كنت أسمع الموسيقى الحزينة عند وفاة جدتي
التي أعتبرها أمي .جدتي كانت كالفراشة التي تضيء دربي والآن
رحلت لم يبقى سوى أم غاضبة لاتفقه من العلم
في شيء .تؤدي زوجها كثير وتضرب أولادها بدون سبب
حتى إنها حاولت قتل أبنها وزوجهاولكن بدأ الأب بالغضب حيال مايعانيه
من المصائب حوله .فهذه الأم القاتلة هي يد السفاح
وقصدي بالسفاح الشيطان
الذي يوسوس للأنسان لرتكاب
الآثام .حقا أصبحت الام التي قال عنها رسول الله ، الجنة
تحت أقدام الأمهات فبعض الأمهات لا تستحق
أن تكون أماً بالأساس ، فنرى في شبكة التواصل الاجتماعي. فيديوهات عن أمٍ .تعذب أطفالها ونرى نساءاً يريدون أن يصبحو ا
أمهاتا .فهؤلاء الساقطات لايستحقن أن يصبحوا
أمهات
ESTÁS LEYENDO
يد السفاح
General Fictionيد السفاح بقصد الشيطان نروي قصة من خيالي عن أم سفاحة لاتستحف الأمومة