تُفاحه آدم | ڤيمين

الكنيسه

' الرب ' هو كل ماتنطق به الالسنه هنا ، ان كنت تعاني اذن اذكر اسم الرب ، ان كنت خائف اذن ادعو باسم الرب ، ان كنت تريد شيء ما اذن انت تملك الرب بجوارك

ايها الرب احمينا و احمي اطفالنا من المغريات التي تؤدي بهم التهلكة

الجميع يُردد ' امين ' وراء العجوز الذي يمتلك لحيه طويله تكاد تصل لطولي

ايها الرب علقنا بك ، ايها الرب لا تجعلنا نحتاج غيرك

ينطق بصوت مرتفع و بخشوع و نردد جميعناً أمين

ارجوك ايها الرب لا تجعلنا نفقد الكثير من الاشخاص

ها نحنُ ذا مره اخرى ندعو لكِ لا تحدث كارثه اخرى تؤدي
بمقتل النساء و الرجال هنا في البلده

ايها الرب احمي اطفالنا من الدخلاء و من يريد لن يجعلهم يفقدون طريقهم و ينحرفون عنه

الجميع مغمض العينين و يردد ورآه بخشوع سواي!
لست بغير مؤمن لستُ لا ديني انا فقط اؤمن بما هو منطقي بما هو معقول بما يمكن ان يجعل البشريه تستمر
لطالما تأملت الكنيسه ، انها اكبر مكان في بلدتنا الصغيره اكثر مكان يمتلك زخرفه و اللوان

خرجنا في مجموعات من الكنيسه نتجه لشمال البلده هناك مجموعه تتناقش في الامور الدينيه و هناك مجموعه اخرى تتناقش عن يوم السبت المقبل اين سيكون التجمع ومن الذي سيستقبلنا هذه المره على مائده

"الطقس جميل اليوم"
حدثني صديقي جون بعد ان اصبح يسير بجانبي
"اجل انت محق"
رددت عليه ثم التفت له اكمل
"لما تاخرت في الحضور للصلاه اليوم جون"
"لقد حدث مع امر طارئ غادرت البلده ولم اعد الا متأخر"
همهمت بخفه و نحن نكمل سيرنا