ﺯﻳﺎﺩ ﻳﺤﻜﻲ : ﻭﺻﻠﺖ ﻟﻠﺤﻮﻣﺔ ﺑﻄﻠﻮﻉ ﺍﻟﺮﻭﺡ ... ﻣﺸﻴﺖ ﻛﺎﻥ ﺍﻧﺎ ﻭ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ﻭ ﺧﻠﻴﻨﺎ ﺍﻟﻔﺮﻗﺔ ﺑﻌﻴﺪﺓ ﺑﺎﺵ ﻣﻴﺸﻠﻘﺶ ﻋﺪﻧﺎﻥ ﺑﺎﻧﻮ ﻓﻤﺎ ﺷﻲ ﺻﺎﺭ ... ﻣﻔﻤﺎﺵ ﻭﻗﺖ ﺑﺎﺵ ﻧﻔﺮﻛﺲ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻳﺎﺭ ﺍﻟﻜﻞ ... ﻻﺯﻣﻨﻲ ﻧﻠﻘﺎﻩ ﻓﻲ ﺍﻗﺮﺏ ﻭﻗﺖ ... ﺧﺬﻳﺖ ﻧﻔﺲ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻧﺎ : ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ﺧﻠﻴﻨﺎ ... ﻧﻤﺸﻮ ﻻﺧﺮ ﻧﻬﺞ ... ﻏﺪﻳﻜﺎ ﻓﻤﺎ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺩﺍﺭ ﻓﺎﺭﻏﺔ ... ﻋﺎﻻﻗﻞ ﺑﺎﺵ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﺨﺒﻲ ﻓﻲ ﻭﺣﺪﺓ ﻣﻨﻬﻢ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ؛ﺗﻮ ﻧﻤﺸﻲ ﻭﺣﺪﻱ ... ﺯﻳﺎﺩ ﻛﺘﻔﻚ ﻟﺘﻮﺍ ﻗﺼﻴﺖ ﻋﻠﻴﻪ ... ﻛﻴﻒ ﺑﺪﻳﺖ ﻧﻤﺸﻲ ﺑﺎﻟﺰﺭﻳﺔ ﻭ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻧﺎ؛ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻧﻀﻴﻊ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﻫﺎﺫﻱ ... ﻋﺪﻧﺎﻥ ﻫﻮ ﺍﻟﻤﻔﺘﺎﺡ ﺍﻻﺧﻴﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ؛ﺑﺎﻫﻲ ﻧﻤﺸﻲ ﻭ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ﻭﺭﺍﻳﺎ ... ﺟﺒﺪﺕ ﺍﻟﻔﺮﺩ ﻓﻲ ﻳﺪﻱ ... ﺑﺎﻗﻲ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ﻭﺭﺍﻳﺎ ... ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺔ ﺣﺒﺴﺖ ... ﺣﺒﺴﺖ ﻛﻴﻒ ﺭﻳﺘﻬﺎ ﺗﻤﺸﻲ ﻭ ﺗﻘﺮﺏ ﻣﻨﺎ ... ﺧﺎﺭﺟﺔ ﻣﻦ ﺩﺍﺭ ﻗﺪﻳﻤﺔ ... ﻣﺨﻲ ﻭﻗﻒ ... ﻭ ﻗﻠﺒﻲ ﻃﺎﺡ ﺑﻴﻦ ﺿﻠﻮﻋﻲ ... ﺧﺮﺝ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﺑﻴﻦ ﺷﻔﺎﻓﻲ ﺑﻼ ﻣﺎ ﻧﺤﺲ ... ﺷﺘﻌﻤﻞ ﻫﻮﻧﻲ ﻭ ﻛﻴﻒ ﻭﺻﻠﺖ ... ﺗﻤﺸﻲ ﺑﺨﻄﻮﺍﺕ ﺭﺯﻳﻨﺔ ... ﺗﻐﺰﺭﻟﻨﺎ ﻭ ﻧﻈﺮﺗﻬﺎ ﺿﺎﻳﻌﺔ ... ﻛﺎﻧﻮ ﻣﺶ ﻭﺍﻗﻔﻴﻦ ﻗﺪﺍﻣﻬﺎ ... ﺧﺼﻼﺕ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻻﺻﻘﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﺎ ... ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ... ﻧﺰﻟﺖ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﺷﻮﻳﺔ ... ﻧﻐﺰﺭ ﻟﺪﻡ ﻓﻲ ﻳﺪﻳﻬﺎ ... ﺗﻔﺠﻌﺖ ﻭ ﻗﻠﺒﻲ ﻏﻢ ﻋﻠﻴﺎ ... ﺧﻔﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﺧﻔﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﺻﺎﺭ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﻣﻌﺎﻫﺎ ... ﺟﻤﺪﺕ ﻓﻲ ﺑﻼﺻﺘﻲ ... ﻗﻠﺒﻲ ﺩﻕ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ ... ﻛﻴﻒ ﺭﻳﺘﻬﺎ ﻃﺎﺣﺖ ﻋﻠﻰ ﺭﻛﺎﻳﺒﻬﺎ ﺯﻭﺯ ... ﺗﻐﺰﺭ ﻟﻴﺪﻳﻬﺎ ... ﻣﺨﻤﻤﺘﺶ ﻣﺮﺗﻴﻦ ... ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﻧﺠﺮﻱ ... ﻧﺰﻟﺖ ﻋﻨﺪﻫﺎ ... ﺣﻄﻴﺖ ﻳﺪﻱ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﺎ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻧﺎ : ﺳﻮﺍﺍﺍﺭ ﺷﺼﺎﺭ ﻃﻠﻌﺖ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻏﺰﺭﺗﻠﻲ ... ﻧﻈﺮﺓ ﻓﺎﺭﻏﺔ ... ﺑﺎﺭﺩﺓ ﻣﺎ ﺗﻌﺒﺮ ﻋﻠﻰ ﺷﻲ ... ﻛﺎﻧﺖ ﻫﺎﺩﻳﺔ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ... ﻧﺰﻟﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻏﺰﺭﺕ ﻟﻴﺪﻳﻬﺎ ﻟﻲ ﻣﻠﻄﺨﻴﻦ ﺑﺎﻟﺪﻡ ... ﻭ ﺭﺟﻌﺖ ﻏﺰﺭﺕ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ... ﻧﺴﻤﻊ ﻓﻴﻬﺎ ﺗﺤﻜﻲ ﺩﻭﺏ ﻳﺘﺴﻤﻊ ﺻﻮﺗﻬﺎ ﺳﻮﺍﺭ : ﻋﺪﻧﺎﻥ ﻣﺎﺕ ... ﺳﺎﺍﻳﻲ ﻣﻌﺎﺩﺵ ﻣﻮﺟﻮﺩ ... ﻋﺪﻧﺎﻥ ﻣﺎﺍﺕ ... ﻋﺪﻧﺎﻥ ﻣﺎﺕ ﺑﺎﻗﻲ ﺗﻌﺎﻭﺩ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺠﻤﻠﺔ ... ﺣﺴﻴﺘﻬﺎ ﻣﺶ ﻗﺪ ﺑﻌﻀﻬﺎ ... ﻏﺰﺭﺕ ﻟﺪﺍﺭ ... ﻭﺭﺟﻌﺖ ﻏﺰﺭﺗﻠﻬﺎ ... ﻣﻨﺠﻤﺶ ﻧﺨﻠﻴﻬﺎ ﻭﺣﺪﻫﺎ ﺍﻣﺎ ﺯﺍﺩﺓ ﻳﻠﺰﻣﻨﻲ ﻧﻌﺮﻑ ﻟﻲ ﺻﺎﺭ ﺍﻟﺪﺍﺧﻞ ... ﻛﺒﺴﺖ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﺎ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻧﺎ : ﺭﺩ ﺑﺎﻟﻚ ﺗﺘﺤﺮﻙ ... ﺗﻮ ﻧﺮﺟﻊ ﻣﻐﺰﺭﺗﻠﻴﺶ ﺟﻤﻠﺔ ... ﺑﺎﻗﻲ ﺗﻐﺰﺭ ﻟﻴﺪﻳﻬﺎ ... ﻗﺮﺑﺖ ﺑﺴﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﺭﺍﺳﻬﺎ ... ﻭﻭﻗﻔﺖ ... ﻃﻠﻌﺖ ﺍﻧﺎ ﻭ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ... ﺣﺒﺴﺖ ﻛﻴﻒ ﺭﻳﺘﻮ ﻏﺎﺭﻕ ﻓﻲ ﺩﻣﻮ ... ﻏﺰﺭﺕ ﻣﺴﺘﻐﺮﺏ ... ﺍﻧﺘﺤﺮ ... ﻻ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ... ﻋﻼﻩ ﺣﺘﻰ ﻳﻌﻤﻠﻬﺎ ... ﺑﻘﻴﺖ ﻧﻐﺰﺭﻟﻮ ﺑﺮﺷﺎ ... ﻭ ﺍﻻﺣﺪﺍﺙ ﺍﻟﻜﻞ ﺗﺘﻌﺎﻭﺩ ﻓﻲ ﻣﺨﻲ ... ﺣﻨﺎﻥ ﻣﺎﺗﺖ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ... ﻭ ﻏﺮﻗﺖ ﻓﻲ ﺩﻣﻬﺎ ﻫﻜﺎ ... ﻣﺎﺗﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺎﻟﺔ ... ﻭ ﻟﺤﻘﻨﺎﻫﺎ ﻓﻲ ﺍﺧﺮ ﻟﺤﻈﺔ ... ﻳﻌﻨﻲ ﻋﺪﻧﺎﻥ ... ﺣﻨﺎﻥ ... ﺍﺩﻡ ... ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﺗﺘﻌﺎﻭﺩ ... ﻓﻴﻘﻨﻲ ﻣﻦ ﺳﺮﺣﺘﻲ ﺻﻮﺕ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ﻳﺤﻜﻲ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ : ﻣﺎﺍﺕ ﺍﻧﺎ : ﺍﺩﺩﺩﻡ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ : ﺷﻨﻮﻭﺓ ﺍﻧﺎ : ﺍﺩﻡ ﻫﻮ ﻟﻲ ﻗﺘﻠﻮ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ : ﺯﻳﺎﺩ ﻓﺎﺵ ﺗﺤﻜﻲ ... ﻇﺎﻫﺮ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻧﺘﺤﺎﺭ ﺍﻧﺎ : ﻫﺬﺍ ﻟﻲ ﺑﺎﺵ ﻧﺜﺒﺘﻮﻩ ﺍﺣﻨﺎ ... ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ... ﻟﻢ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ ﻓﻴﺴﻊ ... ﻣﺘﺤﻘﻮ ﻓﻲ ﺣﺘﻰ ﺷﻲ ... ﻭ ﻋﺪﻧﺎﻥ ﺍﻧﺘﺤﺮ ... ﺭﺩ ﺑﺎﻟﻚ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ... ﺭﺩ ﺑﺎﻟﻚ ﺍﺩﻡ ﻳﺪﺧﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ ... ﻣﻨﺤﺒﺶ ﺍﺳﻤﻮ ﻳﺘﺬﻛﺮ ﺟﻤﻠﺔ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ : ﺑﺎﻫﻲ ﻃﻤﻦ ﻫﺰﻳﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﻭ ﺗﻠﻔﺖ ... ﻣﺘﺄﻛﺪ ﻟﻤﺶ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻧﺘﺤﺎﺭ ... ﻭ ﺍﺩﻡ ﻭﺻﻞ ﻟﺮﺍﺱ ﺍﻟﺨﻴﻂ ... ﻧﻮﻗﺰ ﺗﻠﻴﻔﻮﻥ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ... ﻧﺴﻤﻊ ﻓﻴﻪ ﻳﺤﻜﻲ
أنت تقرأ
🔥🔞"في أحضان عزرائيل"🔞🔥(الجزء الرابع)
Romanceبنوتات هيا تلمولي خليني نكمللكم الكرو لي سارقتها 🤦♀️🤷♀️ بربي للعباد المريضة بالكلام لي هكا تنقص شوبا منيش فاضيتلكم بش نبقى نكسر في راسي 🙄 #نحبكم ❤ #شيماء