الجزء الاول (التعارف)

18.8K 34 7
                                    

مثل كل بداية ارتباط وعلاقة زواج، تعرفنا انا و خطيبتي عن طريق الاهل وسرعان ما أعجبنا ببعض.
وقبل الخطوبة اصبحنا نتواصل. واكتشف احدنا الاخر ان لدينا شهوة قوية، وقبل الخطوبة اتفقنا على لقاء ولكن لم ننفرد رغم انا خططنا لاحتضان بعضنا والمداعبة ولكن لم نحظى سوى بقبلة سريعة.

وسرعان ماتمت خطوبتنا، حتى خرجنا معا الى حديقة في بغداد. ولم استطع تمالك نفسي حتى اخذت التهم شفتيها سريعا ومداعبة صدرها في احدى زوايا الحديقة. وكان جسمها ناعما وليناً.
وصدرها متوسط الحجم بحجم رمانة ناضجة يملأ الكف حين امسكه واعصره. ومؤخرة مثالية للاحتضان.
وبعد ايام كنت قد اضطررت للجلوس عند بيت خطيبتي طويلا وكنت وحدي في الاستقبال حتى دخلت واحتضنتني ولم اتمالك نفسي هذا المرة..
بل فتحت سحابة البنطال واخرجت قضيبي ونحن تحت غطاء. ورفعت ثوبها لأجعله يحتك بمؤخرتها وانا اداعب رقبتها بشفتاي، واعصر صدرها الرائج.
وهي تتأوه دون الاكتراث او الخوف ان يدخل علينا أحد.
اقتربنا من بعض اكثر وصار الجنس دافع كبير في العلاقة حيث لا نستطيع تمالك انفسنا حين نلتقي معا، ونغتنم اي فرصة للتقبيل او الاحتضان. حتى في احدى المرات ولكثرة حديثنا بالرسائل عن الجنس، ذهبت الى بيتهم واختليت بها واخرجت قضيبي لتنحني عليه بالرضع والتقبيل.
لم اتمالك نفسي فهي ذات خبرة بالفطرة في مداعبة القضيب، وكأنها خُلقت لترضع وتلحس القضيب بحب كبير وتفنن.
وبقينا على هكذا لقاءات عدة أيام حتى قمنا باختيار مكان للسكن وبدأنا بتأثيثه.
واجرت الشقة.

يتبع...

خطيبتي المازوشيةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن