مستعدين للخلاعة 🙈؟
-
آهات بيكهيون و أنينه كان كُل مايملئ السيارة. تشانيول يقوم بتعذيبه الأن مع أصابعه التيّ تعبث عميقًا به يشعر بها تصلُ إلى حدود تحمله
إنحنى بجسده على خاصة الأخر يجعل صدره ملاصق لِظهر بيكهيون يُقبل مؤخرة عنقه بلطف شديد يعلم أنه يُعاني من عّمل أصابعه بالأسفل
" تحمل قليلًا سوف أكون وديعّ معك " همس بجانب أذنه لا يتلقى سوى ايماءه صامته
مرّكز عضوه أمام فتحة بيكهيون يجعلّ أطرافهم تتلامس هُناك. يرتعش بذلك الأقصر بنشوة لا يتحمل هذه الإغاضة الوقت ضيق على المرح
" يول سوف أقتلك هـٓيا "
دّفع بجسده إلى الخلف يجعل وركيه و مؤخرته ضغطوا ضده بجنون يُظهر إحتياجه الأكبر هُنا
إرتفعت شفاه تشانيول بإبتسامة جانبية. يعجبه بيكهيون الخاضع أسفله المُحتاج، لن يهرب من بين يديه هذه المّرة حتى يسمع الصُراخ بإسمه من بين شفتيّ بيكهيون
بلا أي تحذير قد أدخل نِصف عضوة فجأةً يجعل بيكهيون يشهق و يختنق بِلعابه على الشعور الذيّ إجتاح جسده بأكمله ليس منطقة واحدة.
خلعّ معطفه بصعوبه يشعرّ بالحر لا يستطيع التنفس بسبب الحجم المُهيب الذيّ إخترقه بهيجان. يُبعد خصلاته المتمرده بصعوبه و باليد الأُخرى إتكئ على شاشة السيارة الأمامية
" ي-يول لا ليس بأكمله أخرج نصفه " لهثّ عندما حاول الأطول التحرك للخارج قليلًا " هذا كثير فلنعمل بِنصفه " ترجى بأنين باكٍ أثر الألم و المتعة معًا
أغمض عينيه على الشعور الرائع، لم يخبره أحد مسبقًا أن الستة رائع هكذا ؟ هؤلاء الملاعين إستمتعوا لوحدهم
" لكن أنا لم أدخل حتى النصف حبيبيّ. لا زال الطريق طويل " ختم حديثه بُقبلة على كتف بيكهيون و دفعةٌ أخرى قوية أخرست أنينه المتواصل
دفعةٌ أخرى و أصبح حجمه بأكمله بداخل بيكهيون الذيّ إمتصه بضيق و صُراخ و دموع نشوة إنزلقت من جانب عينيه، يشعر بالنجوم تدور حول رأسه و رؤيته أصبحت ضبابية
بكى. بكى لأنه يريد المزيد يريد من تشانيول أن يتّملكه أكثر لا يعرف لكن جسده أصبح يتحرك بنفسه عندما رأى أن الأطول يعطيه دقائق حتى يعتاد على حجمه لكنه بحق السماء لا يهتم