ﺯﻳﺎﺩ ﻳﺤﻜﻲ : ﻧﺴﻮﻕ ﻭ ﻗﻠﺒﻲ ﻳﺪﻕ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ ... ﺍﺳﻤﺎﻉﻳﻞ ﻣﺨﺎﻟﻂ ﻋﻠﻴﺎ ... ﺗﻮ ﻭﻳﻦ ﺍﺳﺘﻮﻋﺒﺖ ﻟﻲ ﺗﻠﻴﻔﻮﻧﻲ ﻣﻔﻤﺎﺵ ... ﻟﺘﻬﻴﺖ ﻓﻲ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻉ ... ﻭ ﻧﺴﻴﺘﻮ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻴﺮﻭ ... ﺑﺎﺯ ﺍﻟﻠﻲ ﻫﺰﻭ ... ﻳﻘﺼﺪ ﻳﻌﻤﻞ ﺑﻴﻪ ﺣﺎﺟﺔ ... ﺧﺎﻃﺮ ﺍﻧﺎ ﻣﺎ ﻧﺨﻠﻲ ﺣﺘﻰ ﺷﻲ ﻳﺨﺼﻨﻲ ﻓﻲ ﺗﻠﻴﻔﻮﻥ ... ﻭ ﻻ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺒﻴﺴﻲ ... ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺔ ﺿﺮﺑﺖ ﻓﻲ ﺭﺍﺳﻲ ﺳﻮﺍﺭ ... ﺧﺮﺝ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﻣﻦ ﻓﻤﻲ ... ﺑﻼ ﻣﺎ ﻧﻔﻴﻖ ... ﻗﻠﺒﻲ ﻗﺒﺾ ﻋﻠﻴﺎ ... ﺩﻭﺭﺕ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺔ ... ﻭ ﺯﺩﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﻴﺘﺎﺱ ... ﻣﻨﻌﺮﻑﺵ ﻛﻴﻒ ﻭﺻﻠﺖ ﻟﺪﺍﺭﻫﺎ ... ﺿﻴﻘﺖ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﻛﻴﻒ ﻣﺮﻳﺘﺶ ﺍﻟﻜﺮﻫﺒﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻏﺎﺩﻱ ... ﻗﺤﺮﺕ ﻟﻔﺎﺗﺢ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻧﺎ : ﻭﻳﻦ ﺍﻟﻜﺮﻫﺒﺔ ﻻﺧﺮﻯ ﻓﺎﺗﺢ : ﺩﻧﻴﺰ ﻣﺸﺎﺕ ﺑﻴﻬﺎ ﺍﻧﺎ : ﺷﻨﻨﻨﻮﺓ ... ﻭﻱﻥ ﻣﺸﺎﺕ ﻓﺎﺗﺢ : ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ... ﺡﺍﻭﻟﺖ ﻧﺨﺎﻟﻂ ﻋﻼﻫﺎ ﺍﻣﺎ ﺳﺒﻘﺘﻨﻲ ﺩﻭﺭﺕ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﻋﺎﻟﺒﻼﺻﺔ ﻧﺴﺘﻮﻋﺐ ﻓﻲ ﻛﻼﻣﻮ ... ﻧﻄﺮﺕ ﻣﻦ ﺑﻼﺻﺘﻲ ... ﻟﺒﺎﺏ ... ﻧﺪﻕ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ ... ﺣﻠﺘﻠﻲ ... ﺭﺍﺿﻴﺔ ﻣﻔﺠﻮﻋﺔ ﺗﺤﻜﻲ ﺭﺍﺿﻴﺔ : ﺳﻲ ﺯﻳﺎﺩ ﺍﻧﺎ : ﺩﻧﻴﺰ ﻭﻳﻨﻬﺎ ﺭﺍﺿﻴﺔ : ﺷﻨﻨﻨﻴﺔ ﻣﺶ ﺍﻧﺖ ﻃﻠﺒﺘﻬﺎ ﺍﻧﺎ : ﺷﻨﻨﻨﻮﺓ ﺭﺍﺿﻴﺔ : ﺧﺮﺟﺖ ﻣﺰﺭﻭﺑﺔ ... ﻗﺎﺗﻠﻲ ﺯﻳﺎﺩ ﻃﻠﺒﻨﻲ ﺍﻧﺎ : ﻣﻘﺎﺗﻠﻜﺶ ﻭﻳﻦ ﻣﺸﺎﺕ ﺭﺍﺿﻴﺔ : ﻟﻨﺎﺩﻱ ﺟﻤﺪﺕ ﻓﻲ ﺑﻼﺻﺘﻲ ... ﺍﻛﺜﺮ ﺑﻼﺻﺔ ﺗﻜﻮﻥ ﻓﺎﺭﻏﺔ ﺗﻮﺍ ﻫﻲ ﻧﺎﺩﻱ ... ﻭﺧﺮﺕ ﺧﻄﻮﺓ ﻟﺘﺎﻟﻲ ... ﺑﻼ ﻣﺎ ﻧﺰﻳﺪ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﻛﻠﻤﺔ ... ﺑﺎﺯ ﻟﻲ ﻋﻤﻠﻬﺎ ... ﻳﻘﺼﺪ ﺳﻮﺍﺭ ﺑﺎﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻻﻭﻟﻰ ... ﺍﻭﻝ ﻣﺎ ﺗﻠﻔﺖ ﻟﻘﺒﺖ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ﻓﻲ ﻭﺟﻬﻲ ... ﻏﺰﺭﻟﻲ ﻳﺤﻜﻲ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ : ﺷﻔﻤﺎ ﺍﻧﺎ : ﻧﺎﺍﺩﻱ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ : ﺷﻨﻮﺓ ﺍﻧﺎ : ﻓﻴﺴﻊ ... ﻻﺯﻡ ﻧﻤﺸﻮ ﻟﻨﺎﺩﻱ ... ﺩﻳﻨﻴﺰ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﻓﻲ ﺧﻄﺮ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ : ﺍﻣﺎ ﻧﺎﺩﻱ ؟ ﺍﻧﺎ : ﻣﺘﺎﻉ ﺍﺩﻡ ﻓﻴﺴﻊ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ : ﺑﺎﻫﻲ ﻫﺰﻳﺖ ﻛﺮﻫﺒﺘﻲ ... ﻭﺧﺮﺟﻨﺎ ﺯﻭﺯ ﻓﺮﺩ ﻣﺮﺓ ... ﺣﺮﻗﺖ ﺍﻟﻜﻴﺎﺱ ... ﻭ ﺗﻔﻜﻴﺮﻱ ﺍﻟﻜﻞ ﻣﻌﺎﻫﺎ ... ﺑﺎﻗﻲ ﻧﻄﻠﺐ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺗﻠﻴﻔﻮﻥ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ... ﺍﻣﺎ ﺗﻠﻴﻔﻮﻧﻬﺎ ﻣﺴﻜﺮ ... ﻛﻴﻒ ﺗﻤﺸﻲ ﻟﻨﺎﺩﻱ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﻗﺖ ... ﻛﻴﻒ ﻳﻤﺸﻲ ﻟﺒﺎﻟﻬﺎ ﻻﻧﺎ ﺑﺎﺵ ﻧﻄﻠﺒﻬﺎ ﻭﺣﺪﻫﺎ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﻗﺖ ... ﻳﺎﺧﻲ ﻟﻬﺪﺭﺟﺔ ﻣﻌﺎﺩﺵ ﺗﻌﺮﻑ ﺻﺤﻴﺢ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺎﻟﻂ ... ﺿﺮﺑﺖ ﻳﺪﻱ ﻋﺎﻟﻔﻮﻟﻮﻥ ﻧﺤﻜﻲ ﻣﻊ ﺭﻭﺣﻲ >> ﻋﻼﻩ ﻣﺸﻴﺖ ﻳﺎ ﺳﻮﺍﺭ ﻋﻼﻩ << ﻭ ﺍﻟﻠﻪ ﻛﺎﻥ ﻳﺼﺮﺍ ﻋﻼﻫﺎ ﺷﻲ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻧﺴﺎﻣﺢ ﺭﻭﺣﻲ ... ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻛﻴﻒ ﻭﺻﻠﺖ ... ﻧﺰﻟﺖ ﺑﺎﻟﺰﺭﺑﺔ ... ﻟﺤﻖ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ﺑﺎﻟﻮﻗﺖ ... ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻟﻘﻴﺘﻮ ﻣﺴﻜﺮ ... ﺣﺎﻭﻟﺖ ﻧﻐﺰﺭ ﻟﺪﺍﺧﻞ ﺍﺫﺍ ﻓﻤﺎ ﺷﻲ ... ﺍﻣﺎ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻇﻠﻤﺔ ... ﻧﺴﻤﻊ ﻓﻲ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ﻳﺤﻜﻲ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ : ﻣﺘﺄﻛﺪ ﻟﻬﻲ ﻫﻮﻧﻲ ... ﻫﻮﻛﺎ ﻧﺎﺩﻱ ﻣﺴﻜﺮ ﺍﻧﺎ : ﺑﺎﺯ ﺗﻜﻮﻥ ﺟﺎﺕ ﻟﻬﻮﻧﻲ ... ﻫﻲ ﻫﻮﻧﻲ ... ﺍﻧﺎ ﻻﺯﻡ ﻧﺪﺧﻞ ﺗﻮﺍ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ : ﺯﻳﺎﺍﺍﺩ ﻃﻠﻌﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﺑﺎﻟﻮﻗﺖ ... ﻧﻐﺰﺭ ﻭﻳﻦ ﻳﻐﺰﺭ ﻫﻮ ... ﻟﻘﻴﺖ ﺍﻟﻌﺴﺎﺱ ﻟﻲ ﻏﺎﺩﻱ ﻏﺎﺭﻕ ﻓﻲ ﺩﻣﻮ ... ﻋﻴﻨﻴﺎ ﻭﺳﺎﻋﻮ ﺑﺎﻟﻮﻗﺖ ... ﻣﺨﻲ ﺣﺒﺲ ... ﻭ ﻣﻨﺠﻤﺘﺶ ﻧﺨﻤﻢ ﺍﻛﺜﺮ ... ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﺳﻮﺍﺭ ﺗﻜﻮﻥ ﺟﺮﺍﺗﻠﻬﺎ ﺣﺎﺟﺔ ... ﻗﺮﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ ... ﻧﺤﺎﻭﻝ ﻧﺤﻠﻬﺎ ﺷﻲ ... ﺟﺒﺪﺕ ﺍﻟﻔﺮﺩ ... ﺣﻄﻴﺖ ﻓﻴﻪ ﻛﺎﺗﻢ ﺻﻮﺕ ... ﻭﺧﺮﺕ ﻟﺘﺎﻟﻲ ... ﺻﺎﻭﺑﺖ ﻋﺎﻟﻘﻔﻞ ... ﺗﺤﻞ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﺎﻟﻮﻗﺖ ... ﺩﺧﻠﻨﺎ ﺯﻭﺯ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ... ﺩﻭﺏ ﻣﺸﻴﺖ ﺷﻮﻳﺔ ... ﺣﺴﻴﺖ ﻻﻧﺎ ﻧﻌﻔﺲ ﻋﻠﻰ ﻗﺰﺍﺯ ... ﻧﺰﻟﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﺑﺎﻟﻮﻗﺖ ... ﺷﻌﻠﺖ ﺿﻮ ﺍﻟﻔﻼﺵ ... ﻋﻴﻨﻴﺎ ﻭﺳﺎﻋﺖ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺮﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺰﺍﺯ ﻭ ﺍﻟﺪﻡ ﻋﺎﻻﺭﺽ ... ﻳﺎﺭﺑﻲ ﺳﻮﺍﺭ ... ﻻ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ... ﺣﺴﻴﺖ ﺳﺎﻗﻴﺎ ﺭﺧﻔﻮ ... ﺣﺘﻰ ﻣﻦ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ﻣﺼﺪﻭﻡ ... ﻏﺰﺭﻟﻲ ﻳﺤﻜﻲ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ : ﺑﺎﺵ ﻧﻤﺸﻲ ﻧﺸﻌﻞ ﺿﻮ ... ﻭ ﻧﻔﺮﻛﺲ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻴﺮﺓ ﻻﺧﺮﻯ
أنت تقرأ
🔥🔞"في أحضان عزرائيل"🔞🔥(الجزء الرابع)
عاطفيةبنوتات هيا تلمولي خليني نكمللكم الكرو لي سارقتها 🤦♀️🤷♀️ بربي للعباد المريضة بالكلام لي هكا تنقص شوبا منيش فاضيتلكم بش نبقى نكسر في راسي 🙄 #نحبكم ❤ #شيماء