ﺳﻮﺍﺭ ﺗﺤﻜﻲ : ﻫﺰﻳﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﺑﺎﻟﺴﻴﻒ ... ﺟﺒﺪﺕ ﺭﻭﺣﻲ ﻣﻨﻮ ... ﻏﺎﻃﺲ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻭ ﻣﺶ ﺣﺎﺳﺲ ﺑﺸﻲ ... ﺣﺘﻰ ﻫﻮ ﻋﺪﺍ ﻟﻴﻞ ﻗﺎﻋﺪ ﻓﻲ ﺟﺮﺗﻲ ... ﺧﺎﻳﻒ ﻻ ﻧﺮﺟﻊ ﻧﻘﻮﻡ ... ﺗﺒﺴﻤﺖ ﻋﻠﻰ ﺟﻨﺐ ... ﻭ ﻃﺒﺴﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺴﺘﻮ ﺗﺤﺖ ﻋﻴﻨﻮ ... ﺟﻴﺖ ﺑﺎﺵ ﻧﻬﺒﻂ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ... ﺷﺪﻧﻲ ﻣﻦ ﻳﺪﻱ ﻳﺤﻜﻲ ... ﺑﺼﻮﺕ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﺯﻳﺎﺩ : ﻭﻳﻦ ﻣﺎﺷﻴﺔ ؟ ﺍﻧﺎ : ﻻﺯﻡ ﻧﺴﺄﻟﻚ ﻳﻌﻨﻲ ﺯﻳﺎﺩ : ﺧﻠﻴﻚ ﺍﻧﺎ : ﻗﺮﻳﺐ ﺍﻟﻈﻬﺮ ... ﺗﺤﺒﻨﺎ ﻧﻌﺪﻭ ﻧﻬﺎﺭﻧﺎ ﻫﻮﻧﻲ ﺯﻳﺎﺩ : ﺍﺵ ﺧﺺ ﺍﻧﺎ : ﺍﺑﻘﻰ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﺣﺪﻙ ﺟﺒﺪﺕ ﻳﺪﻱ ﻣﻨﻮ ... ﻭﻭﻗﻔﺖ ... ﺕﻛﺎ ﻟﺘﺎﻟﻲ ... ﻭ ﺣﻂ ﻳﺪﻭ ﺗﺤﺖ ﺭﺍﺳﻮ ﻳﻐﺰﺭﻟﻲ ... ﻗﺤﺮﺗﻠﻮ ... ﻭﺩﺧﻠﺖ ﻟﺒﻴﺖ ﺍﻟﺒﺎﻧﻮ ... ﺳﻜﺮﺕ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻓﻲ ﻭﺟﻬﻮ ... ﺣﻠﻴﺖ ﺍﻟﺴﺒﺎﻟﺔ ﻏﺴﻠﺖ ﻭﺟﻬﻲ ... ﻭ ﺗﻜﻴﺖ ﺑﻴﺪﻳﺎ ﺯﻭﺯ ﻋﺎﻟﺮﺧﺎﻣﺔ ... ﻧﻐﺰﺭ ﻟﺤﺎﻟﺘﻲ ... ﻗﺪﺍﺷﻨﻲ ﺗﺎﻋﺒﺔ ... ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻛﻴﻒ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﻳﻄﻠﻊ ﻓﻲ ﻭﺟﻬﻲ ... ﻛﺒﺴﺖ ﺑﻴﺪﻳﺎ ﻋﺎﻟﺮﺧﺎﻣﺔ ﺍﻛﺜﺮ ... ﻧﺬﻛﺮ ﻓﻲ ﺍﻡ ﺯﻳﺎﺩ ... ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻭﻳﻦ ﺭﻳﺘﻬﺎ ﺍﻟﻤﺮﺍ ﻫﺎﺫﻱ ... ﺍﻣﺎ ﻣﺘﺄﻛﺪﺓ ﺍﻧﺎ ﺭﻳﺖ ﺻﻮﺭﺗﻬﺎ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻣﺶ ﻏﺮﻳﺒﺔ ﻋﻠﻴﺎ ... ﺯﻳﻨﻬﺎ ﻟﺘﻮﺍ ﻣﺘﺮﺳﺦ ﻓﻲ ﻋﻘﻠﻲ ... ﺍﻣﺎ ﻗﺪ ﻣﺎ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺷﻲ ... ﺩﺧﻮﻝ ﺯﻳﺎﺩ ﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻓﺠﺄﺓ ﻧﺴﺎﻧﻲ ﻓﻲ ﻛﻠﺸﻲ ﻛﻨﺖ ﻧﺨﻤﻢ ﻓﻴﻪ ... ﻗﺺ ﻋﻠﻴﺎ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻛﻲ ﻓﺘﺢ ... ﻭﻗﻒ ﻗﺪﺍﻣﻲ ... ﻭﺟﻬﻮ ﻣﺸﺎ ﺍﻟﻮﺍﻥ ﻭ ﺟﺎ ﺍﻟﻮﺍﻥ ... ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﺷﺒﻴﻪ ﻣﺼﺪﻭﻡ ﻟﻬﺪﺭﺟﺔ ... ﻏﺰﺭﻟﻲ ﻧﺪﺭﺍ ﻛﻴﻒ ... ﻭ ﻗﺎﻟﻲ ﻛﻠﻤﺘﻴﻦ ﻭ ﺧﺮﺝ ﺯﻳﺎﺩ : ﺣﻀﺮ ﺭﻭﺣﻚ ... ﺑﺎﺵ ﻧﺮﺟﻌﻮ ﻗﻠﺒﻲ ﺩﻕ ﻓﺮﺩ ﻣﺮﺓ ... ﺧﺮﺟﺖ ﻭﺭﺍﻩ ... ﻟﻘﻴﺘﻮ ﻳﺒﺪﻝ ﻓﻲ ﺩﺑﺸﻮ ... ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻨﻮ ... ﻭﻗﻔﺖ ﻗﺪﺍﻣﻮ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻧﺎ : ﻋﻼﺍﻩ ﺷﺼﺎﺍﺭ ﻫﺰ ﻳﺪﻭ ﺣﻄﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻱ ... ﺗﺒﺴﻤﻠﻲ ﻛﺎﻧﻮ ﻳﻄﻤﻦ ﻓﻴﺎ ﻳﺤﻜﻲ ﺯﻳﺎﺩ : ﺷﻲ ... ﺟﺎﺗﻨﻲ ﺧﺪﻣﺔ ﻻﺯﻡ ﻧﺮﺟﻌﻮ ﺍﻧﺎ؛ﺯﻳﺎﺍﺍﺩ ﻧﻌﺮﻑ ﻟﻲ ﻓﻤﺎ ﺷﻲ ... ﻗﻠﻲ ﺷﺼﺎﺍﺍﺭ ... ﻣﻼﻙ ﺻﺮﺍﻟﻬﺎ ﺷﻲ ﺯﻳﺎﺩ : ﺷﺒﺎﺵ ﻳﺼﺮﺍﻟﻬﺎ ... ﻣﻼﻙ ﻣﻠﻴﺤﺔ ﺍﻧﺎ : ﻣﻼ ﺷﺼﺎﺍﺭ ؟ ﺯﻳﺎﺩ : ﺯ ﺯﻳﻨﺐ ﺍﻧﺎ : ﺵ ﺷﺒﻴﻬﺎ ﺯﻳﻨﺐ ؟ ﺯﻳﺎﺩ : ﺳﻮﺍﺍﺭ ﺯﻳﻨﺐ ... ﺿﻴﺎﺀ ﺣﺎﻭﻝ ﻳﻘﺘﻠﻬﺎ ﺍﻟﺪﻭﺧﺔ ﻟﻌﺒﺖ ﻋﻠﻴﺎ ... ﻭ ﺷﻌﺮﺓ ﻻ ﻃﺤﺖ ... ﻟﻘﻔﻨﻲ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻪ ... ﻛﺒﺲ ﻋﻠﻴﺎ ﻳﺤﻜﻲ ﺯﻳﺎﺩ : ﺳﻮﺍﺍﺍﺭ ﻟﺒﺎﺱ ﻣﺎﻫﻮ ﻃﻠﻌﺖ ﺭﺍﺳﻲ ... ﻏﺰﺭﺗﻠﻮ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﻪ ... ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻧﺎ : ﻋﺎﻳﺸﺔ ﻣﺶ ﻫﻜﺎ ﺯﻳﺎﺩ : ﻣﻤﻤﻢ ﻋﺎﻳﺸﺔ ﺍﻣﺎ ﻻﺯﻣﻨﺎ ﻧﻤﺸﻮ ﺗﻮﺍ ﻫﺰﻳﺘﻠﻮ ﺑﺮﺍﺳﻲ ﺍﻳﻪ ... ﻧﺤﺲ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻭﺣﻞ ﻓﻲ ﺣﻠﻘﻲ ... ﻭ ﻣﻨﺠﻤﺘﺶ ﺣﺘﻰ ﻧﺴﺄﻟﻮ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ... ﻛﺒﺲ ﻋﻠﻴﺎ ... ﻭ ﻫﺰﻧﻲ ﻟﺒﻴﺘﻲ ... ﻗﻌﺪﺕ ﻋﺎﻟﺴﺮﻳﺮ ... ﻋﺎﻭﻧﻲ ﺑﺪﻟﺖ ﺩﺑﺸﻲ ... ﻭ ﺍﻧﺎ ﻏﺎﻳﺒﺔ ﺟﻤﻠﺔ ... ﺗﻔﻜﻴﺮﻱ ﺍﻟﻜﻞ ﻋﻨﺪﻫﺎ ... ﻣﻨﺤﺒﺶ ﻧﺤﻂ ﺍﺣﺘﻤﺎﻝ ﻟﻬﻲ ﻣﺎﺗﺖ ... ﺑﻘﻴﺖ ﻧﺘﺒﻊ ﻓﻴﻪ ﻟﻠﻜﺮﻫﺒﺔ ... ﻟﻘﻴﺖ ﺭﺟﺎﻟﻮ ﺑﺮﺍ ... ﺣﻠﻲ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺭﻛﺒﺖ ... ﻭﺭﻛﺐ ﺑﺤﺬﺍﻳﺎ ... ﺣﺘﻰ ﻫﻮ ﻣﻨﺠﻤﺶ ﻳﺴﻮﻕ ... ﺑﺎﻗﻲ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﺸﻮﻓﻮﺭ ﻳﺴﻮﻕ ﺑﺎﻟﺰﺭﺑﺔ ... ﻭ ﺍﻧﺎ ﺗﻔﻜﻴﺮﻱ ﺑﻌﻴﺪ ﺑﺮﺷﺎ ... ﺭﺟﻌﺖ ﻟﻠﻴﻤﺎﺕ ﺍﻟﻠﻠﻲ ﻋﺪﻳﺘﻬﺎ ﻣﻌﺎﻫﺎ ... ﺯﻳﻨﺐ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺍﺧﺘﻲ ... ﻗﺪﺍﺵ ﺗﺒﺪﻟﺖ ﺍﻟﺪﺍﺭ ... ﻭﺭﺟﻌﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺮﻭﺡ ... ﺩﻣﻌﺔ ﻃﺎﺣﺖ ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻱ ... ﻭ ﻣﻦ ﺩﻣﻌﺔ ﻭﻻﻭ ﺩﻣﻮﻉ ... ﺣﺴﻴﺖ ﺑﻴﺪﻭ ﻟﺪﺍﺭﺕ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻔﻲ ... ﺗﻜﻴﺖ ﻋﻠﻴﻪ ... ﻣﻨﺤﺒﺶ ﻧﺘﻮﻗﻊ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺎﺵ ﻳﺼﻴﺮ ... ﻣﺘﺄﻛﺪﺓ ﺍﻟﻠﻲ ﺭﺟﺎﻟﻮ ... ﺟﺎﺑﻮﻟﻮ ﺍﻟﺨﺒﺮ ... ﺳﻮﺍﻳﻊ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﺪﻳﺘﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﻨﻴﺔ ... ﻋﺪﻳﺘﻬﻢ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺒﻜﻲ ﻓﻲ ﺣﻀﻨﻮ ... ﺣﺴﻴﺖ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺣﺒﺲ ... ﻭ ﺍﻟﺜﻨﻴﺔ ﻃﻮﺍﻟﺖ ﺍﻛﺜﺮ ... ﺩﻭﺏ ﺣﺒﺴﺖ ﺍﻟﻜﺮﻫﺒﺔ .
أنت تقرأ
🔥🔞"في أحضان عزرائيل"🔞🔥(الجزء الرابع)
Romanceبنوتات هيا تلمولي خليني نكمللكم الكرو لي سارقتها 🤦♀️🤷♀️ بربي للعباد المريضة بالكلام لي هكا تنقص شوبا منيش فاضيتلكم بش نبقى نكسر في راسي 🙄 #نحبكم ❤ #شيماء
