يد السفاح

6 0 0
                                    

كنت أسمع الموسيقى الحزينة عند وفاة جدتي
التي أعتبرها أمي .

جدتي كانت كالفراشة التي تضيء دربي والآن
رحلت لم يبقى سوى أم غاضبة لاتفقه من العلم
في شيء .

تؤدي زوجها كثير وتضرب أولادها بدون سبب
حتى إنها حاولت قتل أبنها وزوجها

ولكن بدأ الأب بالغضب حيال مايعانيه
من المصائب حوله .

فهذه الأم القاتلة هي يد السفاح
وقصدي بالسفاح الشيطان
الذي يوسوس للأنسان لرتكاب
الآثام .

حقا أصبحت الام التي قال عنها رسول الله ، الجنة
تحت أقدام الأمهات فبعض الأمهات لا تستحق
أن تكون أماً بالأساس ، فنرى في شبكة التواصل الاجتماعي.  فيديوهات عن أمٍ .

تعذب أطفالها ونرى نساءاً يريدون أن يصبحو ا
أمهاتا .

فهؤلاء الساقطات لايستحقن أن يصبحوا
أمهات



Has llegado al final de las partes publicadas.

⏰ Última actualización: Jun 01, 2020 ⏰

¡Añade esta historia a tu biblioteca para recibir notificaciones sobre nuevas partes!

يد السفاح Donde viven las historias. Descúbrelo ahora