فيلم

19 1 0
                                    

* بدا الامر عندما كنت صغيراً كنت احب اللعب بالعاب القتل و كنت ماهراً بها و كنت لا اهتم بدراستي هذا ما اقلق ابي و امي علي ابي مان يعمل في الشرطة كنت احب اللعب بمسدسه كثيراً بدون علمه و في يوم قرر امي و ابي سحب هذه الألعاب مني فذهبت في الليل لاخذ العربي و هم نائمين لكنهم احسوا بي فضربني ابي  فجريت واخذت مسدس ابي و اطلقت على امي و ابي و قتلتهم هههههههه و الان انا في مشفى المجانين *
الحارس : هاي يا رقم 24 هيا قم
رايمُد : قادم * ببرود *
* في بال رايمُد * لقد حان الوقت للهروب من هنا
* بعدها خرج مع الحارس و كان ذاهب لغرفة العزل فضرب الحارس و اخذ مسدسه و قتله فسمع الحراس البقية صوت المسدس فركضوا نحوهم فاطلق رايمُد عليه واحد واحد و قتلهم كلهم و سرق محافظهم و مسدساتهم و خرج من الغرفة و هو يضحك بهستيريا و كل ما يرى احد من الشرطة يقتله و سرق ملابس الحارس و ارتداها و خرج من المستشفى في الشارع *
رايمُد : كان هذا سهلاً حقاً انا جائع
* ثم دخل مطعم و طلب الطعام و كان يرتدي قبعه لا تبين وجهه كثيراً و وضع الطعام على الطاولة و جلس يأكل *
الإعلامية : لقد وصلتنا اخبار عن حادث  مريع حصل في مستشفى المختلين عقلياً حيث وجدت الشرطة كل الحراس الموجودين مقتولين بلطقة واحدة و الغريب ان كل الطلقات متواجدة في الرأس و عندما حاولوا ان يأخذوا القصة الكاملة من احد المجانين و الان سنذهب للتحدث مع احد الشرطة الشرطي چايك .. أيها الشرطي چايك هل تستطيع اعطائنا معلومات عن القضية
چايك : نحن لم نجد اي دليل او بصمات يد و عندما سالنا احد المختلين ظل يتفوه باشياء غريبة لكم في النهاية قال ان القاتل فتى ذو شعر أبيض و طويل هذا كل ما حصلنا عليه و عندما بحثنا في سجلات المرضى بحثاً عن المواصفات وجدنا احد دخل المشفى و هو صغير لكن لم يقل اسمه يوماً و لكن معنا صورته و هذا ما استطيع قوله الان
الإعلامية : شكراً على المعلومات سيد چايك الأن سنخرج فاصل إعلاني قصير و نرجع لكم مع الأخبار
* ثم جاء الإعلان *
رايمُند : أغبياء
* انهى طعامه و خرج *
رايمُند : يجب ان اخرج من تلك البلدة اللعينة
* كان يعيش رايمُند في اوساكا و بعدها قرر السفر إلى طوكيو / في الطائرة *
المضيفة : سيدي ارجو منك ان تضع حزام الأمان ستقلع الطائرة بعد قليل
رايمُند : حسناً
المضيفة : شكراً لتفهمك
* ثم ذهبت و دخلت فتاة فجأة الطائرة مسرعة و بتهور *
المضيفة : سيدتي هل انتي بخير
إليسا : لقد وصلت لم افوت الطائرة
المضيفة : ارجوا منك سيدتي الجلوس في مقعدك لان الطائرة ستقلع
إليسا : حسناً اسفة
* ثم جلست بجانب رايمُند و ربطت الحزام *
مكبر الصوت : ارجوا من جميع الركاب إلأستعداد ستقلع الطائرة الان 10 9 8 7 6 5 3 2 1
* ثم أقلعت الطائرة فأمسكت إليسا يد رايمُند و هي خائفة من إقلاع الطائرة *
رايمُند : هاي انتي اتركي يدي
إليسا : أوه انا اسفة حقاً لم ألحظ
رايمُند : تشه اياً يكن
* بعدها عم المكان الصمت و إليسا ليست معتادة على هذا الصمت فنظرت إلى رايمُند الذي كان ينظر إلى نافذة الطائرة و فكرت في التكلم معه *
إليسا : أمم ما رايك بأن نتعرف
رايمُند : أنصحك بعدم التعرف إلي
إليسا : هاا ماذا كل احد يجب ان يتعرف على الناس لا يجب ان تكون وحيداً و نحن ايضاً أمامنا رحلة طويلة و يجب ان نتعرف
رايمُند : كما تريدين
إليسا : حسناً أنا إليسا و انت
* تمد يدها للتصافح فنظر إليها رايمُند و بعدها نظر ليدها *
رايمُند : انا رايمُند
إليسا : يبدوا انك لست اجتماعياً إذا عندما يمد لك احد يده تمسك يده هكذا * امسكت يده و ضعتها في يدها *
* فنظر إليها رايمُند *
إليسا : انظر انت تبتسم
رايمُند : أبتسم
إليسا : و ما المشكلة
رايمُند : لما تجعلني فتاة مثلك ابتسم
إليسا : لاني دائماً ما ارسم البهجة على وجه الأخرين * ثم صنعت بوجهها شكل مضحك *
رايمُند : * ضحك *
إليسا : هل رأيت
رايمُند : لماذا تريدين السفر لطوكيو
إليسا : لاعيش حياة جديدة بعيد عن هذه الحياة لقد هربت من زفافي * تضحك *
رايمُند : هربتي من زفافك
إليسا : نعم لاني لا احبه و هو منحرف هو فقط يريد الزواج بي لجسدي
رايمُند : لا ارى شيئاً في جسدك يثير اي رجل لا ارى سوى صدر مسطح و جسم رفيع
إليسا : ممماذا صدر مسطح * إحباط *
رايمُند : انا اقول الحقيقة
إليسا : إذا لنغير الموضوع لما انت مسافر لطوكيو
رايمُند : لنفس السبب
إليسا : هربت من زفافك أيضاً
رايمُند : لا هربت من مشفى المجانين * نظرة جدية *
إليسا : * صدمة ثم ضحك * انت لديك حس فكاهة جيد
رايمُند : *في باله * أنا لا امزح
إليسا : انت ذاهب لطوكيو إذاً لتغير حياتك القديمة
رايمُند : شئ كهذا
إليسا : إذا نحن متشابهين
* بعدها ظلوا طوال الرحلة يتكلمون و يضحكون و في الليل نامت إليسا فتحركت و نامت على كتف رايمُند فنظر إليها رايمُند و اخرج قليلاً ثم غلبه النعاس فنام و سند راسه على رأسها
* في الصباح *
المضيفة : سيدي سيدتي أستيقظا
* فاستيقظوا *
المضيفة : اتمنى ان تكون استمتعم بالرحلة
إليسا : شكرا لك
المضيفة : إذا سامحتم ضعوا الأحزمة لاننا سنهبط قريباً
إليسا : حسناً شكراً
المضيفة : عفواً سيدتي
* ثم هبطت الطائرة *
* في المطار *
إليسا : اتمنى ان اراك مجدداً أريمُند
أريمُند : انتظري لحظة هل استطيع
إليسا : هذا رقمي عندما تحب ان تراني فقط اتصل بي و سأكون عندك فوراً
*ثم اخذ الورقة منها ثم ذهبت من امامه و بعدها هو ذهبت و دخل محل الهواتف و اشترى هاتفاً و شريحة ليتكلم بها *
أريمُند : يجب ان أجد بيت مؤقت الان تبقى معي مال لكي اشتري بيتاً
* و بالفعل اشترى بيتاً صغيرا و ذهب و اشترى ملابس له و طعام و ذهب لبيته *
أريمُند : هل سأعيش حياة طبيعية أم ماذا
*ثم ضحك تدريجياً من ابتسامة إلى ضحكة هادية إلى ضحكة عاليه *
أريمُند : لن أتوقف عن القتل لكن ليس الأن
*في بيت إليسا *
إليسا : هووف لنشاهد التلفاز ... هااا جريمة في اوساكا مختل عقلي هارب جيد اني هربت من البلاد
* في صباح اليوم التالي *
أريمُند : يجب ان اذذهب لمتجر الاسلحة اليوم
* ثم ذهب لمتجر الأسلحة و اشترى مسدساً و عندما خرج *
إليسا : أريمُند هل هذا انت
أريمُند : مرحباً
إليسا : كم هي رائعة تلك الصدفة ماذا تفعل هنا ما الذي بيدك
أريمُند : شئ لا يُعنيك
إليسا : عذراً عل تطفلي هيا انا جائعة لنذهب لمطعم ما
اريمُند : ساذهب لبيتي اولاً اريد شيئا من هناك
إليسا : لنشتري اذا الطعام و نحضره في بيتك
أريمُند : حسناً
* في السوبر ماركت عند الكاشير *
البائعة : عذراً أنستي هل انتم متزوجون
أريمُند : مماذا
* ثم نظرت إليه إليسا و وضعت يدها على فمه *
إليسا : نعم لماذا
البايعة : انه حظكم ان مشترياتي وصل سعرها ل 500 ين لهذا هناك عرض لمن يصل مشترياته ل 500 ين بشرط ان يكونوا متزوجون ياخذات تذكرتان للسينما لحضور فيلم رومانسي
إليسا : وااو هذا رائع إذا هل نستطيع الحصول عليهم
البائعة : نعم تفضلي مبارك لكما ☺
إليسا : شكرا لك هيا بنا عزيزي
* ثم خرجوا من السوبر ماركت *
إليسا : ألسنا محظوظين
أريمُند : نعم لكن لسنا متزوجين
* و كان خجلاً فنظرت إليه نظرة خبيثة و اقتربت منه و قالت *
إليسا : لا مشكلة فلنتزوج إذاً
أريمُند : انتي ما الذي تقولينه
إليسا : أنا أمزح امزح
أريمُند : مزاحك سخيف
إليسا : هيا بنا
* في بيت أريمُند *
إليسا : ساذهب لتحضير الطعام *
* دخل أريمُند غرفته و خبأ مسدسه و خرج للمطبخ *
إليسا : انتظر إلى ان انتهي من الطعام
* ف فتح اريمُند التلفاز وجد الاخبار تتحدث عنه *
إليسا : هل سمعت عن ذلك المجنون
أريمُند : نعم
إليسا : هل تعرفه
أريمُند : غبية كيف لي ان اعرفه ها
إليسا : صحيح اسفة
* بعد ان اصبحوا اصدقاء حقيقين ذهبوا في يوم ليتناولوا العشاء بالخارج و كانت الحالة العقلية ل اريمُند تتحسن و بدا في نسيان فكرة القتل قليلاً اصبح عاقلاً قليلاً عن البداية *
إليسا : اريمُند الا تخفي عني شيئاً
أريمُند : انا في الصراحة
إليسا : كنت امزح فقط * ضحك *
إريمُند : * في باله * يجب ان اقول لها يوماً من الأيام
إليسا : إذاً انا ذاهبة
أريمُند : حسناً وداعاً
* في طريقها كان الوقت متأخراً و هي كانت تمشي في طريق هادئ فاتصل بها أحد فردت عليه *
؟؟:ما هي اخبار مهمتك
إليسا : بخير *بحزن *
؟؟ : ماذا بك لا تقولي لي انك احببتي ذلك المجنون
إليسا : ماذا ل لا ان فقط أودي مهمتي بألقاء القبض عليه
؟؟ : حسناً اسرعي بالإيقاع به و عندما تنجحين تعرفين ما ستفعلي
إليسا : ح حاضر
* بعد ان اغلقت الهاتف *
سارق منحرف : هاي انتي ايتها الفتاة اعطيني ما معك الأن
إليسا : * في بالها انا لا احمل سلاحاً ماذا افعل
سارق منحرف : لا مشكلة لكن ان كنت لا تريدين ان اسرقك كوني لي
إليسا : ابتعد عني و إلا
السارق : و إلا ماذا ها ستصرخين
* مجرد ان انتهى من الجمله كانت طلقة المسدس في دماغه و وقع و مات فنظرت إليسا إليه بص،مة ثم نظرت القاتل وجدته أريمُند بعينه المخيفتين و ملابسه و وجه الذي لطخ بالدماء و هو يضحك بهيستيريا ثم اقترب من السارق الميت و وضع قدمه فوق رأس الميت *
أريمُند : مت مت انت لا تستحق الحياة * بجنون *
إليسا : أري اري أريمُند
* فنظر إليها باعينه المخيفة و اقترب منها و قال *
هل انتي بخير هل فعل لكي شئ
* و كانت الدموع تملأ عيناها فوضع يده على خدها و مسح دموعها و قال بحزن *
أريمُند : أنا أسف على ما رأيته عزيزتي سيكون كل شئ بخير حسناً
* ثم اقترب منها و قبلها من شفتاها *
أريمُند : لا تقلقي لن تريني مجدداً
إليسا : لا تذهب انتظر
أريمُند : ألستي خائفة لأني نفس ذلك المجنون الذي قتل جميع الحراس و هرب
إليسا : لا لست كذلك لا تذهب ارجوك أنا أحبك
* ثم امسكته من قميصه و شدته نحوها و قبلته من شفتاه فرمى أريمُند المسدس من يده و وضع يده على خصرها و الأخرى على شعرها *
* في صباح اليوم التالي *
إليسا : صباح الخير
أريمُند : إليسا اتركيني أنام
إليسا : هيا أيها الكسول نحن امامنا رحلة اليوم
أريمُند : لا
إليسا : إن قمت سأقبلك
* فقام أريمُند مسرعاً *
أريمُند : حسناً لقد فعلت قبليني
إليسا : أغسل وجهك اولا
* ذهب و غسل وجهه و وقف امامها *
إليسا : * تنهد * لما قلت هذا بحق السماء
* ثم شدته من قميصه و وقفت على اطراف أصابعها لأنها قصيرة و قبلته من شفتاه *
إليسا : حسناً لقد فعلت اذهب الان و ارتدي ملابسك
* و بعد رحلة طويلة جميلة اقدوها في طوكيو في الليل *
إليسا : مرحباً سيدي چايس
چايس : هل اوقعتي به
إليسا : نعم
چايس إذا افعلي مثل ما امرتك و انا و الفريق  قادمون
أريمُند : من تكلمين
إليسا : سأقفل الأن ... ليس بشخص مهم هيا هناك مكان اريد الذهاب اليه
أريمُند : حسناً
* ثم ذهبت لمكان مهجور معه كان بيتاً مهجوراً تماماً *
أريمُند : لما احضرتينا إلى هنا
إليسا : أريدك ان تعلم شيئاً
اريمُند : التفي و انظري لي و انتي تكلمينني
إليسا : لا فانا لا اريدك رؤية دموعي انا اسفة حقاً أعرف ان انا احببتك حقاً و لم اكن اكذب بحب لك لكن القانون يظل قانوناً
* ثم دخل فريق الشرطة و ضربوا أريمُند فوقع على ركبتيه فنظر إليه چليس و هو يوجه المسدس لوجه *
چايس : هل من طلب أخير
* فابتسم أريمُند و نظر له *
أريمُند : سأكون ممتن لك ان جعلتها هي من تقتلني
چايس : بكل سرور أيتها الشرطية إليسا اقتليه
* فوقفت إليسا أمامه و هي ممسكة بالمسدس و خائفة *
چايس : لااني اقدر مساعرج و اثق بأنك ستقتليه سنذهب نحن و ننتظركم بالخارج لا تخوني بلادك يا إليسا
*ثم خرج هو الفرقة *
أريمُند : ماذا تنتظرين ألم يكن هذا ما تختطين له منذ البداية * ابتسامة *
إليسا : لماذا تصعب علي الأمر أكثر *ببكاء *
أريمُند : هنا مثل يقول من الحب ما قتل
إليسا : لماذا تريد ان اقتلك انا * بكاء شديد *
أريمُند : لأني احبك
إليسا : انا استطيع
اريمُند : ارجوكي
* فنظرت إليه إليسا جلست على ركبتاها و قبلته من شفتاه بقوة ثم وقفت و هي تعض شفتاها و وجهت المسدس نحوه و هو يبتسم  ثم اغلقت عينيها و اطلقت عليه النار ثم رمت المسدس و وجلست على الارض و اخذته في حضنها و هي تبكي فوضع يده على خدها و ابتسم *
اريمُند : ششكراً لكي على كل شئ أنا أحبك أنتبهي على نفسك *ثم كان هذا اخر نفس له ثم بعدها مات *
إليسا : أنا أيضاً احبك وداعاً يا روحي
*بعد مرور سنة في ذكرى وفاة أريمُند عند قبره جلست إليسا بفستانها الأسود امام قبره و وضعت الزهور له و ابتسمت و هي تبكي *
إليسا : مرحباً يا أريمُند مرت سنة على فقدان روحي العزيزة و تركت الشرطة لأني لا اريد خسارة احد عزيز علي مرة اخرى اتعلم ان ابننا يحب سماع القصص عنك و لا يخجل ابداً من كونك قاتل بل دائماً ما يقول لي انه يحبك و يتمنى ان يراك صحيح انا لم اقل لك ان بعد مماتك بسبب تلك العلاقة الذي حدثت بيننا اكتشف بعد مماتك بشهر اني حامل انا فرحة ان مازال هناك جزء منك معي كم اتمنى رؤيتك مرة اخرى اتريد ان تعلم اسم ابنك انه أريمُند لقد سميته على اسمك لكنه عكسك لا يحب العاب القتل و الدماء بل مجرد طفل بريئ للغاية و يحب الجميع ...... فقط ارجع لي مجدداً يا روحي الغالية *بكاء شديد *
أريمُند :امي  ماذا بك
*فوقفت إليسا *
إليسا : تعال يا بني
* فركض نحوها و احتضنها *
إليسا : هذا هو ابيك
اريمُند : ابي كيف حالك امي اشتاقت لك لم تحزنها و انا اريد رؤيتك لما لم تأتي ليلة امبارحه مثل كل ليلة
إليسا : انت ماذا تقول
أريمُند : انه كل ليلة تراه يطير و يدخل لي من الحائط و يجلس بجانبي و اتحدث معه كثيراً
إليسا : منذ متى تأتي روح والدك إليك
أريمُند : من شهران
إليسا :هذا رائع هل يتكلم معك
اريمُند : لا يتكلم كثيراً لكن دائماً ما بكون مبتسماً
إليسا : هذا مطمئن إذا انت سعيد يا اريمُد و هذا يطمئنني
أريمُند : ها هو ابي هناك
إليسا : هل تراه و تسمعه
اريمُند : نعم انه يبتسم و يقول * قل لأمك ان انا احبها *
إليسا : أنا أيضاً
أريمُند : انه يودعني سيذهب الأن تبدوا الفرحة على ملامحه
إليسا : هيا بنا يا بني
اريمُند : حسناً يا امي وداعا ابي
إليسا : وداعاً أريمُند عزيزي
* النهاية *

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 31, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

حولتني من مجنون لعاقلحيث تعيش القصص. اكتشف الآن