ مأء ورد قطعة قماش نضيفه
تنضف وجه ثم عيناه ثم وصلت عند شفاته
اصبحت تعمقها بلطف
لكن بطلنا استيقظ
رائي ملااك تهتم به
اصبح يمسك رائسه
من قوة الصداع
كادا ينهض وا لكن ملاكنا منعته
ردفت بخجل
"ارتاح ارجوك لازت متعب سيدي "
تنضر من الجهة اليسار مع شعرها القصير مع شفاتها المنتفخه
تمسك يده
ابتسم الجندي بلطف
"مأسمك ياصغيره تبدين صغيره انتي تفعلين هاذ العمل "
اصبح ينضر الي جسدها
الي صدرها الي رقبتها
مع نضرات يريد ان يمتلكها
هي نضرت له قطبت لها حاجبيها
بعبس
اوه ادعي كيونلي لكن ياسيد انا ٢٧ لست صغيره انا حجمي ملامحي الطفوليه تعكس عمري
أردة الذهاب
لكن مسكها صدمت بصدره
هي بقلق
هل المتك سيدي
السيد ابتسم
"ادعي يشينغ صغيرتي. كيون "

هي بخجل تلاحظ انه ينطق اسمها بدلع
يشينغ اصبح يقرب وجها من وجه
يبتسم بخبث
رائحتك جميله  تبدين لذيذه
هي انصدمت اصبح وجها احمر
تكلمت برتباك
ليس هنا سيد دع الحرب تنتهي
يشينغ يبتسم بإشراق
قبلها في شامتها فوق شفتها العلويه اجاب بخبث
شامتك مناسبه علي شفاتك القلب
هي خجلت
اوه
ذهبت
مرة الايام
اصبح يشينغ يعشقها بجنون
عندما يعود من الحرب
يصيب نفسه ياء ساقه
او فخذه او ضهره
لكي تعالجه
انتهت الحرب
يشينغ اخذ فتاتة
ذهب بها الي كوخ
سطحها علي الفراش
اعتلاها اصبح يلعب في شافتها
هيا تضع يداها فوق رقبته تعض شفاته تمتصها مثل الحلوي
يشينغ سحب شفاتها اصبح يمتصها بعضها يمصها بلطف
لكن اصبحت عنيفه
فصلها
ذهب الي رقبتها اجاب بخبث
سألعب برقبتك قلايلااا
هي تبتسم مع أعينها الناعسه
زادها جمال
لعق رقبها مثل الاسكريم شكلاته
يمص رقبتها بوقه
هي اصبحت مثاره
تريده
نزع ملابسها جميعا
نضر الي صدرها
اصبح مثل الطفل الجائع
تكاد تجن بسبببه
هي وضعت يداها علي عضلااته
فصخت ملابسها
لكن في الاخير. فعلها بوقه
صرخت والكن اصبح يداعبها بعلاماته لكي تنسي الالم
يشينغ تعب
ارتمي بجانبها
اه كيون صغيرتي هل المتك
هي بخجل
اجل آلمتني بقًوه احمق لكن احبكً
نضرت الي رقبته
ارتمت فوقه
اصبحت تلعق رقبته تمصها تعضها
نضرت الي شفاته تقبلها لكي تغيره بقبلاتها
يشينغ عض شفتها السفلي فتحت فمها اصبح يمتص لسانها هي أيضا فصلوها للأكسجين تشكلت بينهم لعاب متقطع 
نامو من قوة التعب