سوري على التاخير
انا هالايام جد حاسة انو بدي بس اموت
تعبانة كثييييرما بعرف ليش بس... كانو الدنيا داقت فيني
ما يهم ....
فوت 🌟 و تعليق بين الفقرات
البارت القادم بيكون بشروط
باتمنى ما تخذلوني لانو انخذلت كثييير
________________________
(رفع الاصغر ذراعيه بتردد محيطا السيدة امامه يبادلها العناق .. )-تاي(بهمس): هل... يعرفان بعضهما...
-ليزا:(بهمس): لا اعلم...
(إبتعدت والدة تشان بعد مدة و أحاطت وجه جيمين بين كفيها بابتسامة دافئة و سعيدة .. وضعت قبلة لطيفة على جبينه و ربثت على شعره)
-والدة تشان: ادخلوا هيا...
(دخل الجميع ليجلسوا على الأريكة ... يونغي بجانب ليزا و تاي على أريكة .. مينيونغ و جونغكوك ممسكان بيدي بعض على أريكة اخرى... تشان و جيمين على أريكة اخرى .. و السيدة غادرت للمطبخ)
-مينيونغ: جيمين شي ... هل..
-تشان: اجل... حقيقة.. انا و جيمين ابناء عم..
-تاي: اجل... كيف لم نلاحظ... كلاكما بارك
-تشان: انا والدي توفي منذ 7 سنوات.. ووالدتي تزوجت من شخص اخر... لكن والد جيمين... اي عمي. . لم يتقبل الامر و ابعدنا عن العائلة .. انا و امي انتقلنا الى امريكا مع زوجها .. و لو نرى بعضنا منذ ذالك الوقت...
-والدة تشان:(تحضر بعض الشاي و المكسرات كضيافة لهم )
لطالما احببت جيمين كتشان تماما..و انا سعيدة جدا برؤيتك مجددا صغيري...-جيمين:(بخجل) انا... لم اعد صغيرا خالتي...
-والدة تشان:(تقرص خده) ايغووو ستبقى صغيرا بعيني للابد ... احظوا بمحادثة شبابية انا ساذهب للمطبخ
-ليزا: والدتك لطيفة
-تشان: ااه شكرا لك... (ينظر لمينيونغ) نحن نسمع...
-مينيونغ:(ضغطت يد جونغكوك بقوة) هذا جونغ جونغكوك.. حبيبي...
-تاي: انت تمزحين.... منذ متى
-كوك:(يلف يده حول كتفيها مع نظرة حادة) و لما ستمزح.. انا حبيبها .. الا ان كنت تمانع.... سيد لا اعلم من انت
-تاي: اووه .. (بنبرة فقدان امل) بالطبع... لا... سررت بلقائك..
يونغي:(يفرقع أصابعه) حسنا كنت انتظرك لتقوليها كي اكسر راسك ..
(نهض بغضب نحوها لتختبأ خلف جونغكوك و ليزا تمسك يونغي)
-يونغي: ياااا كيف تخفين هذا عنا... اتركيني ساريها...
أنت تقرأ
The Music Band -- الفرقة الموسيقية (بارك جيمين-Park Jimin)
Romance~هي اميرة الجامعة, جميلة,مثيرة,مثالية~ ~اما انا... انا مهووس الدراسة... لكن قلبي خان الاتفاق.. و صار عاشقا لشخص يستحيل ان ان يعاشره~ رئيسي : بارك جيمين × جيون مينيونغ ثانوي: كيم تايهيونغ × جيون جونغكوك الى من احب قراءة قصتي... فلتدعمني فضلا و ليس...