ﻧﻌﺪﻱ ﻓﻲ ﻳﺪﻳﺎ ﺯﻭﺯ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻲ ... ﻧﺘﺤﺴﺲ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺎ ﻟﻲ ﻧﺎﺯﻝ ﻋﻠﻴﺎ ... ﻏﻤﻀﺖ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ ... ﺩﻣﻮﻋﻲ ﻧﺰﻟﻮ ﺑﺎﻟﻮﻗﺖ ... ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﺷﺒﻴﻨﻲ ... ﺗﻔﻜﻴﺮﻱ ﺍﻟﻜﻞ ﻣﻌﺎﻩ ... ﺯﻋﻤﺔ ﺍﺭﺗﺎﺣﺰﻭ ﻻ ﻣﺰﺍﻝ ﻣﻮﺟﻮﻉ ... ﻣﻜﺎﺭﻧﻴﺶ ﻧﺨﻠﻴﻪ ﻭﺣﺪﻭ ... ﻣﻜﺎﻧﺶ ﻻﺯﻣﻨﻲ ﻧﺘﺒﻊ ﺍﻟﻠﻲ ﺣﺴﻴﺘﻮ ... ﻋﺎﻻﻗﻞ ﻛﻨﺖ ﻧﺒﻘﻰ ﻣﻌﺎﻩ ﻟﻴﻦ ﻳﺮﺗﺎﺡ ... ﻛﻴﻤﺎ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﻧﻬﺪﻱ ﺭﻭﺣﻲ ﻣﻨﺠﻤﺘﺶ ... ﺣﺘﻰ ﻛﺎﻥ ﺭﺟﻌﺖ ﻟﺘﺎﻟﻲ ... ﻛﻨﺖ ﺑﺎﺵ ﻧﻘﺘﻠﻮ ... ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺎ ﻧﺨﻤﻢ ... ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻛﻨﺖ ﻧﺨﻠﻴﻪ ﻳﺄﺫﻳﻪ ... ﺍﻣﺎ ﻓﺮﺩ ﻭﻗﺖ ﻓﻘﺪﺕ ﺭﻭﺣﻲ ... ﻭ ﻣﻬﻤﺎ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻧﺮﺟﻊ ﺳﻮﺍﺭ ﻣﺘﺎﻉ ﻗﺒﻞ ... ﺣﺴﻴﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﺗﻬﺪﻳﺖ ... ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺔ ﺗﻌﺪﺍ ﻛﻼﻣﻮ ﻓﻲ ﺭﺍﺳﻲ >> ﻟﺤﻖ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺩﻧﻴﺰ ... ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻫﺎﺫﻱ ﺍﻧﺎ ﺑﺎﺵ ﻧﻘﺘﻠﻚ ﺑﻴﺪﻱ << ﻟﺘﻮﺍ ﻣﻼﻣﺤﻮ ﺑﻴﻦ ﻋﻴﻨﻴﺎ ... ﻧﻈﺮﺗﻮ ﻟﻜﻠﻬﺎ ﺣﻘﺪ ... ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻋﻼﻩ ﺣﺎﻗﺪ ﻋﻠﻴﺎ ﻟﻬﺪﺭﺟﺔ ... ﻭ ﺍﻧﺎ ﻭﻻ ﻣﺮﺓ ﻗﺎﺑﻠﺘﻮ ﻭ ﻻ ﺭﻳﺘﻮ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ... ﻳﻌﻨﻲ ﻟﻲ ﺻﺎﺭ ﺍﻟﻜﻞ ﻣﻦ ﺗﺤﺖ ﺭﺍﺳﻮ ... ﺗﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ ﻣﻨﺠﻤﺘﺶ ﻧﺴﺄﻝ ﺯﻳﺎﺩ ﻋﻠﻴﻪ ... ﺗﻨﻬﺪﺕ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ ... ﻫﺰﻳﺖ ﺍﻟﻜﺎﺏ ﻟﺒﺴﺘﻮ ... ﻣﺴﺤﺖ ﺩﻣﻮﻋﻲ ... ﻭ ﺩﺧﻠﺖ ﻟﻠﺒﻴﺖ ... ﺭﻣﻴﺖ ﺍﻟﻤﻨﺸﻘﺔ ﻋﺎﻟﻔﻮﺗﺎﻱ ... ﻫﺰﻳﺖ ﺗﻠﻴﻔﻮﻧﻲ ﻭ ﻗﻌﺪﺕ ﻋﺎﻟﻔﺮﺵ ... ﻧﻐﺰﺭ ﻟﻨﻮﻣﺮﻭﻩ ... ﻛﻨﺖ ﺑﺎﺵ ﻧﻜﻠﻤﻮ ﺍﻣﺎ ﺫﻛﺮﺕ ﻻﻧﺎ ﺳﻜﺮﺕ ﺗﻠﻴﻔﻮﻧﻮ ... ﺣﻄﻴﺖ ﺗﻠﻴﻔﻮﻥ ﺑﻐﺰﻭﻝ ... ﺣﻄﻴﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻋﺎﻟﻤﺨﺪﺓ ... ﻧﺤﺲ ﻓﻲ ﺑﺪﻧﻲ ﻣﺪﻗﺪﻕ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ ﺍﻟﻜﻞ ... ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻛﻴﻒ ﻫﺰﻧﻲ ﻧﻮﻡ ﻭ ﻧﺠﻤﺖ ﻧﺮﻗﺪ ﺯﻳﺎﺩ ﻳﺤﻜﻲ : ﻧﺤﻞ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﺑﺎﻟﺴﻴﻒ ... ﻧﺤﺲ ﻓﻲ ﺑﺪﻧﻲ ﻣﻬﺪﻭﺩ ... ﻫﺰﻳﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﺷﻮﻳﺔ ﺗﻘﻌﺪﺕ ... ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ﻛﻴﻒ ﻣﻠﻘﻴﺘﻬﺎﺵ ﻫﻮﻧﻲ ... ﻋﺪﻳﺖ ﻳﺪﻱ ﻭﺭﺍ ﺭﺍﺳﻲ ... ﺗﻨﻬﺪﺕ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ ... ﻭ ﻗﻤﺖ ... ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻦ ﺻﺎﻟﺔ ... ﺩﺍﺭ ﺳﺎﻛﺘﺔ ... ﺩﺧﻠﺖ ﻟﺒﻴﺘﻲ ﻟﻘﻴﺘﻬﺎ ﻓﺎﺭﻏﺔ ... ﺣﺘﻰ ﺑﻴﺘﻬﺎ ﻭ ﺍﻟﻜﻮﺟﻴﻨﺔ ... ﻋﺮﻓﺖﻫﺎ ﻣﺸﺎﺕ ... ﺿﺮﺑﺖ ﻳﺪﻱ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ ﻋﺎﻟﺤﻴﻂ ... ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻋﻼﻩ ﺗﺼﺮﻓﺖ ﻫﻜﺎ ... ﻣﻌﺎﺩﺵ ﻧﺠﻢ ﻧﻔﻬﻤﻬﺎ ﺟﻤﻠﺔ ... ﻭﻟﻴﺖ ﻟﺒﻴﺘﻲ ﺑﺎﻟﺰﺭﺑﺔ ... ﻏﺴﻠﺖ ﻭﺟﻬﻲ ... ﻧﻐﺰﺭ ﻟﻠﻜﺪﻣﺎﺕ ﻟﻲ ﻋﻠﻴﻪ ... ﺗﺒﺴﻤﺖ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺬﻛﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻤﻼﺗﻮ ﺍﻟﺒﺎﺭﺡ ... ﻣﺘﻮﻗﻌﺖﺵ ﻟﻬﻲ ﺑﺎﺵ ﺗﺤﻤﻴﻨﻲ ﺑﺎﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﻫﺬﻳﻜﺎ ... ﻛﺎﻥ ﻣﺶ ﻫﻲ ... ﺭﺍﻧﻲ ﺗﻐﺪﺭﺕ ... ﻭ ﻣﺶ ﺑﻌﻴﺪ ﻧﺒﻘﻰ ﻋﺎﻳﺶ ... ﺍﻣﺎ ﺯﺍﺩﺓ ﺣﺴﻴﺖ ﺑﻀﻌﻔﻬﺎ ﻭﺭﺍ ﻟﻲ ﺻﺎﺭ ... ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻟﻲ ﻛﺎﻧﻮ ﻳﺮﻋﺸﻮ ... ﻭ ﻧﻈﺮﺗﻬﺎ ﻟﻲ ﺿﺎﻳﻌﺔ ... ﺧﻼﻭﻧﻲ ﻧﺤﺲ ﺑﺨﻮﻓﻬﺎ ... ﻛﻴﻤﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻤﻠﺘﻮ ﺧﻼﻧﻲ ﻧﺘﺄﻛﺪ ﻣﻦ ﺣﺒﻬﺎ ﻟﻴﺎ ... ﻣﺰﺍﻟﺖ ﺗﺤﺒﻨﻲ .. ﻛﻴﻤﺎ ﺍﻻﻭﻝ ﻭ ﺍﻛﺜﺮ ... ﻭ ﺍﻻﻫﻢ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻞ ... ﻋﺮﻓﺖ ﻻﻧﺎ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻧﺄﺫﻳﻬﺎ ... ﺧﺬﻳﺖ ﻧﻔﺲ ... ﻭﻭﻟﻴﺖ ﻟﻠﺒﻴﺖ ... ﺑﺪﻟﺖ ﺩﺑﺸﻲ ﺑﺎﻟﺴﻴﻒ ... ﻣﺰﻟﺖ ﻧﺤﺲ ﺑﻮﺟﻴﻌﺔ ﻓﻲ ﺻﺪﺭﻱ ... ﺭﺟﻌﺖ ﻟﺼﺎﻟﺔ ... ﻫﺰﻳﺖ ﺗﻠﻴﻔﻮﻧﻲ ... ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ﻛﻴﻒ ﻟﻘﻴﺘﻮ ﻣﺴﻜﺮ ... ﺣﻠﻴﺘﻮ ﻟﻘﻴﺖ ﻣﻴﺮﺍﻝ ... ﻃﻠﺒﺘﻨﻲ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻣﺮﺓ ... ﻛﺒﺴﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﻐﺰﻭﻝ ... ﻣﺶ ﺑﻌﻴﺪ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﺸﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺧﺎﻃﺮ ﻣﻴﺮﺍﻝ ... ﺧﺬﻳﺖ ﻧﻔﺲ ﻭ ﻃﻠﺒﺖ ﻛﺮﻫﺒﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺮﻳﻜﺔ ... ﻋﻠﻰ ﺧﺎﻃﺮ ﻛﺮﻫﺒﺘﻲ ﺑﻘﺎﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻴﻨﺎﺀ ... ﻣﺘﻌﺪﺍ ﺗﺶ ﻧﺺ ﺳﺎﻋﺔ ﻭﻭﺻﻠﺖ ... ﻧﺰﻟﺖ ﺍﻟﻠﻮﻃﺔ .. ﺷﺪﻳﺖ ﺍﻟﻤﻔﺎﺗﺢ ﻋﺎﻟﺸﻮﻓﻮﺭ ... ﻭ ﻃﺮﺕ ﺑﻴﻬﺎ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ... ﺍﻭﻝ ﻣﺎ ﻭﺻﻠﺖ ﺣﻠﺘﻠﻲ ﺭﺍﺿﻴﺔ ... ﻏﺰﺭﺗﻠﻬﺎ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻧﺎ : ﻭﻳﻨﻬﺎ ﺭﺍﺿﻴﺔ : ﻓﻲ ﺑﻴﺘﻬﺎ ﻫﺰﻳﺘﻠﻬﺎ ﺑﺮﺍﺳﻲ ﺑﺎﻫﻲ ... ﻭ ﻃﻠﻌﺖ ﻋﻨﺪﻫﺎ ... ﺣﻠﻴﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺩﺧﻠﺖ ... ﺟﺎﺕ ﻋﻴﻨﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﺭﺍﻗﺪﺓ ﻭ ﻣﺶ ﺣﺎﺳﺔ ﺑﺸﻲ ... ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻨﻬﺎ ... ﻗﻌﺪﺕ ﻋﻠﻰ ﺣﺮﻑ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ... ﻫﺰﻳﺖ ﻳﺪﻱ ﺑﻌﺪﺕ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﺎ ... ﺍﻟﻜﺎﺏ ﺩﻭﺏ ﻣﻐﻄﻴﻬﺎ ... ﺗﺒﺴﻤﺖ ﻋﻠﻰ ﺟﻨﺐ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺮﺍ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺘﻬﺎ ... ﺣﻠﺖ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﺷﻮﻳﺔ ﻏﺰﺭﺗﻠﻲ ... ﻭﺭﺟﻌﺖ ﻏﻤﻀﺘﻬﻢ ... ﻫﺰﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﺪﺍﺗﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻋﻴﻨﻬﺎ ... ﺣﻠﺘﻬﻢ ﺗﻐﺰﺭﻟﻲ ... ﻛﺎﻧﻬﺎ ﺗﺴﺘﻮﻋﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺎﻋﺪ ﻳﺼﻴﺮ ... ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺔ ﻫﺰﺕ ﺭﻭﺣﻬﺎ ﺑﺎﻟﺰﺭﺑﺔ ﺗﻘﻌﺪﺕ ﺗﺤﻜﻲ ﺳﻮﺍﺭ؛ﺯﻳﺎﺍﺍﺩ ﺍﻧﺎ : ﻣﻤﻢ ﺯﻳﺎﺩ ﺳﻮﺍﺭ : ﺷﺘﻌﻤﻞ ﻫﻮﻧﻲ ﺍﻧﺎ؛ﻓﻲ ﺭﺍﻳﻚ ﺳﻮﺍﺭ : ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﺗﺤﻜﻲ ﻭ ﺗﻐﻄﻲ ﻓﻲ ﺭﻭﺣﻬﺎ ... ﻫﺰﻳﺖ ﻳﺪﻱ ... ﺣﻄﻴﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺯﻧﺪﻫﺎ ﻭ ﺟﺒﺪﺗﻬﺎ ﻋﻨﺪﻱ ... ﺟﺎﺕ ﻓﻲ ﺣﻤﻠﺘﻲ ... ﻏﺰﺭﺗﻠﻲ ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﺔ ﺗﺤﻜﻲ ﺳﻮﺍﺭ : ﻓﺎﺵ ﺗﻌﻤﻞ ﻳﺎﺧﻲ ﺍﻧﺎ : ﻋﻼﻩ ﻣﺸﻴﺖ ﺳﻮﺍﺭ : ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺍﻧﻚ ﻣﻠﻴﺢ ﺗﻮﺍ ... ﻓﺎﺵ ﻗﺎﻡ ﻧﺒﻘﻰ ﻣﻌﺎﻙ ﺍﻧﺎ : ﺻﺎﺍﺭ ... ﻣﺶ ﻫﺬﺍ ﻛﻼﻣﻚ ﺍﻟﺒﺎﺭﺡ
أنت تقرأ
🔥🔞"في أحضان عزرائيل"🔞🔥(الجزء الرابع)
عاطفيةبنوتات هيا تلمولي خليني نكمللكم الكرو لي سارقتها 🤦♀️🤷♀️ بربي للعباد المريضة بالكلام لي هكا تنقص شوبا منيش فاضيتلكم بش نبقى نكسر في راسي 🙄 #نحبكم ❤ #شيماء