P3

24 7 0
                                    

نفس الهدف نفس القوه نفس العبقريه و الذكاء نفس الفكر.... لكن من سيحكم؟ لا يهم
كلاهما يمتلكان مقومات الحاكم العظيم.. كلاهما الان صار لديهما عار بوجههما

ندبه!

اه الإمبراطور لا يمكنه امتلاك ندبه الان هناك مانع لان يتولى أحدهما الحكم و بشهاده والدهما الإمبراطور العظيم دي..اوجست دي...

"صرت عاري يونغي وانا من كنت اقول انك شرفي... انك من سيخلفني... و المصيبه الأخرى المدعو شوجا اصيب بذات الندبه... من سيحكم يونجي؟ فتاتي؟ بنهاية حياتي سأجعل فتاة تحكم ارضي...

كان هذا توبيخ اوجست لولده يونغي و الذي تلقى كل هذا على صدره و قد قرر ان يحكم حتى ولو يملك ندبه....

كيف؟! بالقوه!

سحب سيفه الذي جرح به شوجا و قد نزل لساحة القصر جالسا على عرش والده بلا اي إنذار سابق لاي احد من البلاط الإمبراطوري...

و لكن كيف يصمتون؟ لن يفعلوا أبدا تهجم الوزير عليه و صاح بأن ينهض هو الآن عار و امر من الجنود ان ينزعوه من على عرشه و لكنه عدل جلسته وقال بكل وثوق

"من يريد أن يدفن الان فاليقترب"

"من يريد أن يدفن الان فاليقترب"

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


مهلا... هو تحدى البلاط الإمبراطوري كله في حين ان شوجا أيضا يجهز نفسه لخوض نفس ما فعل يونغي لكن... لكنه سبقه..

"انا اسف سيدي ولكن لا يمكنك هذا
" هوسوك دعني
" سيدي اسمع لو هاجمت سمو الأمير يونغي ستكون حربا بين الاخوه على الحكم و سيعرف الشعب و من بينهم جواسيس يعملون لحساب بلاد أخرى تهدف للقضاء علينا
" وكأنهم يستطيعون خطو خطوة على ارضي وانا موجود....

سيف يونغي لم يلوث بقطرة من دم أحدهم لاتهم وببساطه يعرفون مقدار من أمامهم الان... و يدركون ان العبث مع اولاد مين بنهايتهم... تم تتويج يونغي كأمير وريث مرة أخرى و تم تحديد ميعاد التتويج... و لكن هل يصمت؟

ركب جواده الملكي و قد نزل أمام منزل شوجا و الذي يتحدث مع هوسوك ليتركه

ندبه! حيث تعيش القصص. اكتشف الآن